نتائج مطابقة 12
الآن
[كلمة وظيفيَّة]: ظرف للوقت الحاضر، وهو كلّ زمان متوسِّط بين ماضٍ ومستقبل، وتلزمه الألف واللام دائمًا، ويُبنى على الفتح " {الآنَ خَفَّفَ اللهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا} ... المزيد
ألانَ
يُلين، ألِنْ، إلانةً، فهو مُلين، والمفعول مُلان ، ألانَ المعدنَ وغيرَه : سهَّله، جعله طائِعًا قابلاً للانثناء والتَّشكيل " {وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ} " ، ألان للقوم جَناحه ... المزيد
أَلاَنَ
[ل ي ن]. (ف: ربا. متعد). ألَنْتُ، أُلِينُ، أَلِنْ، مص. إِلاَنَةٌ ألاَنَ قَلْبَ صَدِيقِهِ: جَعَلَهُ لَيِّناً. "أَلاَنَ الْمَعْدِنَ" ألاَنَ لِلْجَمَاعَةِ جَنَاحَهُ: أَخَذَهُمْ بِالْمُلاطَفَةِ.
الآنَ
[أ ي ن] : ظَرْفُ زَمَانٍ يَدُلُّ عَلَى الوَقْتِ الحَاضِر الَّذِي أَنْتَ فِيهِ الآنَ وَلَيسَ غَداً: اِبْتِدَاءً مِنْ هَذِهِ اللَّحْظَةِ. "مِنَ الآنَ فَصَاعِداً" حَتىَّ الآنَ لَمْ يَحْضُرْ أحَدٌ: إِلَى هَذِهِ الَّلحْظَةِ الآنَ قَدِ اكْتَمَلَ النِّصَابُ: حَالِيًا، فِي الوَقْتِ الرَّاهِنِ.
ألان
(لين) 1-الشيء: جعله لينا. 2-«ألان للقوم جناحه»: عاملهم باللطف واللين.
الْآن
ظرف للْوَقْت الْحَاضِر يُقَال حضرت الْآن وَيُقَال الْآن آنك إِن فعلت
ألان
الشَّيْء وألينه جعله لينًا وَيُقَال ألان للْقَوْم جنَاحه أَخذهم بالملاطفة
الآن
بالتحريك ، الوقت الحاضر بمعنى الأوان ج آونة كزمان وأزمنة ، وقد تضاف إليها إذ ، وقد تضاف إليها إذ ، فيقال : آنئذ بمعنى حينئذ
آلآنَ؟
الآن لا ينفعكم الإيمان[سورة يونس]
آلآنَ؟
الآن تؤمن حين رأيت الموت؟[سورة يونس]
آلآن ؟
آلآن تُؤمنون بوقوع عذابه ؟[سورة يونس]
آلآن ؟
آلآن تؤمنوا حين أيقنت بالهلاك ؟[سورة يونس]
نتائج ذات صله 11
إِلاَنَةٌ
[ل ي ن]. (مص. أَلاَنَ). إلاَنَةُ مَعْدِنٍ: جَعْلُهُ لَيْناً.
مِن المتعذَّر الآن إحداث تقدُّم في عملية السلام
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمجيء الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم المفعول.
الصواب والرتبة: من المتعذِّر الآن إحداث تقدُّم في عمليَّة السلام [فصيحة]-من المتعذَّر الآن إحداث تقدُّم في عمليَّة السلام [صحيحة]
التعليق:إذا جاء اسم المفعول من الفعل اللازم صحبه الحرف الذي يتعدى به أو الظرف، ويمكن تصحيح الاستعمالات المرفوضة اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري إسقاط الجار والمجرور من الوصف المأخوذ من الفعل المتعدي بحرف، وذلك على الحذف والإيصال، وهو تخريج ذكرته المعاجم القديمة كالمصباح والتاج.
نعيش الآن عصر انْفِتاحات علمية واقتصادية
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.
الصواب والرتبة: -نعيش الآن عصر انْفِتاحات علمية واقتصادية [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض.
تَوَجَّبَ عليه الآن سداد القرض
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة بهذا المعنى.
المعنى: وَجَبَ وتَحَتَّمَ
الصواب والرتبة: -وَجَبَ عليه الآن سداد القَرْضِ [فصيحة]-تَوَجَّبَ عليه الآن سداد القرض [صحيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم لمعنى الفعل «تَوَجَّبَ» هو: أكل في اليوم والليلة أكلة واحدة. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره مطاوعًا لـ «وَجَّب» المتعدي الذي ذكر الوسيط أنه يأتي بمعنى أَلْزَم، وقد جعل مجمع اللغة المصري اشتقاق وزن «تَفَعَّل» من «فَعَّل» قياسًا على معنى المطاوعة.
لَمْ يذهب لحدِّ الآن
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لعدم ورود هذا التعبير عن العرب.
المعنى: حتى الآن
الصواب والرتبة: -لم يذهب حتى الآن [فصيحة]-لم يذهب لحدِّ الآن [مقبولة]
التعليق:من معاني «الحَدّ» مُنتهى الشيء، ومن هنا يمكن قبول التعبير على معنى: إلى نهاية هذه اللحظة.
من الآنِ فصاعدًا
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في الإعراب.
الصواب والرتبة: -من الآنَ فصاعدًا [فصيحة]-من الآنِ فصاعدًا [مقبولة]
التعليق:اختلف النحاة في إعراب الظرف «الآن» إلى فريقين: أحدهما يرى أنه ظرف مبني على الفتح دائمًا في محل نصب، والآخر يرى أنه منصوب على الظرفيّة، ويجوز جرّه بـ «من»؛ وبهذا يمكن قبول المثال المرفوض، والراجح بناؤه على الرأي الأوّل.
كَرِّر المحاولة إذا لم تُوَاتِيك الفرصة الآن
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم حذف حرف العلة من الفعل المجزوم المعتل الآخر.
الصواب والرتبة: -كَرِّر المحاولة إذا لم تُوَاتِك الفرصة الآن [فصيحة]
التعليق:الفعل المعتل الآخر إذا جُزِمَ فلابد من حذف حرف العلة منه. وقد وُجِد الجازم «لم» قبل الفعل، فالصواب «تُواتِك» بحذف الياء.
مُؤْتَمر القمة العربية التي تُبْذل الآن الجهود لعقده
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة الصفة للموصوف في النوع.
الصواب والرتبة: -مؤتمر القمة العربية الذي تُبْذل الآن الجهود لعقده [فصيحة]
التعليق:القاعدة هي مطابقة الصفة للموصوف وجوبًا في: العدد «الإفراد والتثنية والجمع»، والنوع «التذكير والتأنيث»، والتعيين «التنكير والتعريف»، والإعراب «الرفع والنصب والجر»، وفي المثال المذكور: كلمة «مؤتمر» مذكرة فلابد أن تكون صفتها مذكرة أيضًا.
من المتعذَّر الآن إحداث تقدم في عملية السلام
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمجيء الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم المفعول.
الصواب والرتبة: -من المتعذِّر الآن إحداث تقدُّم في عمليَّة السلام [فصيحة]-من المتعذَّر الآن إحداث تقدُّم في عمليَّة السلام [صحيحة]
التعليق:يأتي الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم الفاعل، وإذا جاء بصيغة اسم المفعول صحبه الحرف الذي يتعدى به أو الظرف، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري إسقاط الجار والمجرور من الوصف المأخوذ من الفعل المتعدي بحرف، وذلك على الحذف والإيصال، على أن التقدير: من المتعذر عليهم، وهو تخريج ذكرته المعاجم القديمة كالمصباح والتاج.
هل تذهب الآن؟
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعبير الجملة عن الحال، رغم دخول «هل» التي تصرف زمن المضارع إلى الاستقبال.
الصواب والرتبة: -أتذهب الآن؟ [فصيحة]-هل تَذْهَب الآن؟ [صحيحة]
التعليق:إذا دخلت هل على المضارع فإنها تخصصه بالاستقبال؛ ومن ثمَّ لا يمكن الجمع بين «الآن» علامة الحال و «هل» التي تصرف زمن المضارع إلى الاستقبال، والرأي الراجح أنَّ المثال المرفوض صحيح؛ لأنّ «هل» تصرف المضارع إلى الاستقبال إذا لم توجد قرينة للحال فإذا وجدت كان الزمن للحال.
هَلْ تَذْهَب الآن؟
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعبير الجملة عن الحال رغم دخول «هل» التي تصرف زمن المضارع إلى الاستقبال.
الصواب والرتبة: -أتذهب الآن؟ [فصيحة]-هَلْ تَذْهَب الآن؟ [صحيحة]
التعليق:إذا دخلت «هل» على المضارع فإنها تخصصه بالاستقبال، ومن ثمَّ لا يمكن الجمع بين «الآن» علامة الحال و «هل» التي تصرف زمن المضارع إلى الاستقبال، والرأي الراجح أن المثال المرفوض صحيح؛ لأن «هل» تصرف المضارع إلى الاستقبال إذا لم توجد قرينة للحال، فإذا وجدت كان الزمن للحال.
نتائج مشابهة 1
ألن
فرس أَلِنٌ مجتمع بعضه على بعض قال المرّار الفقعسي أَلِنٌ إذْ خَرَجَتْ سَلَّتُه وهِلاً تَمْسَحُه ما يَسْتَقِرّ