les exemples
  • President Clerides wrote to Mr. Denktash that they should not be abandoning the mission of good offices of the Secretary-General and the process in which he and his Special Representative are involved.
    وقد كتب الرئيس كلاريدس إلى السيد دنكتاش بأنه لا يجوز التخلي عن مهمة المساعي الحميدة التي يقوم بها الأمين العام ولا عن العملية التي يشترك فيها هو وممثله الخاص.
  • So because of their breach of their covenant , We cursed them , and made their hearts grow hard . They change the words from their ( right ) places and have abandoned a good part of the Message that was sent to them .
    « فبما نقضهم » ما زائدة « ميثاقهم لعناهم » أبعدناهم عن رحمتنا « وجعلنا قلوبهم قاسية » لا تلين لقبول الإيمان « يحرِّفون الكلم » الذي في التوراة من نعت محمد صلى الله عليه وسلم وغيره « عن مواضعه » التي وضعه الله عليها أي يبدلونه « ونسوا » تركوا « حظّاً » نصيبا « مما ذكروا » أمروا « به » في التوراة من اتباع محمد « ولا تزال » خطاب للنبي صلى الله علي وسلم « تطَّلع » تظهر « على خائنة » أي خيانة « منهم » بنقض العهد وغيره « إلا قليلا منهم » ممن أسلم « فاعف عنهم واصفح إن الله يحب المحسنين » وهذا منسوخ بآيه السيف .
  • So because of their breach of their covenant , We cursed them , and made their hearts grow hard . They change the words from their ( right ) places and have abandoned a good part of the Message that was sent to them .
    فبسبب نقض هؤلاء اليهود لعهودهم المؤكَّدة طردناهم من رحمتنا ، وجعلنا قلوبهم غليظة لا تلين للإيمان ، يبدلون كلام الله الذي أنزله على موسى ، وهو التوراة ، وتركوا نصيبًا مما ذُكِّروا به ، فلم يعملوا به . ولا تزال -أيها الرسول- تجد من اليهود خيانةً وغَدرًا ، فهم على منهاج أسلافهم إلا قليلا منهم ، فاعف عن سوء معاملتهم لك ، واصفح عنهم ، فإن الله يحب مَن أحسن العفو والصفح إلى من أساء إليه . ( وهكذا يجد أهل الزيغ سبيلا إلى مقاصدهم السيئة بتحريف كلام الله وتأويله على غير وجهه ، فإن عجَزوا عن التحريف والتأويل تركوا ما لا يتفق مع أهوائهم مِن شرع الله الذي لا يثبت عليه إلا القليل ممن عصمه الله منهم ) .
  • Following a response from Mr. Denktash on 12 November, in which he indicated that his aim was not to abandon the mission of good offices, President Clerides expressed his readiness to have direct talks in the presence of the representative of the Secretary-General in order to keep the Secretary-General informed of what is being discussed and what progress is being made, so that the Secretary-General would in turn report to the Security Council.
    وبعد الرد الذي تلقاه الرئيس كلاريدس من السيد دنكتاش بتاريخ 12 تشرين الثاني/نوفمبر، والذي أشار فيه إلى أن هدفه ليس التخلي عن مهمة المساعي الحميدة تلك، أعرب الرئيس عن استعداده لإجراء محادثات مباشرة في وجود ممثل للأمين العام لكي يبقي الأمين العام على علم بما يدور من مناقشات وما يحرز من تقدم، ولكي يقوم الأمين العام بدوره بإبلاغ ذلك إلى مجلس الأمن.
  • They pervert the words from the meanings thereof and have abandoned a good portion of that wherewith they were admonished . And thou wilt not cease to light upon defrauding on their part , save a few of them ; yet pardon thou them and overlook them , verily Allah loveth the well-doers .
    « فبما نقضهم » ما زائدة « ميثاقهم لعناهم » أبعدناهم عن رحمتنا « وجعلنا قلوبهم قاسية » لا تلين لقبول الإيمان « يحرِّفون الكلم » الذي في التوراة من نعت محمد صلى الله عليه وسلم وغيره « عن مواضعه » التي وضعه الله عليها أي يبدلونه « ونسوا » تركوا « حظّاً » نصيبا « مما ذكروا » أمروا « به » في التوراة من اتباع محمد « ولا تزال » خطاب للنبي صلى الله علي وسلم « تطَّلع » تظهر « على خائنة » أي خيانة « منهم » بنقض العهد وغيره « إلا قليلا منهم » ممن أسلم « فاعف عنهم واصفح إن الله يحب المحسنين » وهذا منسوخ بآيه السيف .
  • And of them who say : verily we are Nazarenes , We took a bond from them , but they have abandoned a good portion of that wherewith they were admonished . Wherefore We have occasioned enmity and hatred amongst them till the Day of Judgement , and presently Allah shall declare unto them that which they have been performing .
    « ومن الذين قالوا إنا نصارى » متعلق بقوله « أخذنا ميثاقهم » كما أخذنا على بني إسرائيل اليهود « فنسوا حظاً مما ذكِّروا به » في الإنجيل من الإيمان وغيره ونقضوا الميثاق « فأغرينا » أوقعنا « بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة » بتفرقهم واختلاف أهوائهم فكل فرقة تكفر الأخرى « وسوف ينبئهم الله » في الآخرة « بما كانوا يصنعون » فيجازيهم عليه .
  • They pervert the words from the meanings thereof and have abandoned a good portion of that wherewith they were admonished . And thou wilt not cease to light upon defrauding on their part , save a few of them ; yet pardon thou them and overlook them , verily Allah loveth the well-doers .
    فبسبب نقض هؤلاء اليهود لعهودهم المؤكَّدة طردناهم من رحمتنا ، وجعلنا قلوبهم غليظة لا تلين للإيمان ، يبدلون كلام الله الذي أنزله على موسى ، وهو التوراة ، وتركوا نصيبًا مما ذُكِّروا به ، فلم يعملوا به . ولا تزال -أيها الرسول- تجد من اليهود خيانةً وغَدرًا ، فهم على منهاج أسلافهم إلا قليلا منهم ، فاعف عن سوء معاملتهم لك ، واصفح عنهم ، فإن الله يحب مَن أحسن العفو والصفح إلى من أساء إليه . ( وهكذا يجد أهل الزيغ سبيلا إلى مقاصدهم السيئة بتحريف كلام الله وتأويله على غير وجهه ، فإن عجَزوا عن التحريف والتأويل تركوا ما لا يتفق مع أهوائهم مِن شرع الله الذي لا يثبت عليه إلا القليل ممن عصمه الله منهم ) .
  • And of them who say : verily we are Nazarenes , We took a bond from them , but they have abandoned a good portion of that wherewith they were admonished . Wherefore We have occasioned enmity and hatred amongst them till the Day of Judgement , and presently Allah shall declare unto them that which they have been performing .
    وأخذنا على الذين ادَّعوا أنهم أتباع المسيح عيسى -وليسوا كذلك- العهد المؤكد الذي أخذناه على بني إسرائيل : بأن يُتابعوا رسولهم وينصروه ويؤازروه ، فبدَّلوا دينهم ، وتركوا نصيبًا مما ذكروا به ، فلم يعملوا به ، كما صنع اليهود ، فألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة ، وسوف ينبئهم الله بما كانوا يصنعون يوم الحساب ، وسيعاقبهم على صنيعهم .
  • And from those who call themselves Christians , We took their covenant , but they have abandoned a good part of the Message that was sent to them . So We planted amongst them enmity and hatred till the Day of Resurrection ( when they discarded Allah 's Book , disobeyed Allah 's Messengers and His Orders and transgressed beyond bounds in Allah 's disobedience ) , and Allah will inform them of what they used to do .
    « ومن الذين قالوا إنا نصارى » متعلق بقوله « أخذنا ميثاقهم » كما أخذنا على بني إسرائيل اليهود « فنسوا حظاً مما ذكِّروا به » في الإنجيل من الإيمان وغيره ونقضوا الميثاق « فأغرينا » أوقعنا « بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة » بتفرقهم واختلاف أهوائهم فكل فرقة تكفر الأخرى « وسوف ينبئهم الله » في الآخرة « بما كانوا يصنعون » فيجازيهم عليه .
  • And from those who call themselves Christians , We took their covenant , but they have abandoned a good part of the Message that was sent to them . So We planted amongst them enmity and hatred till the Day of Resurrection ( when they discarded Allah 's Book , disobeyed Allah 's Messengers and His Orders and transgressed beyond bounds in Allah 's disobedience ) , and Allah will inform them of what they used to do .
    وأخذنا على الذين ادَّعوا أنهم أتباع المسيح عيسى -وليسوا كذلك- العهد المؤكد الذي أخذناه على بني إسرائيل : بأن يُتابعوا رسولهم وينصروه ويؤازروه ، فبدَّلوا دينهم ، وتركوا نصيبًا مما ذكروا به ، فلم يعملوا به ، كما صنع اليهود ، فألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة ، وسوف ينبئهم الله بما كانوا يصنعون يوم الحساب ، وسيعاقبهم على صنيعهم .