أَحْفَظَه القرآنَ
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء «أَفْعَلَ» بمعنى «فَعَّلَ».
الصواب والرتبة: -حَفَّظَه القرآنَ [فصيحة]-أَحْفَظَه القرآنَ [صحيحة]
التعليق:(انظر: استعمال «أَفْعَلَ» بمعنى «فَعَّلَ»)
أَحْفَظَه القرآنَ
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء «أَفْعَلَ» بمعنى «فَعَّلَ».
الصواب والرتبة: حَفَّظَه القرآنَ [فصيحة]-أَحْفَظَه القرآنَ [صحيحة]
التعليق:من الثابت أن مجيء «أَفْعَلَ» بمعنى «فَعَّلَ» كثير في لغة العرب، كقول اللسان: أفرغتُ الإناءَ وفرَّغته: إذا قلبتُ ما فيه، وقول التاج: «سيَّله: أساله»، كما أنَّ مجمع اللغة المصري أجاز مجيء «فَعَّل» بمعنى «أَفْعَل» - استنادًا إلى رأي سيبويه- نحو: خبَّر وأخبر، وسمَّى وأسمى، وفرَّح وأفرح، وإذا كان ذلك جائزًا، فإن العكس جائز أيضًا، كما أنَّ وزن «فعَّل» ربما زاد على وزن «أفْعلَ» في الدلالة على الكثرة والمبالغة، كما في أسال وسيَّل، كما أن بعض المعاجم الحديثة أوردت ترادف الصيغتين، كقول الأساسي: «أحالَ الشيءَ: حوَّله».
عَقَد المأذون القِرَان
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمجيء الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم المفعول.
الصواب والرتبة: عقد المأذون القِرَان [صحيحة]-عقد المأذون له القِرَان [فصيحة مهملة]
التعليق:إذا جاء اسم المفعول من الفعل اللازم صحبه الحرف الذي يتعدى به أو الظرف، ويمكن تصحيح الاستعمالات المرفوضة اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري إسقاط الجار والمجرور من الوصف المأخوذ من الفعل المتعدي بحرف، وذلك على الحذف والإيصال، وهو تخريج ذكرته المعاجم القديمة كالمصباح والتاج.
أَحْفَظَه القرآنَ
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء «أَفْعَلَ» بمعنى «فَعَّلَ».
المعنى: حَفَّظه
الصواب والرتبة: -حَفَّظَه القرآنَ [فصيحة]-أَحْفَظَه القرآنَ [صحيحة]
التعليق:من الثابت أن مجيء «أَفْعَلَ» بمعنى «فَعَّلَ» كثير في لغة العرب، كقول اللسان: أفرغتُ الإناءَ وفرَّغته: إذا قلبتُ ما فيه، وكقول التاج: سيَّله: أساله «، كما أنَّ مجمع اللغة المصري أجاز مجيء» فَعَّل «بمعنى» أَفْعَل «- استنادًا إلى رأي سيبويه- نحو: خبَّر وأخبر، وسمَّى وأسمى، وفرَّح وأفرح، وإذا كان ذلك جائزًا، فإن العكس جائز أيضًا. وقد جاء في المعاجم: حفَّظه العلمَ والكلامَ: جعله يحفظه، ومجيء» أَفعل «بمعنى» فعَّل" كثير في لغة العرب كما ذكرنا، كما أنَّ مجمع اللغة المصري جعل تعدية الثلاثي اللازم بالهمزة قياسًا.
تَسَابَق أخي مع صديقه في حفظ القرآن الكريم
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء الظرف «مع» مع صيغة «تفاعل» الدالة على المشاركة.
الصواب والرتبة: -تَسَابق أخي وصديقه في حفظ القرآن الكريم [فصيحة]-تَسَابق أخي مع صديقه في حفظ القرآن الكريم [صحيحة]
التعليق:الفصيح المأثور في استعمال «تفاعل» الدالة على المشاركة أن يُجَاء معها بواو العطف، فمتى أسند الفعل إلى أحد الفاعلين عطف عليه الآخر بالواو. وقد ورد في كتابات الأدباء والكتاب على مر العصور استعمال «مع» بدلاً من الواو، وذلك لأنها تفيد معنى المعية والاشتراك في الحكم الذي تفيده الواو؛ ولذا فقد أجاز مجمع اللغة المصري إسناد «تفاعل» الدالة على الاشتراك إلى معموليها باستعمال «مع».
حَفَظ القرآن اللغةَ العربية من الضياع
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد بهذا الضبط في المعاجم.
الصواب والرتبة: -حَفِظ القرآن اللغةَ العربية من الضياع [فصيحة]
التعليق:الفعل «حفظ» من باب «فَرِح» فعينه مكسورة.
أَتَمَّ حفظ القرآن في كُتّاب القرية
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن بعض اللغويين رفضوا استعمال «الكُتّاب» بهذا المعنى.
المعنى: مكان تعليم الصبيان القراءة والكتابة
الصواب والرتبة: -أَتمَّ حفظ القرآن في كُتّاب القرية [فصيحة]-أَتمَّ حفظ القرآن في مكتب القرية [فصيحة]
التعليق:اختلف اللغويون حول كلمة «كُتّاب» بمعنى مَكْتَب التعليم؛ فأنكرها بعضهم، وأجازها بعضهم على أنه مجاز؛ إذا الأصل فيها جمع كاتب مثل كتبة فأطلقت على مَحَلِّه مجازًا للمجاورة، كما أنه ورد في كلامهم، ومنه قول الشاعر: أتى بكُتَّابٍ لو انْبَسَطَتْ يدي فيهم رَدَدْتُهُمُ إلى الكُتَّاب ونقل التاج قول بعضهم: «إن الكُتَّاب للمكتب وارد في كلامهم .. ولا عبرة بمن قال إنه مولّد». وفي اللسان: «والمكتب والكُتَّاب: موضع تعليم الكُتّاب».
عقد المأذون القِرَان
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمجيء الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم المفعول.
الصواب والرتبة: -عقد المأذون القِرَان [صحيحة]-عقد المأذون له القِرَان [فصيحة مهملة]
التعليق:إذا جاء اسم المفعول من الفعل اللازم صحبه الحرف الذي يتعدى به أو الظرف، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري إسقاط الجار والمجرور من الوصف المأخوذ من الفعل المتعدي بحرف، وذلك على الحذف والإيصال، على أن التقدير: المأذون له، وهو تخريج ذكرته المعاجم القديمة كالمصباح والتاج.