les exemples

• The major health concern is from acute exposure.
  ويتمثل الشاغل الأكبر بشأن الصحة في التعرض الحاد.
• Acute exposure to high doses of endosulfan results in hyperactivity, muscle tremors, ataxia, and convulsions.
  ويسفر التعرض الحاد لجرعات مرتفعة من الاندوسلفان عن نشاط مفرط ورعاش عضلي وخلجان وتشنجات.
• Lowest LD50 observed for acute exposure was 250 mg/kg bw.
  وكانت أقل جرعة مميتة 50 ملاحظة بشأن التعرض الحاد 250 ملغم/كغ من وزن الجسم.
• Lindane is highly toxic to aquatic organisms and moderately toxic to birds and mammals following acute exposures.
  والليندين سمي بدرجة كبيرة للكائنات العضوية المائية وبدرجة معتدلة للطيور والثدييات في أعقاب تعرض حاد.
• Lindane is highly toxic to aquatic organisms and moderately toxic to birds and mammals following acute exposures.
  والليندين سمي بدرجة مرتفعة للكائنات العضوية المائية وبدرجة معتدلة للطيور في أعقاب تعرض حاد.
• Risk ratios are estimated using critical body burdens which are often based on acute exposure, whereas environmental exposure is chronic.
  وتقدر نسب المخاطر باستخدام أعباء الجسم التي كثيرا ما تستند إلى التعرض الحاد، في حين أن التعرض البيئي مزمن.
• For acute exposures, studies of the Chernobyl accident experience had confirmed that significant effects on populations of non-human biota were unlikely at doses below about 1 gray.
  وفيما يخص التعرضات الحادة، أكدت دراسات تجربة حادثة تشيرنوبيل أنه من غير المرجح حدوث آثار كبيرة على مجموعات الأحياء غير البشرية عند جرعات أقل من 1 غراي تقريبا.
• Lymphocytes are very radiosensitive and their reduction is currently used as an early indicator of the level of an accidental acute exposure.
  والخلايا اللمفية حساسة جدا للإشعاع ويستخدم انخفاضها حاليا كمؤشّر مبكّر لمستوى التعرّض العرضي الحاد.
• The acute dietary exposure estimates are not of concern according to USEPA (2006).
  وذُكر أن تقديرات التعرّض الغذائي الحادّ لا تدعو إلى القلق، وفقاً للوكالة (USEPA) (عام 2006).
• The acute dietary exposure estimates are not of concern according to USEPA (2006).
  ولا تثير تقديرات التعرض الغذائي الحاد قلقاً، وذلك طبقاً لوكالة حماية البيئة الأمريكية (2006).