نتائج مطابقة 13
جَيْش
[مفرد]: ج جُيُوش (لغير المصدر):
• مصدر جاشَ.
• جند، مجموع القوّات العسكريّة في دولة وما لديها من نُظُم وآلات حرب برِّيَّة وبحريّة وجوِّيَّة "الجيش عماد الدَّولة وقوامها" ، الجيش العامل : مجموع القوات العسكريّة المنضويّة تحت العلم في وقت السلم، جيش احتياط / جيشٌ احتياطيّ : ما يستعمل ... المزيد
• عدد كبير هائل من ألف إلى أربعة آلاف "عنده جيشٌ من الخدم" ، أمير الجيش : القائد الأكبر، جناح الجيش : القسم الجانبي منه، جيش جرّار : كأنّه يسير زحفًا لكثرتِه.
جيَّشَ
يجيِّش، تجييشًا، فهو مُجيِّش، والمفعول مُجيَّش ، جيَّش الجُيُوشَ : جمعها وأعدّها للمعركة.
جَيَّشَ
[ج ي ش]. (ف: ربا. متعد). جَيَّشْتُ، أُجَيِّشُ، جَيِّشْ، مص. تَجْيِيشٌ جَيَّشَ الجُيُوشَ: جَمَعَهَا.
جَيْشٌ
[ج ي ش] اِنْخَرَطَ فِي الجَيْشِ: فيِ سِلْكِ الجُندِيَّةِ، جَمَاعَةُ الجُنْدِ. "قَامَتِ الجُيُوشُ الوَطَنِيَّةُ بِرَدِّ العُدْوَانِ" نَاضَلَتِ الحَرَكَةُ الوَطَنِيَّةُ ضِدَّ جُيُوشِ الاحْتِلاَلِ: القُوَّاتُ الْمُسَلَّحَةُ الْمُحْتَلَّةُ لِلْبِلاَدِ هَاجَمَ الحُقُولَ جَيْشٌ مِنَ الجَرَادِ: جَمَاعَاتُ الجَرَادِ ... المزيد
جيش
1-جمع الجيوش. 2-الجيوش: جمعها.
جيش
ج جيوش. 1-مص. جاش يجيش. 2-جند. 3-طائفة من الأشياء والناس والحيوانات «جيش المثقفين، جيش الجراد، جيش الظلام».
جَيش
جمع الجيوش
الْجَيْش
الْجند وَجَمَاعَة النَّاس فِي الْحَرْب (ج) جيوش
‏جيش‏
‏ ‏(‏الجَيْشُ‏)‏ واحد ‏(‏الجُيُوشِ‏)‏ و‏(‏جَيَّشَ‏)‏ فلان ‏(‏تجيِيشا‏)‏ أي جمع الجيوش و‏(‏استجاشهُ‏)‏ طلب منه جيشا‏.‏ ‏
الْجَيْشُ‏
‏ الْجُنْدُ يَسِيرُونَ لِحَرْبٍ مِنْ جَاشَتْ الْقِدْرُ إذَا غَلَتْ‏.‏
الجيش
ج جيوش ، مص‍ جا ش يجيش ، الجند ، والطائفة من الناس يسيرون . إلى حرب
جيش
جاشَت النفسُ تَجِيش جَيْشاً وجُيوشاً وجَيَشاناً فاظَتْ وجاشَتْ نفسِي جَيْشاً وجَيشاناً غَثَتْ أَو دارَتْ لِلْغَّثَيان فإِن أَردْتَ أَنها ارتفعَت من حُزن أَو فزَع قُلت جَشَأَت وفي الحديث جاؤوا بِلَحْم فتَجَيَّشَتْ أَنفُسُ أَّصحابِه أَي غَثَتْ وهو من الارتفاع كأَنَّ ما في بطونهم ارتفع إِلى حُلوقهم فحَصل الغَثْيُ وجاشت القِدْر تجِيش جَيْشاً وجَيَشاناً غَلَت وكذلك الصدْرُ إِذا لم يَقْدر صاحبه على حَبْس ما فيه التهذيب والجَيشان جَيَشان القِدْر وكلّ شيء يَغْلي فهو يَجِيش حتى الهَمّ والغُصَّة في الصدْر قال ابن بري وذكر غير الجوهري أَنَّ الصحيح جاشت القِدْر إِذا بَدَأَتْ أَن تَغْلي ولم تَغْلِ ... المزيد
جيش
جاشَ البَحْرُ بالأَمْوَاجِ فلَمْ يُسْتَطَعْ رُكُوبُه وهو مَجازٌ وجاشَ القِدْرُ وغَيْرُهما يَجِيشُ جَيْشاً وجُيُوشاً وجَيَشاناً مُحَرَّكَةً : غَلَى وفي التَّهْذِيب : والجَيَشَانُ : جَيَشَانُ القِدْرِ وكلُّ شَئٍ يَغْلِي فَهُو يَجِيشُ حَتَّى الهَمُّ والغُصَّةُ في الصَّدْرِ قال ابنُ بَرِّيٍّ : وذَكَرَ غَيْرُ الجَوْهَرِيّ أَنّ الصّحِيحَ جَاشَتِ القِدْرُ إذا بَدَأَتْ أَن تَغْلِيَ ولم تَغْلِ بَعْدُ . وجَاشَتِ العَيْنُ : فَاضَتْ بالدُّمُوعِ . وجَاشَ الوَادِي يَجِيشُ جَيْشاً : زَخَرَ وامتَدَّ جِدّاً . ومن المَجَاز : جَاشَتِ النَّفْسُ : غَثَتْ أَو دَارَتْ للغَثَيَانِ كتَجَيَّشَتْ وفي الحَدِيث ... المزيد
نتائج ذات صله 22
تَضْحِيات الجيش لم تَذْرُوها الرياح
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم حذف حرف العلة من الفعل المعتل الآخر المجزوم.
الصواب والرتبة: -تضحيات الجيش لم تَذْرُها الرياح [فصيحة]
التعليق:(انظر: عدم حذف حرف العلة من الفعل المعتل الآخر المجزوم)
دَخَل الجيش الميدان اثنين اثنين
الحكم: مرفوضة
السبب: لتكرار العدد مع وجود صيغ تغني عنه.
الصواب والرتبة: دخل الجيش الميدان اثنين اثنين [فصيحة]-دخل الجيش الميدان مَثْنَى [فصيحة]
التعليق:ورد تكرار العدد بكثرة في كلام العرب، حتى صرَّح بعض النحاة باطراد ذلك، وأجازه مجمع اللغة المصري.
عَزَّز الجيش اسْتِحْكَاماته على الحدود
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألاّ يُثَنَّى ولا يُجْمَع.
الصواب والرتبة: عَزَّز الجيش اسْتحكاماته على الحدود [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظنّ» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالِمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه، جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمالات المرفوضة.
صَمَد الجيش صُمُود الأبطال
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم.
الصواب والرتبة: صمد الجيش صُمُود الأبطال [فصيحة]-صمد الجيش صَمْد الأبطال [فصيحة مهملة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري قياسيَّة» فُعُول «مصدرًا لـ» فَعَل" اللازم قياسًا على ما سُمِع عن العرب مثل: خضوع، وخنوع، وهروب، وهبوب، وسجود، وشرود؛ لذا فهو وزن مقيس لمصدر كل فعل لازم إذا كان علاجيًّا، وقد أوردت بعض المعاجم الحديثة كالأساسي بعضًا من هذه المصادر.
حمل جنود الجيش أسيافهم
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال جمع القلة للدلالة على الكثرة.
الصواب والرتبة: -حمل جنود الجيش أسيافهم [فصيحة]-حمل جنود الجيش سُيُوفهم [فصيحة]
التعليق:أقرَّ مجمع اللغة المصري التعاقب (التبادل) بين جمعي القلة والكثرة، معتمدًا في ذلك على عدة نصوص واردة عن بعض كبار اللغويين القدماء كسيبويه، والزمخشري، وابن يعيش، وابن مالك، وصاحب المصباح، ومنها قول سيبويه: «اعلم أن لأدنى العدد أبنية هي مختصة به وهي له في الأصل، وربما شركه فيها الأكثر، كما أن الأدنى ربما شارك الأكثر». وقد أقرَّ الاستعمال القرآني هذا التعاقب، حيث اسُتعِملت كلمة «الأقلام» في القرآن الكريم في مقام الكثرة، وهي جمع قلة. كما أقرّه الشعر العربي، ومنه قول الشاعر: وأسيافنا يقطرن من نجدة دمًا وقول الآخر: وأسيافنا ليلٌ تهاوى كواكبه
إِنْتَصَر الجيش
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لنطق همزة الوصل همزة قطع.
الصواب والرتبة: -انْتَصَر الجيش [فصيحة]
التعليق:الهمزة في «افتعل»، و «انفعل»، و «افعلّ» ومصادرها همزة وصل لا تكتب، وتنطق في بداية الكلام وتسقط أثناءه. وكلمة «انتصر» وزنها «افتعل»؛ لذا فهمزتها همزة وصل.
يَتَكَوَّن الجيش من سبعين ألفِ جندي
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لجر التمييز «ألف»، وهو مخالف للقاعدة.
الصواب والرتبة: -يتكوَّن الجيش من سبعين ألفَ جنديٍّ [فصيحة]
التعليق:توجب القاعدة أن يكون تمييز ألفاظ العقود منصوبًا دائمًا.
تَضْحِيات الجيش لم تَذْرُوها الرياح
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم حذف حرف العلة من الفعل المجزوم المعتل الآخر.
الصواب والرتبة: -تضحيات الجيش لم تَذْرُها الرياح [فصيحة]
التعليق:الفعل المعتل الآخر إذا جُزِمَ فلابد من حذف حرف العلة منه. وقد وُجِد الجازم «لم» قبل الفعل، فالصواب «تَذْرُها» بحذف الواو.
دخل الجيش الميدان اثنين اثنين
الحكم: مرفوضة
السبب: لتكرار العدد مع وجود صيغ تغني عنه.
الصواب والرتبة: -دخل الجيش الميدان اثنين اثنين [فصيحة]-دخل الجيش الميدان مَثْنَى [فصيحة]
التعليق:ورد تكرار العدد بكثرة في كلام العرب، حتى صرَّح بعض النحاة باطراد ذلك، وقد أجازه مجمع اللغة المصري؛ لأنه هو الأصل المعدول عنه، واستعمال المعدول والمعدول عنه جائز. والأفصح أن يقال: «مثنى» تجنبًا لتكرار العدد.
عَزَّز الجيش استحكاماته على الحدود
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.
الصواب والرتبة: -عَزَّز الجيش اسْتحكاماته على الحدود [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض.
انخرط في الجيش
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأنها لم ترد بهذا المعنى في المعاجم.
المعنى: انتظم ودخل والتحق
الصواب والرتبة: -انتظم في الجيش [فصيحة]-انخرط في الجيش [صحيحة]
التعليق:ذكر صاحب التاج أنه قد جاء الانخراط بمعنى الانتظام والدخول، وقد وقع في كلام الفصحاء كالسكاكي والزمخشري وأضرابهما، وقد أقر مجمع اللغة المصري قياسية هذا الوزن، وورد اللفظ في بعض المعاجم الحديثة كالأساسي وتكملة المعاجم.
انسحب الجيش
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد عن العرب بهذا المعنى.
المعنى: رجع وتقهقر
الصواب والرتبة: -ارتدَّ الجيش [فصيحة]-انسحب الجيش [فصيحة]-تقهقر الجيش [فصيحة]
التعليق:جاء في القاموس: سحبه: جره على وجه الأرض فانسحب، والصلة واضحة بين هذا المعنى ومعنى التراجع والتقهقر. وقد سجلت المعاجم الحديثة كالوسيط، والأساسي هذا الاستعمال الجديد، وشاع على أقلام الكتاب بمعنى قريب كقول ميخائيل نعيمة: انسحبت من العالم الخارجي، وقول نجيب محفوظ: بحث عن وسيلة لبقة ينسحب بها من المجلس.
تَصَارَع الجيش مع الحكومة
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء الظرف «مع» مع صيغة «تفاعل» الدالة على المشاركة.
الصواب والرتبة: -تصارع الجيش والحكومة [فصيحة]-تصارع الجيش مع الحكومة [صحيحة]
التعليق:الفصيح المأثور في استعمال «تفاعل» الدالة على المشاركة أن يُجَاء معها بواو العطف، فمتى أسند الفعل إلى أحد الفاعلين عطف عليه الآخر بالواو. وقد ورد في كتابات الأدباء والكتاب على مر العصور استعمال «مع» بدلاً من الواو، وذلك لأنها تفيد معنى المعية والاشتراك في الحكم الذي تفيده الواو؛ ولذا فقد أجاز مجمع اللغة المصري إسناد «تفاعل» الدالة على الاشتراك إلى معموليها باستعمال «مع».
يَسْكُن الجيش في الثَّكَنات
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد بهذا الضبط في المعاجم.
المعنى: مركز الأجناد ومجتمعهم
الصواب والرتبة: -يسكن الجيش في الثُّكْنَات [فصيحة]-يسكن الجيش في الثُّكُنَات [فصيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم «ثُكْنَة» بضم الثاء وسكون الكاف وجمعها «ثُكنات» بضم الثاء، وبسكون الكاف أو ضمها.
زَحَفَ الجيش على القلعة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «زَحَف» لا يتعدّى بـ «على».
الصواب والرتبة: -زَحَفَ الجيش إلى القلعة [فصيحة]-زَحَفَ الجيش على القلعة [صحيحة]
التعليق:أجاز اللغويون نيابة حروف الجرّ بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وقد ورد في الوسيط: زحف العسكر إلى العدوّ: مَشَوا إليهم في ثقل لكثرتهم، وهذا على حمل الفعل «زحف» على معنى «توجّه». ويمكن تصحيح المثال الثاني على تضمين الفعل «زحف» معنى الفعل «هجم» الذي يتعدّى بحرف الجرّ «على»، والتضمين كثير في لغة العرب. وقد شاع تعدية الفعل «زحف» بـ «على» في كتابات المعاصرين مثل: ميخائيل نعيمة، وطه حسين، ومحمود تيمور، وتوفيق الحكيم، كما ورد في بعض المعاجم الحديثة.
صَمَدَ الجيش أمام العدوّ
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الفعل «صَمَد» لم يرد في المعاجم القديمة بهذا المعنى.
المعنى: ثَبت
الصواب والرتبة: -ثَبَتَ الجيش أمام العدوّ [فصيحة]-صَمَدَ الجيش أمام العدوّ [صحيحة]
التعليق:استند الرافضون لمعنى الثبات على أن «الصَّمْد» هو القصد، ولا يصح إطلاق فعل من أفعال الحركة على السكون والوقوف والمكث. أما المجيزون فقد استندوا إلى أن المادة تدل ضمن ما تدل عليه على معنى الثبات والرسوخ، فالصَّمَد: الشديد من الأرض، وهو الذي لا يعطش ولا يجوع من الرجال في الحرب، والمِصْماد: الباقي على القر والجدب. ولعل هذه الصلة القوية بين معاني الصمود ومعنى الثبات كان المسوّغ لإجازة مجمع اللغة المصري هذا الاستعمال الحديث. وقد دعم الوسيط إعطاءه الصَّمْد والصمود معنى: الثبات بقول عليّ (ض): «صَمْدًا صَمْدًا حتي يتبين لكم عمود الحق». وقد تكرر استخدام الفعل بمعنى الثبات في كتابات المعاصرين كالزيات والعقاد.
صمد الجيش صُمُود الأبطال
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم وروده في المعاجم.
الصواب والرتبة: -صمد الجيش صُمُود الأبطال [فصيحة]-صمد الجيش صَمْد الأبطال [فصيحة مهملة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري قياسيَّة «فُعُول» مصدرًا لـ «فَعَل» اللازم قياسًا على ما سُمِع عن العرب مثل: خضوع، وهروب، وهبوب، وسجود، وشرود؛ لذا فهو وزن مقيس لمصدر كل فعل لازم إذا كان علاجيًّا، وأوردت المعاجم الحديثة كالأساسي والوسيط المصدر المرفوض.
وَضَع الجيش في حالة طوارئٍ قصوى
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لصرف صيغة منتهى الجموع، وحقُّها المنع من الصرف.
الصواب والرتبة: -وَضَعَ الجيش في حالة طوارِئَ قُصْوَى [فصيحة]
التعليق:كلمة «طوارئ» جاءت على صيغة منتهى الجموع، وهي كل جمع بعد ألف تكسيره حرفان أو ثلاثة أوسطها ساكن؛ ومن ثَمَّ فحقّها المنع من الصرف، أي تجرّ بالفتحة، ولا تنوَّن.
قائد عامّ الجيش
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للفصل بين المضاف والمضاف إليه بالنعت.
الصواب والرتبة: -القائد العامّ للجيش [فصيحة]-قائد الجيش العامّ [فصيحة]-قائد عامّ الجيش [مقبولة]
التعليق:تَنصّ قواعد اللغة على عدم جواز الفصل بين المضاف والمضاف إليه؛ لأنهما يعتبران معًا كالاسم الواحد. وقد أجاز مجمع اللغة المصري- في دورته التاسعة والأربعين- التعبير المرفوض أخذًا برأي الكوفيين الذين يجيزون إضافة الموصوف إلى صفته، أو قياسًا على رأيهم جواز الفصل بين المضاف والمضاف إليه بالمفعول، أو الظرف، أو الجار والمجرور؛ فالتعبير المرفوض فُصل فيه بالنعت بين المتضايفين، والنعت أكثر التصاقًا بالمضاف من غيره، وقد عُرض القرار على مؤتمر المجمع فرفضه.
أَجْرَى الجيش مناورة بالذخيرة الحية
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم القديمة.
المعنى: المناورة هي عملية عسكرية تقوم بها فرق من الجيش يقاتل بعضها بعضًا على سبيل التدريب
الصواب والرتبة: -أَجْرى الجيشُ مُناورة بالذخيرة الحية [فصيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري استعمال كلمة «مناورة» بهذا المعنى إما على أن اللفظ معرّب، أو أنه مأخوذ من الجذر (نور) الذي يحمل معنى الخداع والحيلة، وقد أوردتها المعاجم الحديثة بهذا المعنى، ونص الوسيط على أنها معرَّبة.
حَمَل جنود الجيش أَسْيَافهم
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال جمع القلة للدلالة على الكثرة.
الصواب والرتبة: -حمل جنود الجيش أسيافهم [فصيحة]-حمل جنود الجيش سُيُوفهم [فصيحة]
التعليق:أقرَّ مجمع اللغة المصري التعاقب (التبادل) بين جمعي القلة والكثرة، معتمدًا في ذلك على عدة نصوص واردة عن بعض كبار اللغويين القدماء كسيبويه، والزمخشري، وابن يعيش، وابن مالك، وصاحب المصباح، ومنها قول سيبويه: «اعلم أن لأدنى العدد أبنية هي مختصة به وهي له في الأصل، وربما شركه فيها الأكثر، كما أن الأدنى ربما شارك الأكثر». وقد أقرَّ الاستعمال القرآني هذا التعاقب، حيث اسُتْعِملت كلمة «الأقلام» في القرآن الكريم في مقام الكثرة، وهي جمع قلة. كما أقرّه الشعر العربي، ومنه قول الشاعر: وأسيافنا يقطرن من نجدة دمًا وقول الآخر: وأسيافنا ليلٌ تهاوى كواكبه
يَسْكُن الجيش في الثَّكَنات
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط الكلمة بفتح الثاء والكاف.
الصواب والرتبة: -يسكن الجيش في الثُّكْنَات [فصيحة]-يسكن الجيش في الثُّكَنَات [فصيحة]-يسكن الجيش في الثُّكُنَات [فصيحة]
التعليق:عند جمع «فُعْلة» صحيحة العين واللام جمع مؤنث سالمًا، فإن فاءها لا يتغير ضبطها، أما عينها فتبقى ساكنة كما هي، ويجوز فيها الفتح والإتباع لحركة الفاء، فنقول: «ثُكْنَات»، و «ثُكَنَات»، و «ثُكُنات».
نتائج مشابهة 4
جَاشَ
[ج ي ش]. (ف: ثلا. لازم، م. بحرف). جُشْتُ، أَجِيشُ، جُشْ، مص. جَيْشٌ، جَيَشَانٌ جَاشَ الْمَاءُ: جَرَى وَتَدَفَّقَ جَاشَتْ أَمْوَاجُ البَحْرِ: هَاجَتْ جَاشَ النَّهْرُ: اِمْتَدَّتْ مِيَاهُهُ، اِرْتَفَعَتْ ... المزيد
جَيَّاشٌ
[ج ي ش]. (صِيغَةُ فَعَّال لِلْمُبَالَغَةِ). اِسْتَقْبَلَهُ بِفَرَحٍ جَيَّاشٍ: بِفَرَحٍ عَظِيمٍ، فِيهِ حَرَكَةٌ وَحَيَوِيَّةٌ.
تَجْيِيشٌ
[ج ي ش]. (مص. جَيَّشَ). تَجْيِيشُ الْجُيُوشِ: جَمْعُهَا، حَشْدُهَا.
جَيَشَانٌ
[ج ي ش]. (مص. جَاشَ). هُوَ فِي عِزِّ جَيَشَانِهِ: فِي عِزِّ قُوَّتِهِ وَشَبَابِهِ.