esempi
  • - Tutamağı bırak. - Tamam.
    - فقط اترك المسكة ‫-‬ حسناً
  • Bir boru olabilir, bir çeşit tutamak.
    ،ذلك يمكن أن يكون إنبوب .نوع من المقبض
  • Adam tutamağı yakalayınca arabayı bırakıp... o arabayı kaldırıma çıkarmaya çalışırken oradan uzaklaşacaktık.
    كنت سنتركه فى الثانية التى سيمسك بها المقابض ثم نترك المشهد وهو يكافح لتخفيف ظهر العربة قبل ان تصدتم بالرصيف
  • Doğru yol , sapıklıktan , hak batıldan ayrılıp belli olmuştur . Artık kim tağutu reddedip Allah ' a iman ederse , işte o , kopması mümkün olmayan en sağlam tutamağa yapışmıştır .
    « لا إكراه في الدين » على الدخول فيه « قد تبين الرشد من الغي » أي ظهر بالآيات البينات أن الايمان رشد والكفر غي نزلت فيمن كان له من الأنصار اولاد أراد أن يكرههم علي الإسلام « فمن يكفر بالطاغوت » الشيطان أو الأصنام وهو يطلق على المفرد والجمع « ويؤمن بالله فقد استمسك » تمسك « بالعروة الوثقى » بالعقد المحكم « لا انفصام » انقطاع « لها والله سميع » لما يقال « عليم » بما يفعل .
  • Kim etrafına hep iyi davranarak yüzünü ve özünü Allah ' a teslim ederse o kimse , en sağlam tutamağa sarılmıştır.Bütün işlerin sonu Allah ’ a raci olur . Kararlar onun divanından çıkar .
    « ومن يُسلم وجهه إلى الله » أي يقبل على طاعته « وهو محسن » موحد « فقد استمسك بالعروة الوثقى » بالطرف الأوثق الذي لا يخاف انقطاعه « وإلى الله عاقبة الأمور » مرجعها .
  • Doğru yol , sapıklıktan , hak batıldan ayrılıp belli olmuştur . Artık kim tağutu reddedip Allah ' a iman ederse , işte o , kopması mümkün olmayan en sağlam tutamağa yapışmıştır .
    لكمال هذا الدين واتضاح آياته لا يُحتاج إلى الإكراه عليه لمن تُقبل منهم الجزية ، فالدلائل بينة يتضح بها الحق من الباطل ، والهدى من الضلال . فَمَن يكفر بكل ما عُبِد من دون الله ويؤمن بالله ، فقد ثبت واستقام على الطريقة المثلى ، واستمسك من الدين بأقوى سبب لا انقطاع له . والله سميع لأقوال عباده ، عليم بأفعالهم ونياتهم ، وسيجازيهم على ذلك .
  • Kim etrafına hep iyi davranarak yüzünü ve özünü Allah ' a teslim ederse o kimse , en sağlam tutamağa sarılmıştır.Bütün işlerin sonu Allah ’ a raci olur . Kararlar onun divanından çıkar .
    ومن يُخْلص عبادته لله وقصده إلى ربه تعالى ، وهو محسن في أقواله ، متقن لأعماله ، فقد أخذ بأوثق سبب موصل إلى رضوان الله وجنته . وإلى الله وحده تصير كل الأمور ، فيجازي المحسن على إحسانه ، والمسيء على إساءته .