esempi
  • POLONlUS: Marry, well bethought.
    حقـــا ،لقد تذكــرت
  • Then bethought them of the blessed boon of sleep;
    "وكان فكرهم مسلط على قسطٍ من النوم الهانئ"
  • Have they not bethought themselves their companion is not mad ? He is only a plain admonisher .
    « أو لم يتفكروا » فيعلموا « ما بصاحبهم » محمد صلى الله عليه وسلم « من جِنَّة » جنون « إن » ما « هو إلا نذير مبين » بيَّن الإنذار .
  • Have they not bethought themselves their companion is not mad ? He is only a plain admonisher .
    أولم يتفكر هؤلاء الذين كذبوا بآياتنا فيتدبروا بعقولهم ، ويعلموا أنه ليس بمحمد جنون ؟ ما هو إلا نذير لهم من عقاب الله على كفرهم به إن لم يؤمنوا ، ناصح مبين .
  • Have they not bethought them ( that ) there is no madness in their comrade ? He is but a plain warner .
    « أو لم يتفكروا » فيعلموا « ما بصاحبهم » محمد صلى الله عليه وسلم « من جِنَّة » جنون « إن » ما « هو إلا نذير مبين » بيَّن الإنذار .
  • Have they not bethought them ( that ) there is no madness in their comrade ? He is but a plain warner .
    أولم يتفكر هؤلاء الذين كذبوا بآياتنا فيتدبروا بعقولهم ، ويعلموا أنه ليس بمحمد جنون ؟ ما هو إلا نذير لهم من عقاب الله على كفرهم به إن لم يؤمنوا ، ناصح مبين .
  • Recall what time two sections of you bethought that they should flag whereas Allah was the Patron of the twain . In Allah , then , let the believers trust .
    « إذا » بدل من إذ قبله « همت طائفتان منكم » بنو سلمة وبنو حارثة جناحا العسكر « أن تفشلا » تجبنا عن القتال وترجعا لما رجع عبد الله بن أبيّ المنافقُ وأصحابه وقال : عَلام نقتلُ أنفسنا وأولادنا وقال لأبي جابر السمي القائل له أنشدكم الله في نبيكم وأنفسكم لو نعلم قتالا لا تبعناكم فثبتهما الله ولم ينصرفا « والله وليهما » ناصرهما « وعلى الله فليتوكل المؤمنون » ليثقوا به دون غيره .
  • Recall what time two sections of you bethought that they should flag whereas Allah was the Patron of the twain . In Allah , then , let the believers trust .
    اذكر -أيها الرسول- ما كان من أمر بني سَلِمة وبني حارثة حين حدثتهم أنفسهم بالرجوع مع زعيمهم المنافق عبد الله بن أُبيٍّ ؛ خوفًا من لقاء العدو ، ولكن الله عصمهم وحفظهم ، فساروا معك متوكلين على الله . وعلى الله وحده فليتوكل المؤمنون .
  • Yea ! ye imagined that the apostle and the believers would never return to their households , and that became fair-seeming in your hearts , and ye bethought an evil thought , and ye became a people doomed .
    « بل » في الموضوعين للانتقال من غرض إلى آخر « ظننتم أن لن ينقلب الرسول والمؤمنون إلى أهليهم أبدا وزُيِّن ذلك في قلوبكم » أي أنهم يستأصلون بالقتل فلا يرجعون « وظننتم ظن السَّوء » هذا وغيره « وكنتم قوما بورا » جمع بائر ، أي هالكين عند الله بهذا الظن .
  • Yea ! ye imagined that the apostle and the believers would never return to their households , and that became fair-seeming in your hearts , and ye bethought an evil thought , and ye became a people doomed .
    وليس الأمر كما زعمتم من انشغالكم بالأموال والأهل ، بل إنكم ظننتم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن معه من أصحابه سيَهْلكون ، ولا يَرْجعون إليكم أبدًا ، وحسَّن الشيطان ذلك في قلوبكم ، وظننتم ظنًا سيئًا أن الله لن ينصر نبيه محمدًا صلى الله عليه وسلم وأصحابه على أعدائهم ، وكنتم قومًا هَلْكى لا خير فيكم .