esempi
  • So , We subjected to him the wind , it blew gently to his order whithersoever he willed ,
    « فسخرنا له الريح تجري بأمره رُخاء » لينة « حيث أصاب » أراد .
  • So We made the wind subservient unto him , setting fair by his command whithersoever he intended .
    « فسخرنا له الريح تجري بأمره رُخاء » لينة « حيث أصاب » أراد .
  • So , We subjected to him the wind , it blew gently to his order whithersoever he willed ,
    ولقد ابتلينا سليمان وألقينا على كرسيه شق وَلَد ، وُلِد له حين أقسم ليطوفنَّ على نسائه ، وكلهن تأتي بفارس يجاهد في سبيل الله ، ولم يقل : إن شاء الله ، فطاف عليهن جميعًا ، فلم تحمل منهن إلا امرأة واحدة جاءت بشق ولد ، ثم رجع سليمان إلى ربه وتاب ، قال : رب اغفر لي ذنبي ، وأعطني ملكًا عظيمًا خاصًا لا يكون مثله لأحد من البشر بعدي ، إنك- سبحانك- كثير الجود والعطاء . فاستجبنا له ، وذللنا الريح تجري بأمره طيِّعة مع قوتها وشدتها حيث أراد .
  • So We made the wind subservient unto him , setting fair by his command whithersoever he intended .
    ولقد ابتلينا سليمان وألقينا على كرسيه شق وَلَد ، وُلِد له حين أقسم ليطوفنَّ على نسائه ، وكلهن تأتي بفارس يجاهد في سبيل الله ، ولم يقل : إن شاء الله ، فطاف عليهن جميعًا ، فلم تحمل منهن إلا امرأة واحدة جاءت بشق ولد ، ثم رجع سليمان إلى ربه وتاب ، قال : رب اغفر لي ذنبي ، وأعطني ملكًا عظيمًا خاصًا لا يكون مثله لأحد من البشر بعدي ، إنك- سبحانك- كثير الجود والعطاء . فاستجبنا له ، وذللنا الريح تجري بأمره طيِّعة مع قوتها وشدتها حيث أراد .
  • Unto Allah belong the East and the West , and whithersoever ye turn , there is Allah 's Countenance . Lo !
    ونزل لما طعن اليهود في نسخ القبلة أو في صلاة النافلة على الراحلة في السفر حيثما توجهت « ولله المشرق والمغرب » أي الأرض كلها لأنهما ناحيتها « فأينما تولوا » وجوهكم في الصلاة بأمره « فثمَّ » هناك « وجه الله » قبلته التي رضيها « إن الله واسع » يسع فضله كل شئ « عليم » بتدبير خلقه .
  • Then We subjected the wind to his power , to flow gently to his order , Whithersoever he willed , -
    « فسخرنا له الريح تجري بأمره رُخاء » لينة « حيث أصاب » أراد .
  • Unto Allah belong the East and the West , and whithersoever ye turn , there is Allah 's Countenance . Lo !
    ولله جهتا شروق الشمس وغروبها وما بينهما ، فهو مالك الأرض كلها . فأي جهة توجهتم إليها في الصلاة بأمر الله لكم فإنكم مبتغون وجهه ، لم تخرجوا عن ملكه وطاعته . إن الله واسع الرحمة بعباده ، عليم بأفعالهم ، لا يغيب عنه منها شيء .
  • Then We subjected the wind to his power , to flow gently to his order , Whithersoever he willed , -
    ولقد ابتلينا سليمان وألقينا على كرسيه شق وَلَد ، وُلِد له حين أقسم ليطوفنَّ على نسائه ، وكلهن تأتي بفارس يجاهد في سبيل الله ، ولم يقل : إن شاء الله ، فطاف عليهن جميعًا ، فلم تحمل منهن إلا امرأة واحدة جاءت بشق ولد ، ثم رجع سليمان إلى ربه وتاب ، قال : رب اغفر لي ذنبي ، وأعطني ملكًا عظيمًا خاصًا لا يكون مثله لأحد من البشر بعدي ، إنك- سبحانك- كثير الجود والعطاء . فاستجبنا له ، وذللنا الريح تجري بأمره طيِّعة مع قوتها وشدتها حيث أراد .
  • To God belong the East and the West ; whithersoever you turn , there is the Face of God ; God is All-embracing , All-knowing .
    ونزل لما طعن اليهود في نسخ القبلة أو في صلاة النافلة على الراحلة في السفر حيثما توجهت « ولله المشرق والمغرب » أي الأرض كلها لأنهما ناحيتها « فأينما تولوا » وجوهكم في الصلاة بأمره « فثمَّ » هناك « وجه الله » قبلته التي رضيها « إن الله واسع » يسع فضله كل شئ « عليم » بتدبير خلقه .
  • To Allah belong the east and the West : Whithersoever ye turn , there is the presence of Allah . For Allah is all-Pervading , all-Knowing .
    ونزل لما طعن اليهود في نسخ القبلة أو في صلاة النافلة على الراحلة في السفر حيثما توجهت « ولله المشرق والمغرب » أي الأرض كلها لأنهما ناحيتها « فأينما تولوا » وجوهكم في الصلاة بأمره « فثمَّ » هناك « وجه الله » قبلته التي رضيها « إن الله واسع » يسع فضله كل شئ « عليم » بتدبير خلقه .