نتائج مطابقة 19
عامّ
[مفرد]:
• اسم فاعل من عمَّ/ عمَّ في ، الأمين العامّ : المَسْئول التنفيذيّ في الهيئات الحكوميَّة كالجامعات، أو الدَّوْليّة كالأمم المتَّحدة.
• شامل، عكس خاصّ "مصلحة عامَّة- للصَّالح العامّ- عفو/ طريق عامّ" ، النَّفير العامّ : قيام عامّة النَّاس لقتال العدوّ، التّعبئة العامَّة، الرَّأي العامّ : رأي أكثريَّة النَّاس في وقت مُعيَّن إزاء موقف أو مشكلة من المشكلات، القطاع العامّ ... المزيد
• غير مختصّ، غير تفصيليّ "فكرة/ ملامح عامّة".
• مسئول أعلى "مدير/ قائد/ أمين عامّ". ، المدَّعِي العامّ : (قن) مسئول حكوميّ يقاضي الأفعال الجُرْميّة بالنِّيابة عن الدَّوْلة أو المجتمع.
عام
[مفرد]: ج أعوام:
• سنة، وهي أربعة فصول، أو اثنا عشر شهرًا "عام سعيد- {وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ} " ، رأس العام : أوَّلُه.
• (فك {دوران الأرْض دورة كاملة حول الشّمس في فترة مقدارها
•يومًا و5 ساعات و49 دقيقة و12 ثانية ابتداء من
•كانون الثاني} يناير) وانتهاءً بـ
•كانون الأول (ديسمبر) ، عام الحُزْن : العام العاشر من بعثة النبيّ صلّى الله عليه وسلّم وهو العام الذي تُوفّي فيه أحبّ النّاس إلى الرسول وآثرهم عنده؛ زوجته خديجة، وعمّه أبو طالب. ، عام الفيل : العام الذي هجم فيه الأحباشُ بأفيالهم على الكعبة، ... المزيد
عامَ
على/ عامَ في يَعوم، عُمْ، عَوْمًا، فهو عائم، والمفعول مَعُوم عليه ، عام على الماء : طفا عليه "عامت الخشبةُ على/ فوق سطح البحر- عام حُطامُ سفينة على الماء" ، المنصَّة العائمة : منصّة ... المزيد
عَامَ
[ع و م]. (ف: ثلا. لازم، م. بحرف). عُمْتُ، أَعُومُ، عُمْ، مص. عَوْمٌ عَامَ فِي الْمَسْبَحِ: سَبَحَ فِيهِ عَامَتِ السَّفِينَةُ: سَارَتْ فِي الْمَاءِ وَسَطَ الأَمْوَاجِ عَامَتِ الْخَوَاطِرُ فِي خَاطِرِهِ كَالفَقَاقِيعِ: تَتَابَعَتْ، تَوَالَتْ ... المزيد
عَامٌّ
[ع م م]. (فا. مِنْ عَمَّ) الْعَامُّ وَالْخَاصُّ: مَا هُوَ شَامِلٌ. "اِسْتَبَدَّ بِهِ عَيَاءٌ عَامٌّ" الرَّأْيُ الْعَامُّ: مَا يَعْتَقِدُهُ الْجُمْهُورُ الْمَرَافِقُ الْعَامَّةُ: الْمَرَافِقُ الْعُمُومِيَّةُ ... المزيد
عَامٌ
ج: أَعْوَامٌ. [ع و م]. اِزْدَادَ فِي عَامِ كَذَا: فِي سَنَةِ...، الْحَوْلُ. "مَا مَرَّ عَامٌ وَالْعِرَاقُ لَيْسَ فِيهِ جُوعْ". (بدر شاكر السياب).
عام
(عوم) 1-في الماء: سبح فيه. 2-ت السفينة في الماء: سارت، جرت. 3-ت النجوم: جرت في السماء. 4-الفرس: سار سيرا سهلا. 5-الزمام: اضطرب.
عام
(عيم) 1-إشتهى اللبن. 2-قل لبنه. 3-عطش.م
عام
1-سنة، ج أعوام. 2-نهار.ط
عام
1-فا. 2-شامل.
عَام
فِي المَاء عوما سبح فِيهِ فَهُوَ عائم وعوام (للْمُبَالَغَة) وَيُقَال عامت السَّفِينَة فِي الْبَحْر وعامت الْإِبِل فِي الْبَيْدَاء سَارَتْ وعامت النُّجُوم جرت فِي السَّمَاء وَالْفرس سَار سيرا سهلا كَأَنَّهُ يسبح
عَام
الرجل عيما وعيمة وعياما اشْتهى اللَّبن وَقل لبنه وعطش فَهُوَ عيمان وَهِي عيمى (ج) عيام وعيامى
الْعَام
الشَّامِل وَخلاف الْخَاص
الْعَام
السّنة (ج) أَعْوَام
العَام
بفتح العين ، ج أعوام ، السنة - السنة القمرية : ثلاثمائة وأربعة وخمسون يوما ً وسدس يوم والسنة الشمسية : ثلاثمائة وخمسة وستون يوما وبعض اليوم - عام السنة : عام الجدب والقحط والجفاف .
العَامُّ
اسم فاعل ، الشامل لأفراد عديدين
الفرق بين العام والسنة
أن العام جمع أيام والسنة جمع شهور ألا ترى أنه لما كان يقال أيام الرنج قيل عام الرنج ولما لم يقل شهور الرنج لم يقل سنة الرنج ويجوز أن يقال العام يفيد كونه وقتا لشيء والسنة لا تفيد ذلك ولهذا يقال عام الفيل ولا يقال سنة الفيل ويقال في التاريخ سنة مائة وسنة خمسين ولا يقال عام مائة وعام خمسين إذ ليس وقتا لشيء مما ذكر من هذا العدد ومع هذا فإن العام هو السنة والسنة هي العام وإن اقتضى كل واحد منهما ما لا يقتضيه الآخر مما ذكرناه كما أن الكل هو الجمع والجمع هو الكل وإن كان الكل إحاطة بالابعاض والجمع إحاطة بالاجزاء.
الفرق بين العام والسنة
قال ابن الجواليقي: ولا يفرق عوام الناس بين السنة والعام ويجعلونهما بمعنى.ويقولون لمن سافر في وقت من السنة أي وقت كان إلى مثله: عام، وهو غلط، والصواب ما أخبرت به عن أحمد بن يحيى أنه قال: السنة من أول يوم عددته إلى مثله، والعام لا يكون إلا شتاء وصيفا.وفي التهذيب أيضا: العام: حول يأتي على شتوة وصيفة.وعلى هذا فالعام أخص من السنة.وليس كل سنة عاما. فإذا عددت من يوم إلى مثله فهو سنة وقد يكون فيه نصف الصيف، ونصف الشتاء.والعام لا يكون إلا صيفا أو شتاء متوالين.انتهى. أقول: وتظهر فائدة ذلك في اليمين والنذر، فإذا حلف أو نذر أن يصوم عاما لا يدخل بعضه في بعض إنما هو الشتاء والصيف، بخلاف ما لو حلف ونذر سنة.
الفرق بين العام والمبهم
أن العام يشتمل على أشياء والمبهم يتناول واحد الاشياء لكن غير معين الذات فقولنا شيء مبهم وقولنا الاشياء عام.
نتائج ذات صله 13
عَامِّيٌّ
[ع م م]. (مَنْسُوبٌ إِلَى الْعَامِّ) رَجُلٌ عَامِّيٌّ: دَارِجٌ، شَعْبِيٌّ. "كَلاَمٌ عَامِّيٌّ" "اللُّغَةُ الْعَامِّيَّةُ" عَامِّيَّةُ كَذَا: حَرَكَةٌ أَوْ ثَوْرَةٌ يَقُومُ بِهَا الشَّعْبُ ضِدَّ السُّلْطَةِ الْحَاكِمَةِ لانْتِزَاعِ حُقُوقِهِ.
خَصْخَصَة القطاع العام
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها مما شاع على ألسنة العامة.
الصواب والرتبة: تخصيص القطاع العام [فصيحة]-خَصْخَصَة القطاع العام [صحيحة]
التعليق:يكثر التبادل في لغة العرب بين مضعَّف الثلاثي ومضعَّف الرباعي؛ وقد وردت لذلك أمثلة كثيرة في لغة العرب عند قصد المبالغة، كقولهم: دبَّ ودبدب، خرَّ وخرخر، حمَّ وحمحم، حصَّ وحصحص، فتّ وفتفت، كبَّ وكبكب، وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري قياسيَّة هذا الوزن بناء على كثرة الأمثلة التي رصدها له. وقد وردت بعض الأفعال المرفوضة في المعاجم القديمة، مثل: «رجرج، دلدل»، وبعضها في المعاجم الحديثة مثل: «حتحت»، وخصّ مجمع اللغة المصري «الخصخصة» ببحث خاص.
أَرَادَ أن يحِجّ هذا العام
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في ضبط عين هذه الأفعال.
الصواب والرتبة: أَرَادَ أن يَحُجَّ هذا العام [فصيحة]-أَرَادَ أن يَحِجَّ هذا العام [صحيحة]
التعليق:ضبطت المعاجم عين المضارع في الأمثلة أرقام: 1، 2، 6، 7، 10، 11، 16، 17، 25، 26، 27، 28، 30، 31، 32، 34، 38، 40، بالكسر، على أنها من باب «ضَرَب»، وضبطت هذه العين في الأمثلة الباقية أرقام: 3، 4، 5، 8، 9، 12، 13، 14، 15، 18، 19، 20، 21، 22، 23، 24، 29، 33، 35، 36، 37، 39، 41، بالضمّ، على أنَّ الفعل من باب «نَصَر». ويمكن تصحيح الضبط المرفوض في أمثلة القسمين استنادًا إلى رأي بعض اللغويين كأبي زيد وابن خالويه وغيرهما الذين يرون قياسية الانتقال من فتح عين الفعل في الماضي إلى ضمها أو كسرها في المضارع؛ ولشيوع التبادل بين بابي ضرب ونصر في العديد من القراءات القرآنية.
تأسست المدرسة في العام الماضي
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الفعل «تأسَّسَ» خاص بما يقوم بنفسه، والفاعل في المثال ليس منه.
الصواب والرتبة: -أُسِّست المدرسة في العام الماضي [فصيحة]-تَأَسَّست المدرسة في العام الماضي [صحيحة]
التعليق:تُصَوَّبُ العبارة الثانية من وجهين: أولهما أن فعل المطاوعة من «فَعَّل» هو «تَفَعَّل»، والآخر أن إسناد الفعل لغير فاعله كثير في لغة العرب، مثل قولهم: انكسر الزجاج، ومات الرجل، ولذا يعرّف النحاة الفاعل بأنه من فعل الفعل أو قام به.
الترشُّح لمنصب الأمين العام
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم شيوعها.
المعنى: التَّقدّم له
الصواب والرتبة: -التَّرشُّح لمنصب الأمين العام [فصيحة]-التَّرشيح لمنصب الأمين العام [فصيحة]
التعليق:«الترشيح» مصدر للفعل «رَشّح»، أما «الترشُّح» فهو مصدر للفعل «ترشح»، وقد جاء في الوسيط: رُشِّح فلان لكذا وترشَّح: تأهل وتهيأ، ومن ثم يكون استخدام مصدر أي من الفعلين فصيحًا: ترشيح وترشُّح.
أَجْرَت الدولة تَعْدادًا للسكّان هذا العام
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
الصواب والرتبة: -أجرت الدولة تَعْدادًا للسكّان هذا العام [فصيحة]
التعليق:وردت مصادر سماعيّة عن العرب على وزن «تَفْعَال» مثل: «تَرْداد» و «تَجْوال» و «تَسْيار»؛ لذا يمكن تصحيح المصدر المرفوض حَمْلاً على ما ورد من أمثلة. وقد ورد المصدر «تَعْداد» في المعاجم الحديثة كالوسيط والأساسي والمنجد.
أَجْرَت الدولة تِعْدادًا للسكّان هذا العام
الحكم: مرفوضة
السبب: لكسر التاء فيها.
الصواب والرتبة: -أجرت الدولة تَعْدادًا للسكّان هذا العام [فصيحة]-أجرت الدولة تِعْدادًا للسكّان هذا العام [صحيحة]
التعليق:وردت مصادر سماعية عن العرب على وزن «تَفْعال» بفتح التاء مثل: «تَرْداد»، و «تَجْوال»، و «تَسْيار»، ولم يرد على «تِفْعال» بكسر التاء إلاّ مصادر قليلة منها «تِلْقاء» و «تِبْيان». واعتبرت كتب اللغة والنحو ما جاء على «تَفْعال» مصدرًا لـ «فَعَل» أو «فَعَّل»، وما جاء على «تِفْعال» بكسر التاء اسمًا للمصدر؛ لذا يمكن تصحيح «تِفْعال» على هذا الأساس.
تَمَّ هذا في ثنايا العام
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام الكلمة في غير ما وضعت له.
الصواب والرتبة: -تَمَّ هذا في أثناء العام [فصيحة]-تَمَّ هذا في ثنايا العام [صحيحة]
التعليق:ذكرت المعاجم أن أثناء: جمع «ثِنْي» يقال أثناء الشيء أي تضاعيفه، كما ذكرت أن الثنيّة، وجمعها: ثنايا، هي الطريق في الجبل. فإذا توسعنا في الدلالة واعتبرنا ثنية الطريق ما انثنى من داخله أو الطية منه، كان من السهل تخريج: «ثنايا العام»، أي في داخله وطياته، كما نقول: لاندري ما يحمله لنا العام في طيّاته. وكما نقول: وضعت الورقة في ثنايا الكتاب أي في طياته وتضاعيفه.
حَافِلات النَّقل العام
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنَّ هذه الكلمة مما لا يصحّ جمعه جمع مؤنث سالِمًا.
الصواب والرتبة: -حافِلات النَّقل العام [فصيحة]
التعليق:صرَّح بعض القدماء بجواز جمع ما لا يَعْقِل جمع مؤنث سالِمًا، سواء سُمِع له جمع تكسير، أو لا، كما لاحظ مجمع اللغة المصري أنَّ القدماء قد جمعوا الثلاثي المفرد المذكر غير العاقل جمع مؤنث سالِمًا، مثل: «خان وخانات»، و «ثار وثارات»، وأنَّ المتنبي جمع «بوقًا» على «بوقات»، كما اعتمد المجمع المصري على ما ذكره سيبويه من مثل: «حمامات، وسرادقات، وطرقات، وبيوتات»، وما ذكره غيره من مثل: «سجلات، ومصلّيات، وجوابات، وسؤالات»، فاتجه إلى قياسية هذا الجمع وقبوله فيما شاع، مثل: «طلب وطلبات»، و «سَنَد وسندات»، وبخاصة فيما لم يُسْمع له جمع تكسير؛ ومن ثمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض، وقد جاء في الأساسيّ والمنجد.
خَصْخَصَة القطاع العام
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنه مما شاع على ألسنة العامة.
الصواب والرتبة: -تخصيص القطاع العام [فصيحة]-خَصْخَصَة القطاع العام [صحيحة]
التعليق:يكثر التبادل في لغة العرب بين مضعَّف الثلاثي ومضعَّف الرباعي؛ وقد وردت لذلك أمثلة كثيرة في لغة العرب عند قصد المبالغة، كقولهم: دبَّ ودبدب، خرَّ وخرخر، حمَّ وحمحم، حصَّ وحصحص، فتّ وفتفت، كبَّ وكبكب، وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري قياسيَّة هذا الوزن بناء على كثرة الأمثلة التي رصدها له، كما أجاز الكلمة المرفوضة في بحث مستقل.
ذهبتُ الشامَ العام الماضي
الحكم: مرفوضة
السبب: لحذف حرف الجر مع الظرف المحدود.
الصواب والرتبة: -ذهبت إلى الشام العام الماضي [فصيحة]-ذهبتُ الشامَ العام الماضي [صحيحة]
التعليق:الأصل عدم جواز حذف حرف الجر مع الظرف المحدود، ولكن يمكن تخريج العبارة المرفوضة إما على التوسع بمعاملة الظرف المحدود معاملة الظرف المبهم، أو على تقدير حرف الجر، ومثله: دخلت البيت ودخلت في البيت، وصعدت الجبل وصعدت في الجبل.
لَعَلَّني أحُجُّ هذا العام
الحكم: مرفوضة
السبب: لاقتران نون الوقاية بـ «لَعَلَّ».
الصواب والرتبة: -لَعَلَّني أحُجُّ هذا العام [فصيحة]-لَعَلِّي أَحُجُّ هذا العام [فصيحة]
التعليق:ثمة لغات كثيرة في «لعل» المسندة لياء المتكلم، منها لَعَلّي ولَعَلَّني، ومن ذلك قوله تعالى: {لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا} المؤمنون/100، وقول الشاعر: ذريني أُطَوّف في البلاد لَعَلَّني
أَرَادَ أن يحِجّ هذا العام
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في ضبط عين المضارع بالكسر.
المعنى: يقصد البيت الحرام للنسك
الصواب والرتبة: -أَرَادَ أن يَحُجَّ هذا العام [فصيحة]-أَرَادَ أن يَحِجَّ هذا العام [صحيحة]
التعليق:الثابت في المعاجم أنَّ الباب الصرفيَّ للفعل «حَجََّ» بالمعنى المذكور هو: «نَصَرَ»؛ ومن ثمَّ تكون عينه مضمومة في المضارع. ويمكن تصحيح الضبط المرفوض استنادًا إلى رأي بعض اللغويين كأبي زيد وابن خالويه وغيرهما الذين يرون قياسية الانتقال من فتح عين الفعل في الماضي إلى ضمها أو كسرها في المضارع؛ ولشيوع التبادل بين بابي ضَرَب ونَصَر في العديد من القراءات القرآنية.