القَرْنان الأول والثاني أَفْضَل قرْنٍ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة المضاف إليه للموصوف بأفعل التفضيل.
الصواب والرتبة: -القرنان الأول والثاني أفضلُ قرنين [فصيحة]
التعليق:إذا كان اسم التفضيل مضافًا إلى نكرة، يجب إفراده وتذكيره، ويجب مطابقة ما أضيف إليه للمفضَّل في العدد والنوع.
يَوْم أمسٍ الأول
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لتنوين «أمس» بالكسر.
الصواب والرتبة: -يوم أمسِ الأول [فصيحة]
التعليق:كلمة «أمس» في العبارة المرفوضة واجبة البناء على الكسر، فلا تنون. أما إذا عُرّفت بأل أو بالإضافة فتكون معربة.
زرت صديقي أمس الأول
الحكم: مرفوضة
السبب: لمخالفة التعبير للمنقول عن العرب.
المعنى: اليوم السابق على أمس
الصواب والرتبة: -زرت صديقي أول من أمس [فصيحة]-زرت صديقي أمس الأول [صحيحة]-زرت صديقي أول أمس [صحيحة]
التعليق:المشهور عن العرب أن يشار إلى اليوم الذي قبل أمس بقولنا: أول من أمس وأجاز مجمع اللغة المصري كلا التعبيرين: «أمس الأول»، «أول أمس».
شَهْر جَمَاد الأول
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم ورود «جماد» بهذا الضبط في اللغة.
المعنى: الشهر الخامس من السنة الهجرية
الصواب والرتبة: -شهر جُمَادَى الأولى [فصيحة]
التعليق:الوارد في اللغة «جُمادى» بضم الجيم وألف التأنيث المقصورة في آخره.
القَرْنان الأول والثاني أَفْضَل قرْنٍ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة المضاف إليه للموصوف بأفعل التفضيل.
الصواب والرتبة: -القرنان الأول والثاني أفضلُ قرنين [فصيحة]
التعليق:إذا كان اسم التفضيل مضافًا إلى نكرة، وجب إفراده وتذكيره، كما يجب مطابقة ما أضيف إليه للمفضَّل في العدد والنوع.
الفَائِز الأول أَوْ الثاني يُمْنحان جائزة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لتثنية الفعل في التخيير، وهو غير جائز.
الصواب والرتبة: -الفائز الأول أو الثاني يُمنح جائزة [فصيحة]-الفائز الأول والثاني يمنحان جائزة [فصيحة]
التعليق:يجب تجريد الفعل من ضمير التثنية أوالجمع في التخيير، وإذا أردنا إلحاق أيهما فيجب استخدام العطف بالواو. والفرق بين المعنيين كبير، فالجائزة في المثال الأول لأحدهما، وفي المثال الثاني لكليهما.
البند الأول من القانون
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم القديمة بهذا المعنى.
المعنى: الفقرة، أو المادة
الصواب والرتبة: -المادة الأولى من القانون [فصيحة]-البند الأول من القانون [صحيحة]
التعليق:«البند» في المعاجم القديمة العَلَم أو الراية الكبيرة ولكن جاء في الوسيط أنه يطلق في اصطلاح المحدثين من رجال القانون على الفقرة الكاملة من القانون، وفي محيط المحيط أن البند من الكتاب: الفصل أو الفقرة.
تَشْرين الأول
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم بهذا الضبط.
المعنى: اسم شَهر من شهور السنة السريانية وهو أكتوبر
الصواب والرتبة: -تِشْرين الأول [فصيحة]-تَشْرين الأول [صحيحة]
التعليق:انفرد المعجم الوسيط بضبط الكلمة بالفتح، أما باقي المعاجم التي رجعنا إليها فقد ضبطتها بالكسر كاللسان والتاج والقاموس ومحيط المحيط والأساسي وتكملة المعاجم. فلو صح ما ذكره الوسيط يكون الكسر أفصح.
شهر جمادى الأول
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم مطابقة الصفة للموصوف في النوع.
الصواب والرتبة: -شهر جُمَادَى الأولى [فصيحة]-شهر جُمَادَى الأول [صحيحة]
التعليق:على الرغم من أن مطابقة الصفة للموصوف واجبة في النعت الحقيقي فإنه قد يجوز عدم المطابقة في النوع كما في المثال الثاني؛ لأن بعض العلماء قد أجاز تذكير الصفة «الأول» على اعتبار الشهر، وهو قليل.
الدَّور الأول من المبنى
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم القديمة بهذا المعنى.
المعنى: طبقة من المبنى
الصواب والرتبة: -الطَّابق الأول من المبنى [فصيحة]-الدَّور الأول من المبنى [صحيحة]
التعليق:العبارة الأولى لا خلاف على فصاحتها لورود ما يشهد بذلك في المعاجم القديمة وإن ذكر الوسيط أنها محدثة. أما الثانية فيمكن تصحيحها على أساس العلاقة بين معناها ومعنى الدَّوْر في العِمامة، يقول ابن منظور في تفسير الدَّوْر: «ويكون دَوْرًا واحدًا من دَوْر العمامة». وقد أخذ بهذا عدد من المعاجم الحديثة.
شهر ربيعِ الأول
الحكم: مرفوضة
السبب: لحذف التنوين من «ربيع» وجره بالكسرة فقط.
الصواب والرتبة: -شهر ربيعِ الأوَّل [فصيحة]-شهر ربيعٍ الأوَّل [صحيحة]
التعليق:رأى بعض العلماء حذف التنوين من الموصوف لالتقاء ساكنين - نون التنوين واللام الساكنة- واستند في ذلك إلى قراءة قرآنية في قوله تعالى: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدُ. اللَّهُ الصَّمَدُ} الإخلاص/1، 2، بحذف تنوين الرفع من «أحد» ورفعه بالضمة.
وَصَلَ الفوج الأول من السياح للقاهرة اليوم
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «وَصَل» لا يتعدّى باللام.
المعنى: بلغها وانتهى إليها
الصواب والرتبة: -وَصَلَ الفوج الأول من السياح إلى القاهرة اليوم [فصيحة]-وَصَلَ الفوج الأول من السياح للقاهرة اليوم [صحيحة]
التعليق:تُعدِّي المعاجم الفعل «وَصَل» بنفسه وبحرف الجرّ «إلى»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وحلول «اللام» محلّ «إلى» كثير شائع في العديد من الاستعمالات الفصيحة، فهما يتعاقبان كثيرًا، وليس استعمال أحدهما بمانع من استعمال الآخر، وشاهد حلول «اللام» محلّ «إلى» قوله تعالى: {بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا} الزلزلة/5، وقوله تعالى: {كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى} الرعد/2، وقوله تعالى: {وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ} الأنعام/28، كما يجوز تعديته بـ «اللام» على معنى انتهاء الغاية، وهو ما تفيده «إلى» في هذه الجملة.
الفَائِز الأول أَوْ الثاني يُمْنحان جائزة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لتثنية الفعل في التخيير، وهو غير جائز.
الصواب والرتبة: -الفائز الأول أو الثاني يُمنح جائزة [فصيحة]-الفائز الأول والثاني يمنحان جائزة [فصيحة]
التعليق:يجب تجريد الفعل من ضمير التثنية أو الجمع في التخيير، وإذا أردنا إلحاق أيهما فيجب استخدام العطف بالواو. والفرق بين المعنيين كبير، فالجائزة في المثال الأول لأحدهما، وفي المثال الثاني لكليهما.