نتائج ذات صله 23
أُصِيب في أُذُنه الأيمن
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمعاملة هذه الكلمة معاملة المذكَّر، وهي مؤنثة.
الصواب والرتبة: -أُصِيب في أُذُنه اليُمْنى [فصيحة]-أُصِيب في أُذُنه الأيمن [صحيحة]
التعليق:(انظر: تذكير المؤنث المجازي الخالي من علامة التأنيث)
أُصِيب اللاعب في فَخذه الأيسر
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمعاملة هذه الكلمات معاملة المذكَّر، وهي مؤنثة.
الصواب والرتبة: أُصِيب اللاعب في فَخذه اليُسْرى [فصيحة]-أُصِيب اللاعب في فَخذه الأَيْسر [صحيحة]
التعليق:ذكرت المراجع المختلفة كاللسان والتاج والقاموس والمصباح والوسيط ومعجم المؤنثات السماعية ومعجم المذكر والمؤنث أن هذه الكلمات مؤنثة، فالجمل الأولى المذكورة في الصواب فصيحة لاشكّ في ذلك. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض، الذي عوملت فيه الكلمة معاملة المذكر اعتمادًا على أنَّ الكلمة من المؤنث المجازي الخالي من علامة التأنيث، وهو نوع من المؤنث ذهب كثير من القدماء إلى جواز تذكيره، مثل المبرِّد وابن السكيت والأزهري، وقد حكي عن المبرِّد أنه كان يقول: «ما لم يكن فيه علامة تأنيث وكان غير حقيقي التأنيث فلك تذكيره»، وفي خاتمة المصباح: «والعرب تجترئ على تذكير المؤنث إذا لم يكن فيه علامة تأنيث».
أُصِيب في أُذُنه الأيمن
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمعاملة هذه الكلمات معاملة المذكَّر، وهي مؤنثة.
الصواب والرتبة: أُصِيب في أُذُنه اليُمْنى [فصيحة]-أُصِيب في أُذُنه الأيمن [صحيحة]
التعليق:ذكرت المراجع المختلفة كاللسان والتاج والقاموس والمصباح والوسيط ومعجم المؤنثات السماعية ومعجم المذكر والمؤنث أن هذه الكلمات مؤنثة، فالجمل الأولى المذكورة في الصواب فصيحة لاشكّ في ذلك. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض، الذي عوملت فيه الكلمة معاملة المذكر اعتمادًا على أنَّ الكلمة من المؤنث المجازي الخالي من علامة التأنيث، وهو نوع من المؤنث ذهب كثير من القدماء إلى جواز تذكيره، مثل المبرِّد وابن السكيت والأزهري، وقد حكي عن المبرِّد أنه كان يقول: «ما لم يكن فيه علامة تأنيث وكان غير حقيقي التأنيث فلك تذكيره»، وفي خاتمة المصباح: «والعرب تجترئ على تذكير المؤنث إذا لم يكن فيه علامة تأنيث».
أُصِيب في وِرْكِه الأيمن
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمعاملة هذه الكلمات معاملة المذكَّر، وهي مؤنثة.
الصواب والرتبة: أُصِيب في وِرْكِه اليُمْنى [فصيحة]-أُصِيب في وِرْكِه الأيمن [صحيحة]
التعليق:ذكرت المراجع المختلفة كاللسان والتاج والقاموس والمصباح والوسيط ومعجم المؤنثات السماعية ومعجم المذكر والمؤنث أن هذه الكلمات مؤنثة، فالجمل الأولى المذكورة في الصواب فصيحة لاشكّ في ذلك. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض، الذي عوملت فيه الكلمة معاملة المذكر اعتمادًا على أنَّ الكلمة من المؤنث المجازي الخالي من علامة التأنيث، وهو نوع من المؤنث ذهب كثير من القدماء إلى جواز تذكيره، مثل المبرِّد وابن السكيت والأزهري، وقد حكي عن المبرِّد أنه كان يقول: «ما لم يكن فيه علامة تأنيث وكان غير حقيقي التأنيث فلك تذكيره»، وفي خاتمة المصباح: «والعرب تجترئ على تذكير المؤنث إذا لم يكن فيه علامة تأنيث».
أُصِيب إِثْنَان من الفدائيين
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لورودها بهمزة القطع، وهي بهمزة الوصل.
الصواب والرتبة: أصيب اثْنان من الفدائيين [فصيحة]
التعليق:الهمزة في كلمات «اثنان»، «ابن»، «امرأة»، «اثنين»، «اسم» همزة وصل تسقط في الرسم وفي النطق إذا لم يُبتدأ بها.
أُصِيب إِثْنَان من الفدائيين
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لورودها بهمزة القطع، وهي بهمزة الوصل.
الصواب والرتبة: -أصيب اثْنان من الفدائيين [فصيحة]
التعليق:الهمزة في كلمة «اثنان» همزة وصل تسقط في الرسم وفي النطق إذا لم يُبتدأ بها، وكذا وردت في المعاجم.
أُصِيب في أُذُنه الأيمن
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمعاملة كلمة «أُذُن» معاملة المذكَّر، وهي مؤنَّثَة.
الصواب والرتبة: -أُصِيب في أُذُنه اليُمْنى [فصيحة]-أُصِيب في أُذُنه الأيمن [صحيحة]
التعليق:ذكرت المعاجم القديمة والحديثة كالقاموس والمصباح واللسان والتاج أن كلمة «أُذُن» مؤنثة، فيقال: أذن كبيرة وأذنان كبيرتان، فالجملة الأولى فصيحة لاشَكَّ في ذلك. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض، الذي عوملت فيه الكلمة معاملة المذكر اعتمادًا على أنَّ الكلمة من المؤنث المجازي الخالي من علامة التأنيث، وهو نوع من المؤنث ذهب كثير من القدماء إلى جواز تذكيره، مثل المبرِّد وابن السكيت والأزهري، وقد حكي عن المبرِّد أنه كان يقول: «ما لم يكن فيه علامة تأنيث وكان غير حقيقي التأنيث فلك تذكيره»، وفي خاتمة المصباح: «والعرب تجترئ على تذكير المؤنث إذا لم يكن فيه علامة تأنيث».
أُصِيب المريض في تُرْقوتِه
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم ورودها في المعاجم بضمّ التاء.
المعنى: عظمة بين ثُغرة النحر والعاتق
الصواب والرتبة: -أصيب المريض في تَرْقُوته [فصيحة]
التعليق:جاء اللفظ في المعاجم القديمة والحديثة بفتح التاء فقط، ولم يرد بضمّها، ونصّ القاموس والتاج على عدم جواز الضمّ، وضبطها الوسيط بفتح التاء كذلك.
أُصِيب ثمانُ نساء أخريات
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في إعراب العدد «ثمان».
الصواب والرتبة: -أصيب ثماني نساء أخريات [فصيحة]-أصيب ثمانُ نساء أخريات [مقبولة]
التعليق:يُعامل العدد «ثمان» في صيغته المذكرة معاملة المنقوص، فيكون إعرابه في حالة الرفع (إذا كان مضافًا أو متصلا بـ «أل») بحركة مقدّرة على الياء المذكورة، كما في المثال الأول «ثماني نساء»، ويمكن قبول المثال المرفوض بناء على ورود ذلك في الشعر: وأربعٌ فثغرها ثمانُ وهي لهجة واردة عن بعض العرب تحذف الياء، وتجعل الإعراب على النون.
أُصِيب بجَلْطَة في الرئة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم القديمة بهذا الضبط.
المعنى: كتلة رخوة من الدم تتجمع داخل الأوعية الدموية
الصواب والرتبة: -أصيب بجُلْطَة في الرئة [فصيحة]
التعليق:الجُلْطة في اللغة تطلق على الجرعة الخاثرة من اللبن الرائب، وقد توسع المحدثون فأطلقوها من باب التشبيه على الجرعة من الدم إذا تخثَّر. وقد أوردها الوسيط وذكر أنها- بهذا الاستعمال الجديد- مجمعية.
أُصِيب بداء الخُنَّاق
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الكلمة بهذا الضبط لم ترد في المعاجم القديمة.
المعنى: بالداء الذي يمتنع معه نفوذ النَّفَس
الصواب والرتبة: -أُصيب بداء الخُنَاق [فصيحة]-أُصيب بداء الخُنَّاق [صحيحة]
التعليق:جاء في التاج أن «الخُنَّاق» لغة في «الخُنَاق»، ومن ثم تكون الكلمة بتشديد النون وتخفيفها.
أُصِيب في ذَقْنِه
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمخالفة الضبط الصحيح لهذه الكلمة.
المعنى: مجتمع اللحيين من أسفل
الصواب والرتبة: -أُصِيب في ذَقَنِه [فصيحة]-أُصِيب في ذَقْنه [مقبولة]
التعليق:جاءت كلمة «ذقن» بفتح الذال والقاف وكذلك بكسر الذال وسكون القاف في المعاجم. ويمكن قبول كلمة «ذَقْن» المرفوضة على أنها نوع من تخفيف الحركة تيسيرًا للنطق، وهو كثير شائع في لغة العرب.
أصِيب برُعاف
الحكم: مرفوضة
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.
المعنى: خَرَج الدم من أنفه
الصواب والرتبة: -أصيب برُعاف [فصيحة]
التعليق:جاء في القاموس: أن الرُّعاف: خروج الدم من الأنف، وهو نفس المعنى الشائع على ألسنة الناس مع فصاحته.
أُصِيب بشَلَلٍ نِصْفِيّ
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الشلل يبوسة في اليد لا في الجسم.
الصواب والرتبة: -أُصِيبَ بفَالِج [فصيحة]-أُصِيبَ بشَلَلٍ نِصْفِيّ [صحيحة]
التعليق:ورد في المعاجم استعمال «الفالج» للمرض الذي يحدث في أحد شقي البدن طولاً، فيبطل إحساسه وحركته، واستعمال الشلل بمعنى اليبوسة في اليد فقط، بينما لم تقصر المعاجم الحديثة استعمال الشلل على اليد فقط بل جعلته في أيّ عضو من أعضاء الجسم، وهو من باب توسيع دلالة اللفظ.
أُصِيب بتضخُّم في الطُّحال
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد بهذا الضبط في المعاجم.
المعنى: عضو من أعضاء الجسم يقع بين المعدة والحجاب الحاجز
الصواب والرتبة: -أُصِيب بتضخُّم في الطِّحال [فصيحة]
التعليق:أوردت المعاجم القديمة والحديثة اللفظ بكسر الطاء للمعنى المذكور، أما اللفظ المرفوض «الطُّحال» بضم الطاء فيعني الداء الذي يصيب الطِّحال.
أُصِيب اللاعب في فَخذه الأيسر
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمعاملة كلمة «فَخِذ» معاملة المذكَّر، وهي مؤنَّثَة.
الصواب والرتبة: -أُصِيب اللاعب في فَخذه اليُسْرى [فصيحة]-أُصِيب اللاعب في فَخذه الأَيْسر [صحيحة]
التعليق:ذكرت المعاجم القديمة والحديثة كاللسان والتاج والقاموس والمصباح والوسيط أن كلمة «فَخِذ» مؤنثة. فالجملة الأولى فصيحة لاشَكَّ في ذلك. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض، الذي عوملت فيه الكلمة معاملة المذكر اعتمادًا على أنَّ الكلمة من المؤنث المجازي الخالي من علامة التأنيث، وهو نوع من المؤنث ذهب كثير من القدماء إلى جواز تذكيره، مثل المبرِّد وابن السكيت والأزهري، وقد حكي عن المبرِّد أنه كان يقول: «ما لم يكن فيه علامة تأنيث وكان غير حقيقي التأنيث فلك تذكيره»، وفي خاتمة المصباح: «والعرب تجترئ على تذكير المؤنث إذا لم يكن فيه علامة تأنيث».
أُصِيب بالغضروف في الفَقْرَة الثانية
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم القديمة بهذا الضبط.
المعنى: في العظمة الثانية من عظام السلسلة العظمية الظَّهرية
الصواب والرتبة: -أُصيب بالغضروف في الفَقْرَة الثانية [فصيحة]-أُصيب بالغضروف في الفِقْرَة الثانية [فصيحة]
التعليق:أوردت المعاجم كلمة «فقرة» بكسر الفاء وفتحها لواحدة فقار الظهر.
أُصِيب في المَفْصَل
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم ورودها بهذا الضبط في المعاجم.
المعنى: ملتقى كلِّ عظمين في الجسد
الصواب والرتبة: -أُصيب في المَفْصِل [فصيحة]
التعليق:ضبطت المعاجم كلمة «مَفْصِل» بكسر الصاد لا بفتحها، للمعنى المذكور.
أُصِيب في المِفْصَل
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم وروده بهذا الضبط في المعاجم.
المعنى: ملتقى كل عظمين في الجسد
الصواب والرتبة: -أُصيب في المَفْصِل [فصيحة]-أُصيب في المِفْصَل [صحيحة]
التعليق:ضبطت المعاجم كلمة «مَفْصِل» بفتح الميم وكسر الصاد للمعنى المذكور، ويمكن تخريج الضبط المرفوض على أنه أريد بالكلمة اسم الآلة.
أُصِيب بالملاريا
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
المعنى: بالحُمَّى
الصواب والرتبة: -أصيب بالملاريا [صحيحة]
التعليق:يمكن تصحيح الكلمة المرفوضة بناء على شيوعها في الاستخدام، وورودها في بعض المعاجم الحديثة كالأساسي، والمنجد، ومعجم اللغة العربية المعاصرة المكتوبة.
أُصِيب بمَرَضِ النَّقْرَسِ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم ورودها بهذا الضبط في المعاجم.
الصواب والرتبة: -أصيب بمرض النِّقْرِس [فصيحة]
التعليق:الثابت في المعاجم القديمة والحديثة ضبط كلمة «النِّقْرِس» بكسر النون والراء.
أُصِيب بوَجَع في أسنانه
الحكم: مرفوضة
السبب: لشيوعها على ألسنة العامة.
المعنى: بألم
الصواب والرتبة: -أصيب بوَجَعٍ في أسنانه [فصيحة]
التعليق:وَرَدت الكلمة بمعناها المذكور في المعاجم القديمة فضلاً عن الحديثة، ففي اللسان: «الوَجَع اسم جامع لكل مَرَض مؤلِم»، وفي الوسيط مثل ذلك، ومن ثمَّ تُعَدَّ هذه الكلمة من فصيح اللغة الشائع على ألسنة العامة.
أُصِيب في وِرْكِه الأيمن
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمعاملة كلمة «وِرْك» معاملة المذكَّر، وهي مؤنَّثَة.
الصواب والرتبة: -أُصِيب في وِرْكِه اليُمْنى [فصيحة]-أُصِيب في وِرْكِه الأيمن [صحيحة]
التعليق:ذكرت المعاجم القديمة والحديثة كالقاموس والمصباح واللسان والتاج والوسيط أن كلمة «وِرْك» مؤنثة، فالجملة الأولى فصيحة لاشَكَّ في ذلك. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض، الذي عوملت فيه الكلمة معاملة المذكر اعتمادًا على أنَّ الكلمة من المؤنث المجازي الخالي من علامة التأنيث، وهو نوع من المؤنث ذهب كثير من القدماء إلى جواز تذكيره، مثل المبرِّد وابن السكيت والأزهري، وقد حكي عن المبرِّد أنه كان يقول: «ما لم يكن فيه علامة تأنيث وكان غير حقيقي التأنيث فلك تذكيره»، وفي خاتمة المصباح: «والعرب تجترئ على تذكير المؤنث إذا لم يكن فيه علامة تأنيث».
نتائج مشابهة 2
أصب
(صبب) إنحدر.
أصب
الْقَوْم انحدروا

لا توجد نتائج مطابقة لـ أصيب