les exemples
  • Böylece , her peygambere insanlardan ve cinlerden olan şeytanları düşman kıldık . Aldatmak için birbirlerine yaldızlı sözleri vahyederler .
    « وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا » كما جعلنا هؤلاء أعداءك ويبدل منه « شياطين » مردة « الإنس والجن يوحي » يوسوس « بعضهم إلى بعض زخرف القول » مموهه من الباطل « غرورا » أي ليغروهم « ولو شاء ربُّك ما فعلوه » أي الإيحاء المذكور « فذرْهم » دع الكفار « وما يفترون » من الكفر وغيره مما زين لهم وهذا قبل الأمر بالقتال .
  • Böylece , her peygambere insanlardan ve cinlerden olan şeytanları düşman kıldık . Aldatmak için birbirlerine yaldızlı sözleri vahyederler .
    وكما ابتليناك -أيها الرسول- بأعدائك من المشركين ابتلينا جميع الأنبياء -عليهم السلام- بأعداء مِن مردة قومهم وأعداء من مردة الجن ، يُلقي بعضهم إلى بعض القول الذي زيَّنوه بالباطل ؛ ليغتر به سامعه ، فيضل عن سبيل الله . ولو أراد ربك -جلَّ وعلا- لحال بينهم وبين تلك العداوة ، ولكنه الابتلاء من الله ، فدعهم وما يختلقون مِن كذب وزور .
  • Böylece biz , her peygambere insan ve cin şeytanlarını düşman yaptık . ( Bunlar ) , aldatmak için birbirlerine yaldızlı sözler fısıldarlar .
    « وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا » كما جعلنا هؤلاء أعداءك ويبدل منه « شياطين » مردة « الإنس والجن يوحي » يوسوس « بعضهم إلى بعض زخرف القول » مموهه من الباطل « غرورا » أي ليغروهم « ولو شاء ربُّك ما فعلوه » أي الإيحاء المذكور « فذرْهم » دع الكفار « وما يفترون » من الكفر وغيره مما زين لهم وهذا قبل الأمر بالقتال .
  • Ki ahirete inanmayanların kalbleri o ( nların yaldızlı sözleri ) ne kansın , ondan hoşlansınlar ve onlar , işledikleri suçları işlemeğe devam etsinler .
    « ولتصغى إليه » عطف على غرورا أي الزخرف « أفئدة » قلوب « الذين لا يؤمنون بالآخرة وليرضوه وليقترفوا » يكتسبوا « ما هم مقترفون » من الذنوب فيعاقبوا عليه .
  • Böylece her peygambere , insan ve cin şeytanlarından bir düşman kıldık . Onlardan bazısı bazısını aldatmak için yaldızlı sözler fısıldarlar .
    « وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا » كما جعلنا هؤلاء أعداءك ويبدل منه « شياطين » مردة « الإنس والجن يوحي » يوسوس « بعضهم إلى بعض زخرف القول » مموهه من الباطل « غرورا » أي ليغروهم « ولو شاء ربُّك ما فعلوه » أي الإيحاء المذكور « فذرْهم » دع الكفار « وما يفترون » من الكفر وغيره مما زين لهم وهذا قبل الأمر بالقتال .
  • Böylece biz , her peygambere insan ve cin şeytanlarını düşman kıldık . ( Bunlar ) , aldatmak için birbirlerine yaldızlı sözler fısıldarlar .
    « وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا » كما جعلنا هؤلاء أعداءك ويبدل منه « شياطين » مردة « الإنس والجن يوحي » يوسوس « بعضهم إلى بعض زخرف القول » مموهه من الباطل « غرورا » أي ليغروهم « ولو شاء ربُّك ما فعلوه » أي الإيحاء المذكور « فذرْهم » دع الكفار « وما يفترون » من الكفر وغيره مما زين لهم وهذا قبل الأمر بالقتال .
  • Ahirete inanmayanların kalpleri ona ( yaldızlı söze ) kansın , ondan hoşlansınlar ve işledikleri suçu işlemeye devam etsinler diye ( böyle yaparlar ) .
    « ولتصغى إليه » عطف على غرورا أي الزخرف « أفئدة » قلوب « الذين لا يؤمنون بالآخرة وليرضوه وليقترفوا » يكتسبوا « ما هم مقترفون » من الذنوب فيعاقبوا عليه .
  • Böylece biz , her peygambere insan ve cin şeytanlarını düşman yaptık . ( Bunlar ) , aldatmak için birbirlerine yaldızlı sözler fısıldarlar .
    وكما ابتليناك -أيها الرسول- بأعدائك من المشركين ابتلينا جميع الأنبياء -عليهم السلام- بأعداء مِن مردة قومهم وأعداء من مردة الجن ، يُلقي بعضهم إلى بعض القول الذي زيَّنوه بالباطل ؛ ليغتر به سامعه ، فيضل عن سبيل الله . ولو أراد ربك -جلَّ وعلا- لحال بينهم وبين تلك العداوة ، ولكنه الابتلاء من الله ، فدعهم وما يختلقون مِن كذب وزور .
  • Ki ahirete inanmayanların kalbleri o ( nların yaldızlı sözleri ) ne kansın , ondan hoşlansınlar ve onlar , işledikleri suçları işlemeğe devam etsinler .
    ولِتميل إليه قلوب الكفار الذين لا يصدقون بالحياة الآخرة ولا يعملون لها ، ولتحبَّه أنفسهم ، وليكتسبوا من الأعمال السيئة ما هم مكتسبون . وفي هذا تهديد عظيم لهم .
  • Böylece her peygambere , insan ve cin şeytanlarından bir düşman kıldık . Onlardan bazısı bazısını aldatmak için yaldızlı sözler fısıldarlar .
    وكما ابتليناك -أيها الرسول- بأعدائك من المشركين ابتلينا جميع الأنبياء -عليهم السلام- بأعداء مِن مردة قومهم وأعداء من مردة الجن ، يُلقي بعضهم إلى بعض القول الذي زيَّنوه بالباطل ؛ ليغتر به سامعه ، فيضل عن سبيل الله . ولو أراد ربك -جلَّ وعلا- لحال بينهم وبين تلك العداوة ، ولكنه الابتلاء من الله ، فدعهم وما يختلقون مِن كذب وزور .