معجم اللغة العربية المعاصرة 1
مَسْألة
[مفرد]: ج مَسائِلُ:
• مصدر ميميّ من سأَلَ.
• قضيّة، أو ما كان موضوعَ بحثٍ أو نظر "بحث الوفدان مسألةَ الحدود بين البلدين- مسألة قانونيّة" ، مسألة حياة أو موت : لا تحتمل التأجيل، أمر لابدّ من الحسم فيه.
• قضيّة يُبرهن عليها "مسألة هندسيّة/ حسابية".
• سؤال، حاجة، طلب "قضى مسألته".
• مصدر ميميّ من سأَلَ.
• قضيّة، أو ما كان موضوعَ بحثٍ أو نظر "بحث الوفدان مسألةَ الحدود بين البلدين- مسألة قانونيّة" ، مسألة حياة أو موت : لا تحتمل التأجيل، أمر لابدّ من الحسم فيه.
• قضيّة يُبرهن عليها "مسألة هندسيّة/ حسابية".
• سؤال، حاجة، طلب "قضى مسألته".
معجم الغني 1
مَسْأَلَةٌ
[س أ ل] حَلُّ مَسْأَلَةٍ حِسَابِيَّةٍ: مُشْكِلَة... "مَسْأَلَةٌ مُعَقَّدَةٌ" أَثَارَ مَسْأَلَةً عَلَى جَانِبٍ مِنَ الأَهَمِّيَّةِ: قَضِيَّةً. "لاَ حَلَّ لِمَسْأَلَتِهِ".
الرائد 2
مسألة
(سأل) ج مسائل. 1-مص. سأل. 2-حاجة. 3-مطلب. 3-عملية حسابية يطلب حلها.
مسالة
طول الوجه في حسن.
المعجم الوسيط 2
الْمَسْأَلَة
مصدر وتستعار للْمَفْعُول يُقَال تعلمت مَسْأَلَة و (فِي الِاصْطِلَاح العلمي) الْقَضِيَّة الَّتِي يبرهن عَلَيْهَا (ج) مسَائِل الْمَسْئُول (المسؤول) من رجال الدولة المنوط بِهِ عمل تقع عَلَيْهِ تَبعته (محدثة) المسئولية (المسؤولية) (بِوَجْه عَام) حَال أَو صفة من يسْأَل عَن أَمر تقع عَلَيْهِ تَبعته يُقَال أَنا بَرِيء من مسؤولية هَذَا الْعَمَل وَتطلق (أخلاقيا) على الْتِزَام الشَّخْص بِمَا يصدر عَنهُ قولا أَو عملا وَتطلق (قانونا) على الِالْتِزَام بإصلاح الْخَطَأ الْوَاقِع على الْغَيْر طبقًا لقانون (مج)
المسالة
طول الْوَجْه فِي حسن
معجم لغة الفقهاء 1
المسألة
بفتح الميم مص سأل : السؤال ج مسائل : طلب الحاجة . - القضية المطلوب بيانها ، ومنه قولهم : وفي هذا الفصل ثلاث مسائل
معجم الفروق اللغوية 2
الفرق بين المسألة والدعاء
أن المسألة يقارنها الخضوع والاستكالة ولهذا قالوا المسألة ممن دونك والامر ممن فوقك والطلب ممن يساويك، فأما قوله تعالى " ولا يسألكم أموالكم " فهو يجري مجرى الرفق في الكلام واستعطاف السامع به ومثله قوله تعالى " إن تقرضوا الله قرضا حسنا " فأما قول الحصين بن المنذر ليزيد بن المهلب والحصين بن حيدة: وكان من التوفيق قتل إبن هاشم أمرتك أمرا جازما فعصيتني فهو على وجه الازدراء بالمخاطب والتخطئة له ليقبل لرأيه الا دلال عليه أو غير ذلك مما يجري مجراه، والامر في هذا الموضع هو المشورة وسميت المشورة أمرا لانها على صيغة الامر ومعلوم أن التابع لا يأمر المتبوع ثم يعنفه على مخالفته أمره، لا يجوز ذلك في باب الدين والدنيا ألا ترى أنه لا يجوز أن يقال إن المسكين أمر الامير بإطعامه وإن كان المسكين أفضل من الامير في الدين، والدعاء إذا كان لله تعالى فهو مثل المسألد معه إستكانة وخضوع وإذا كان لغير الله جاز أن يكون معه خضوع وجاز أن لا يكون معه ذلك كدعاء النبي صلى الله عليه وسلم أبا جهل إلى الاسلام لم يكن فيه إستكانة، ويعدى هذا الضرب من الدعاء بإلى فيقال دعاه إليه، وفي الضرب الاول بالباء فيقال دعاه به تقول دعوت الله بكذا ولا تقول دعوته إليه لان فيه معنى مطالبته به وقوده إليه.
الفرق بين المسألة والفتيا
أن المسألة عامة في كل شيء والفتيا سؤال عن حادثة، وأصله من الفتاء وهو الشباب والفتى الشباب والفتاة الشابة وتقول للامة وإن كانت عجوزا فتاة لانها كالصغيرة في أنها لا توقر توقير الكبيرة، والفتوة حال الغرة والحداثة، وقيل للمسألة عن حادثة فتيا لانها في حالة الشابة في أنها مسألة عن شيء حدث.