Aucune traduction exact pour جحش
les exemples
-
- Non voglio lasciarci le penne.يجب أن أنقذ جحشي
-
- Pezzo d'asino. - Orco puzzolente.-جحش عنيد -أوجر مقرف
-
Come puoi fallire!كيف تركته يهرب يا جحش
-
Ascolta, asinello. Guardami bene. Cosa sono io?اسمع يا جحش، انظر إلى كيف تراني؟
-
Ho eliminato un segmento per questo e mi stai facendo sembrare una cretina. Fottiti, Marge Simpson!لقد تخليتُ عن جزءٍ من البرنامج لأفعل ..هذا وأنتِ تجعليننى أبدو كأننى جحش
-
Quando Allah e il Suo Inviato hanno decretato qualcosa , non è bene che il credente o la credente scelgano a modo loro . Chi disobbedisce ad Allah e al Suo Inviato palesemente si travia .( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضي الله ورسوله أمرا أن تكون ) بالتاء والياء ( لهم الخيرة ) أي الاختيار ( من أمرهم ) خلاف أمر الله ورسوله ، نزلت في عبد الله بن جحش وأخته زينب خطبها النبي لزيد بن حارثة فكرها ذلك حين علما لظنهما قبل أن النبي صلى الله عليه وسلم خطبها لنفسه ثم رضيا للآية ( ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا ) بينا فزوجها النبي صلى الله عليه وسلم لزيد ثم وقع بصره عليها بعد حين فوقع في نفسه حبها وفي نفس زيد كراهتها ، ثم قال للنبي صلى الله عليه وسلم أريد فراقها فقال : " أمسك عليك زوجك " كما قال تعالى :
-
Ebbene , essi non smetteranno di combattervi fino a farvi allontanare dalla vostra religione , se lo potessero . E chi di voi rinnegherà la fede e morirà nella miscredenza , ecco chi avrà fallito in questa vita e nell' altra .وأرسل النبي صلى الله عليه وسلم أول سراياه وعليها عبد الله بن جحش فقاتلوا المشركين وقتلوا ابن الحضرمي آخر يوم من جمادى الآخرة والتبس عليهم برجب فعيرهم الكفار باستحلاله فنزل : « يسألونك عن الشهر الحرام » المحرم « قتال فيه » بدل اشتمال « قل » لهم « قتال فيه كبير » عظيم وزرا مبتدأ وخبر « وصد » مبتدأ منع للناس « عن سبيل الله » دينه « وكفر به » بالله « و » صد عن « المسجد الحرام » أي مكة « وإخراج أهله منه » وهم النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنون وخبر المبتدأ « أكبر » أعظم وزرا « عند الله » من القتال فيه « والفتنة » الشرك منكم « أكبر من القتل » لكم فيه « ولا يزالون » أي الكفار « يقاتلونكم » أيها المؤمنون « حتى » كي « يردوكم » إلى الكفر « إن استطاعوا ومن يرتدِد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت » بطلت « أعمالهم » الصالحة « في الدنيا والآخرة » فلا اعتداد بها ولا ثواب عليها والتقيد بالموت عليه يفيد أنه لو رجع إلى الإسلام لم يبطل عمله فيثاب عليه ولا يعيده كالحج مثلا وعليه الشافعي « وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون » .
-
Allah non ha posto due cuori nel petto di nessun uomo , né ha fatto vostre madri le spose che paragonate alla schiena delle vostre madri , e neppure ha fatto vostri figli i figli adottivi . Tutte queste non son altro che parole delle vostre bocche ; invece Allah dice la verità , è Lui che guida sulla [ retta ] via .« ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه » ردا على من قال من الكفار إن له قلبين يعقل بكل منهما أفضل من عقل محمد « وما جعل أزواجكم اللائي » بهمزة وياء وبلا ياء « تَظَّهَّروُنَ » بلا ألف قبل الهاء وبها والتاء الثانية في الأصل مدغمة في الظاء « منهن » يقول الواحد مثلا لزوجته أنت على كظهر أمي « أمهاتكم » أي كالأمهات في تحريمها بذلك المعد في الجاهلية طلاقا ، وإنما تجب به الكفارة بشرطه كما ذكر في سورة المجادلة « وما جعل أدعياءَكم » جمع دعي وهو من يدعي لغير أبيه أبنا له « أبناءَكم » حقيقة « ذلكم قولكم بأفواهكم » أي اليهود والمنافقين قالوا لما تزوج النبي صلى الله عليه وسلم زينب بنت جحش التي كانت امرأة زيد بن حارثة الذي تبناه النبي صلى الله عليه وسلم قالوا : تزوج محمد امرأة ابنه فأكذبهم الله تعالى في ذلك « والله يقول الحق » في ذلك « وهو يهدي السبيل » سبيل الحق .
-
Temevi gli uomini , mentre Allah ha più diritto ad essere temuto . Quando poi Zayd non ebbe più relazione con lei , te l' abbiamo data in sposa , cosicché non ci fosse più , per i credenti , alcun impedimento verso le spose dei figli adottivi , quando essi non abbiano più alcuna relazione con loro .وإذ تقول -أيها النبي- للذي أنعم الله عليه بالإسلام -وهو زيد بن حارثة الذي أعتقه وتبنَّاه النبيُّ صلى الله عليه وسلم- وأنعمت عليه بالعتق : أَبْقِ زوجك زينب بنت جحش ولا تطلقها ، واتق الله يا زيد ، وتخفي -يا محمد- في نفسك ما أوحى الله به إليك من طلاق زيد لزوجه وزواجك منها ، والله تعالى مظهر ما أخفيت ، وتخاف المنافقين أن يقولوا : تزوج محمد مطلقة متبناه ، والله تعالى أحق أن تخافه ، فلما قضى زيد منها حاجته ، وطلقها ، وانقضت عدتها ، زوجناكها ؛ لتكون أسوة في إبطال عادة تحريم الزواج بزوجة المتبنى بعد طلاقها ، ولا يكون على المؤمنين إثم وذنب في أن يتزوجوا من زوجات من كانوا يتبنَّوْنهم بعد طلاقهن إذا قضوا منهن حاجتهم . وكان أمر الله مفعولا لا عائق له ولا مانع . وكانت عادة التبني في الجاهلية ، ثم أُبطلت بقوله تعالى : { ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ ( 33 : 5 ) } .
-
Non consideratelo un male , al contrario è stato un bene per voi . A ciascuno di essi spetta il peccato di cui si è caricato , ma colui che se ne è assunto la parte maggiore , avrà un castigo immenso .( إن الذين جاءوا بالإفك ) أسوأ الكذب على عائشة رضي الله عنها ، أم المؤمنين بقذفها ( عصبة منكم ) جماعة من المؤمنين قالت : حسان بن ثابت ، وعبد الله بن أبي ، ومسطح ، وحمنة بنت جحش ( لا تحسبوه ) أيها المؤمنون غير العصبة ( شرا لكم بل هو خير لكم ) يأجركم الله به ، ويظهر براءة عائشة ومن جاء معها منه وهو صفوان ، فإنها قالت : " كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة بعدما أنزل الحجاب ، ففرغ منها ورجع ودنا من المدينة ، وآذن بالرحيل ليلة فمشيت وقضيت شأني وأقبلت إلى الرحل فإذا عقدي انقطع ـ هو بكسر المهملة : القلادة ـ فرجعت ألتمسه ، وحملوا هودجي ـ هو ما يركب فيه ـ على بعيري يحسبونني فيه ، وكانت النساء خفافا إنما يأكلن العلقة ـ هو بضم المهملة وسكون اللام من الطعام : أي القليل ـ ووجدت عقدي وجئت بعدما ساروا فجلست في المنزل الذي كنت فيه ، وظننت أن القوم سيفقدونني فيرجعون إلي فغلبتني عيناي فنمت وكان صفوان قد عرس من وراء الجيش فأدلج ـ هما بتشديد الراء والدال أي نزل من آخر الليل للاستراحة ـ فسار منه فأصبح في منزله فرأى سواد إنسان نائم ـ أي شخصه ـ فعرفني حين رآني ، وكان يراني قبل الحجاب ، فاستيقظت باست