تَدْويل المدينة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد عن العرب
المعنى: جعلها دوليةً؛ تخضع لإشراف مجموعة من الدول
الصواب والرتبة: -تدويل المدينة [صحيحة]
التعليق:(انظر: دوّل)
تَقَع المَجْزَرة شمال المدينة
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «مفعل» اسم المكان.
الصواب والرتبة: -تقع المَجْزَرَة شمال المدينة [فصيحة]-يقع المَجْزَر شمال المدينة [فصيحة]
التعليق:(انظر: زيادة «التاء» للتأنيث في «مفعلة» لاسم المكان)
تَقَع المَجْزَرة شمال المدينة
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «مفعل» اسم المكان.
الصواب والرتبة: -تقع المَجْزَرَة شمال المدينة [فصيحة]-يقع المَجْزَر شمال المدينة [فصيحة]
التعليق:(انظر: زيادة «التاء» للتأنيث في «مفعلة» لاسم المكان)
تَقَع المَجْزَرة شمال المدينة
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «مفعل» اسم المكان.
الصواب والرتبة: -تقع المَجْزَرَة شمال المدينة [فصيحة]-يقع المَجْزَر شمال المدينة [فصيحة]
التعليق:(انظر: زيادة «التاء» للتأنيث في «مفعلة» لاسم المكان)
أُغْلِقَت المحطتان النَّوَوِيّتان التي تقع إحداهما خارج المدينة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة الصفة للموصوف.
الصواب والرتبة: -أُغْلِقَت المحطتان النوويتان اللتان تقع إحداهما خارج المدينة [فصيحة]
التعليق:(انظر: عدم مطابقة الصفة للموصوف)
أَجْلَى العَدوُّ عن المدينة
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام الفعل لازمًا، وهو متعدٍّ بنفسه.
الصواب والرتبة: أَجْلى العدوُّ عن المدينة [فصيحة]-أَجْلى القائدُ العدوَّ عن المدينة [فصيحة]
التعليق:الأصل في الأفعال المرفوضة استعمالها متعدية، ويجوز قبول لزومها؛ لورودها في المعاجم، كما في الفعل «أجْلَى عن»، أو حملها على التضمين، كما في الفعل «عَارَض بين»؛ حيث يمكن تضمينه معنى الفعل «وازَنَ» أو «قارَنَ».
قَدِمْتُ إلى المدينة
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدية هذه الأفعال بحرف الجرّ «إلى» وهي متعدية بنفسها.
الصواب والرتبة: قَدِمْتُ إلى المدينة [فصيحة]قَدِمْتُ المدينةَ [فصيحة]
التعليق:ذكرت المراجع المختلفة أنَّ هذه الأفعال متعدية بنفسها إلى المفعول، ومنه قوله تعالى: {ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً} الزمر/49، وكقوله تعالى: {اهْبِطُوا مِصْرًا} البقرة/61، ولكن يجوز تعدية بعض هذه الأفعال بـ «إلى» كقول الأصبهاني: «علاه وهبط منه إلى واد»، وعند تقديم المفعول الثاني على المفعول الأول تجوز التعدية بـ «إلى» في بعض الأفعال، كما يمكن تصحيح التعدية بـ «إلى» على التضمين، كتضمين الفعل «حجّ» معنى الفعل «قدم»، وكتضمين الفعل «خوّل» معنى الفعل «أوكل» أو «أسند». وقد أقرَّ مجمع اللّغة المصري صحة استخدام «إلى» في بعض الاستعمالات مثل: «مُعْلَن إليه» من باب التضمين.
أَسْرَعَ أهالي المدينة إلى الترحيب به
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنّ الثلاثي لا يجمع على «فعالِي».
الصواب والرتبة: -أَسْرَعَ أهالي المدينة إلى الترحيب به [فصيحة]
التعليق:أوردت المعاجم كلمة «أهالٍ» جمعًا لـ «أهْل» على غير قياس، كما جمعت أيضًا «أَرْض» على «أراضٍ»، و «لَيْل» على «ليالٍ».
دوّل المدينة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها مما لم يرد عن القدماء.
المعنى: وضعها تحت الإشراف الدولي
الصواب والرتبة: -دَوَّل المدينة [صحيحة]
التعليق:الكلمة مستحدثة اشتقاقًا ودلالة. وقد أقرها مجمع اللغة المصري وأثبتها في معجمه الوسيط.
أَجْلَى العَدوُّ عن المدينة
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام الفعل لازمًا، وهو متعدٍّ بنفسه.
الصواب والرتبة: -أَجْلى العدوُّ عن المدينة [فصيحة]-أَجْلى القائدُ العدوَّ عن المدينة [فصيحة]
التعليق:جاء الفعل «أَجْلَى» في المعاجم متعديًا ولازمًا في: أجلى القومُ عن المكان، وأجَلْى الجَدْبُ القَوْمَ عن المكان؛ ومن ثم يكون كلا الاستعمالين صوابًا.
اشْتُهِرَت المدينة بصناعة النسيج
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال المبني للمجهول بدلاً من المبني للمعلوم.
الصواب والرتبة: -اشْتَهَرَت المدينة بصناعة النسيج [فصيحة]-اشْتُهِرَت المدينة بصناعة النسيج [فصيحة]
التعليق:الثابت في المعاجم القديمة والحديثة أنَّ الفعل «اشْتَهَرَ» يأتي لازمًا ومتعديًا، ففي اللسان والقاموس: «واشتهره فاشتهر»، واستشهد اللسان بقول الشاعر: وإني لمشتَهَر على أنه يأتي متعديًا، ثم قال: ويروى: «لمشْتَهِر» بكسر الهاء، مما يعني أنه لازم كذلك، وفي الوسيط والأساسي «اشْتَهَرَ بكذا واشْتُهِرَ بكذا»؛ ومن ثَمَّ يتضح أنَّ كلا الاستعمالين صواب.
اشْتَهَرَت المدينةُ في صناعة الزجاج
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجر «في» بدلاً من حرف الجر «الباء».
الصواب والرتبة: -اشْتَهَرَت المدينةُ بصناعة الزجاج [فصيحة]-اشْتَهَرَت المدينةُ في صناعة الزجاج [صحيحة]
التعليق:الثابت في المعاجم اللغوية القديمة والحديثة تعدية الفعل «اشْتَهَرَ» بحرف الجر «الباء»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك. وحلول «في» محل «الباء» كثير شائع في العديد من الاستعمالات الفصيحة، فهما يتعاقبان كثيرًا، وليس استعمال أحدهما بمانع من استعمال الآخر، كقول صاحب التاج: «ارتاب فيه .... وارتاب به»، كما أن حرف الجر «في» أتى في الاستعمال الفصيح مرادفًا للباء، كقول ابن سينا: «وتواروا في الحشيش»، كما أنه يجوز نيابة «في» عن «الباء» على إرادة معنى الظرفية، أو بناء على تضمين الفعل المتعدي بـ «الباء» معنى فعل آخر يتعدى بـ «في»، كما يمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على أن دلالة حرف الجر «في» في هذا الاستعمال هي التعليل والسببية، وهي الدلالة نفسها التي أفادها حرف الجر «الباء» في هذا الاستعمال، وشاهد استعمال الحرف «في» للسببية قوله- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: «دخلت امرأة النار في هرة حبستها».
أُغْلِقَت المحطتان النَّوَوِيّتان التي تقع إحداهما خارج المدينة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة الصفة للموصوف في العدد.
الصواب والرتبة: -أُغْلِقَت المحطتان النوويتان اللتان تقع إحداهما خارج المدينة [فصيحة]
التعليق:القاعدة هي مطابقة الصفة للموصوف وجوبًا في: العدد «الإفراد والتثنية والجمع»، والنوع «التذكير والتأنيث»، والتعيين «التنكير والتعريف»، والإعراب «الرفع والنصب والجر»، فتجب المطابقة هنا في العدد؛ لأن الموصوف مثنى فلابد أن تكون الصفة مثنى أيضًا.
تَقَع المَجْزَرة شمال المدينة
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «مفعل» اسم المكان.
الصواب والرتبة: -تقع المَجْزَرَة شمال المدينة [فصيحة]-يقع المَجْزَر شمال المدينة [فصيحة]
التعليق:(انظر: زيادة «التاء» للتأنيث في «مفعلة» لاسم المكان).
تَمَرْكَزَ في المدينة
الحكم: مرفوضة
السبب: لتوهّم أصالة «الميم» الزائدة، والاشتقاق منها.
المعنى: استقر في مركزها
الصواب والرتبة: -تَركَّزَ في المدينة [فصيحة]-تَمَرْكَزَ في المدينة [صحيحة]
التعليق:على الرغم من رفض العلماء لهذا الوزن ووصفهم له بالشذوذ، فإنه وزن صحيح، جارٍ على سنن العرب، فقد وردت له نظائر في لغة القدماء، فضلاً عن المعاصرين، مثل: تَمَنْدَل، وتَمَدْرَع، وتَمَنْطَق، وتَمَسْكَن، وتَمَذْهَب، وتَمَرْكَز، وتَمَحْوَر. وقد صَرَّح مجمع اللغة المصري بأن توهّم أصالة الحرف الزائد ظاهرة لغويّة قديمة مثل قولهم: تمسكن، وتمندل، وتمرفق، وتمدرع. وسوّغ قَبول نظائر الأمثلة الواردة عن العرب ممّا يستعمله المحدثون إذا اشتهرت ودعت إليها الحاجة. وهو ما ينطبق على كلمة «تَمَرْكَزَ».
قام بعدة جَوَلات في المدينة
الحكم: مرفوضة
السبب: للخطأ في ضبط عين الكلمة بالفتح.
الصواب والرتبة: -قام بعدة جَوْلات في المدينة [فصيحة]-قام بعدة جَوَلات في المدينة [صحيحة]
التعليق:إذا كان الثلاثي المؤنث على وزن «فَعْلة» بفتح الفاء وسكون العين، فإنه يجمع على «فَعَلات» بفتح العين إذا كانت صحيحة، أما إذا كانت العين معتلة فالأشهر أن تسكّن في الجمع، ويجوز فتحها اعتمادًا على أن قبيلة هذيل لا تشترط الصحة في عين الاسم، فتقول: بَيْضَة وبَيَضات، وجَوْزة وجَوَزات بفتح الثاني إتباعًا للأول، وعليه قراءة بعضهم: {ثَلاثُ عَوَرَاتٍ} النور/58.
دَوَى الانفجارُ في أرجاء المدينة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنه لم يرد في المعاجم دون تضعيف.
المعنى: صَوَّتَ
الصواب والرتبة: -دَوَّى الانفجارُ في أرجاء المدينة [فصيحة]-دَوَى الانفجارُ في أرجاء المدينة [صحيحة]
التعليق:الفصيح استخدام الفعل بتضعيف العين: «دَوّى»، ولكن سُمِع مع ذلك تخفيفها، ومنه قول الأعشى: طرقت ديار كندة وهي تدوي كما أن وجود المصدر «دويّ» دليل على وجود الفعل.
كَثُر الباعة السرِّيحة في المدينة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم تأت على أوزان الجمع المشهورة.
المعنى: الذين يسرحون بالغداة للبيع
الصواب والرتبة: -كثر الباعة السّرِّيحة في المدينة [صحيحة]
التعليق:رأى مجمع اللغة المصري تسويغ زيادة التاء المربوطة على بعض الكلمات المفردة للدلالة على الجمع؛ نظرًا لكثرة ورود هذه الزيادة في كلام العرب وبخاصة في أسماء المهن والفرق.
نَحْن غُرَباءٌ في هَذِه المدينة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لصرف هذه الكلمة، مع وجود ما يستوجب منعها من الصرف.
الصواب والرتبة: -نحن غُرَباءُ في هذه المدينة [فصيحة]
التعليق:تستحقّ كلمة «غُرَباء» المنع من الصرف؛ لأنها منتهية بألف التأنيث الممدودة، وهي ليست من أصل الكلمة، وقد توهَّم من صَرَف هذه الكلمة أنها لا تحقّق شروط صيغة منتهى الجموع لوجود حرف واحد بعد ألِفها، والواضح أنَّ علَّة المنع من الصرف فيها هي وجود ألف التأنيث الممدودة؛ ولذا لا تنوَّن في المثال.
قَدِمْتُ إلى المدينة
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدّي الفعل «قَدِمَ» بحرف الجرّ «إلى»، وهو متعدٍّ بنفسه.
المعنى: دخلتها
الصواب والرتبة: -قَدِمْتُ إلى المدينة [فصيحة]-قَدِمْتُ المدينةَ [فصيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم تعدية الفعل «قَدِمَ» بنفسه إلى مفعوله، ويمكن تصويب تعديته بـ «إلى» على تضمينه معنى الفعل «جاء» أو قصد له، كما في قوله تعالى: {وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا} الفرقان/23، وقد وردت تعديته بـ «إلى» في استخدامات القدماء، كقول ابن المقفع: «بصُر بسفينة قد قدمت إلى الساحل».
تقع المَجْزَرَة شمال المدينة
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «مفعل» اسم المكان.
الصواب والرتبة: -تقع المَجْزَرَة شمال المدينة [فصيحة]-يقع المَجْزَر شمال المدينة [فصيحة]
التعليق:أقرّ مجمع اللغة المصري قياسيّة صيغة «مفعلة» بفتح العين أو كسرها مع ختمها بتاء التأنيث في أسماء الأماكن بناء على الأمثلة الوفيرة الواردة عن العرب. وقد وردت الكلمة بالمعنى المرفوض في المعاجم القديمة كالمصباح، والحديثة كالوسيط والأساسي والمنجد.
هاجمت قوات من المرتَزَقة المدينة
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم المفعول.
الصواب والرتبة: -هاجمت قوات من المرتَزَقة المدينة [فصيحة]-هاجمت قوات من المرتَزِقة المدينة [فصيحة]
التعليق:ورد الفعل «ارتزق» في المعاجم لازمًا؛ وبذا يكون الوصف منه بصيغة اسم الفاعل، ويمكن تصويب المثال المرفوض باعتباره اسم مفعول من الفعل المتعدي «ارتزق». الذي ورد متعديًا بنفسه في بعض المعاجم القديمة، كالتاج، والحديثة كالوسيط.
مَرْكَزَه في المدينة
الحكم: مرفوضة
السبب: لتوهّم أصالة الحرف الزائد «الميم».
المعنى: جعله يستقر في مركزها
الصواب والرتبة: -رَكَّزَه في المدينة [فصيحة]-مَرْكَزَه في المدينة [صحيحة]
التعليق:رأى مجمع اللغة المصري أن توهّم أصالة الحرف الزائد لم يبلغ درجة القاعدة العامة، غير أنه ضَرْب من ظاهرة لغوية فطن إليها المتقدمون ودعمها المحدثون؛ ولذا ففي الوسع قبول نظائر الأمثلة الواردة على توهّم أصالة الحرف الزائد، مما يستعمله المحدثون إذا اشتهرت ودعت إليها الحاجة، وقد ورد منها في القديم: تمندل، وتمرفق، وتمسكن، وتمدرع. وهو ما ينطبق على كلمة «مَرْكَزَ».
مَرْكَزَه في المدينة
الحكم: مرفوضة
السبب: لتوهّم أصالة الحرف الزائد «الميم».
الصواب والرتبة: رَكَّزَه في المدينة [فصيحة]-مَرْكَزَه في المدينة [صحيحة]
التعليق:رأى مجمع اللغة المصري أن توهّم أصالة الحرف الزائد لم يبلغ درجة القاعدة العامة، غير أنه ضَرْب من ظاهرة لغوية فطن إليها المتقدمون ودعمها المحدثون؛ ولذا ففي الوسع قبول نظائر الأمثلة الواردة على توهّم أصالة الحرف الزائد، مما يستعمله المحدثون إذا اشتهرت ودعت إليها الحاجة، وقد ورد منها في القديم: تمندل، وتمرفق، وتمسكن، وتمدرع.