Aucune traduction exact pour زَرْعُ الأيونات

Question & Réponse
ajouter des mots
Envoyer

Traduire allemand arabe زَرْعُ الأيونات

allemand
 
arabe
Résultats connexes

les exemples
  • Das Gleichnis des irdischen Lebens ist nur wie das Wasser , das Wir aus den Wolken herabsenden ; damit vermischen sich dann die Gewächse der Erde , wovon Mensch und Vieh sich nähren , bis zu ihr wenn die Erde ihren Prunk angelegt und sich schön geschmückt hat und ihre Bewohner glauben , sie hätten Macht über sie - Unser Befehl in der Nacht oder am Tage kommt und Wir sie zu einem niedergemähten Acker machen , als wäre sie nicht am Tage zuvor gediehen . Also machen Wir die Zeichen für die Leute klar , die nachdenken .
    « إنما مَثَل » صفة « الحياة الدنيا كماء » مطر « أنزلناه من السماء فاختلط به » بسببه « نبات الأرض » واشتبك بعضه ببعض « مما يأكل الناس » من البرّ والشعير وغيرهما « والأنعام » من الكلأ « حتى إذا أخذت الأرض زخرفها » بهجتها من النبات « وازَّيَّنت » بالزهر ، وأصله تزينت ، أبدلت التاء زايا وأدغمت في الزاي « وظن أهلها أنهم قادرون عليها » متمكنون من تحصيل ثمارها « أتاها أمرنا » قضاؤنا أو عذابنا « ليلا أو نهارا فجعلناها » أي زرعها « حصيدا » كالمحصود بالمناجل « كأن » مخففة أي كأنها « لم تغن » تكن « بالأمس كذلك نفصَّل » نبين « الآيات لقوم يتفكرون » .
  • Und Allah ist es , Der die Winde sendet , die das Gewölk hochtreiben . Dann treiben Wir es über eine tote Stadt und beleben damit die Erde nach ihrem Tode .
    « والله الذي أرسل الرياح » وفي قراءة الريح « فتثير سحابا » المضارع لحكاية الحال الماضية ، أي تزعجه « فسقناه » فيه التفات عن الغيبة « إلى بلد ميت » بالتشديد والتخفيف لا نبات بها « فأحيينا به الأرض » من البلد « بعد موتها » يبسها ، أي أنبتنا به الزرع والكلأ « كذلك النشور » أي البعث والإحياء .
  • Das Gleichnis des diesseitigen Lebens ist nur wie Wasser , das Wir vom Himmel hinabsenden , worauf das Gewächs der Erde , von dem die Menschen und das Vieh verzehren , sich damit vermischt , bis dann , wenn die Erde ihren Prunk angenommen hat und sich geschmückt hat und ihre Bewohner meinen , daß sie Macht über sie hätten , kommt Unser Befehl über sie " bei Nacht oder bei Tag , und da lassen Wir sie abgemäht sein , als ob sie am Tag zuvor nicht in Blüte gestanden hätte . So legen Wir die Zeichen ausführlich dar für Leute , die nachdenken .
    « إنما مَثَل » صفة « الحياة الدنيا كماء » مطر « أنزلناه من السماء فاختلط به » بسببه « نبات الأرض » واشتبك بعضه ببعض « مما يأكل الناس » من البرّ والشعير وغيرهما « والأنعام » من الكلأ « حتى إذا أخذت الأرض زخرفها » بهجتها من النبات « وازَّيَّنت » بالزهر ، وأصله تزينت ، أبدلت التاء زايا وأدغمت في الزاي « وظن أهلها أنهم قادرون عليها » متمكنون من تحصيل ثمارها « أتاها أمرنا » قضاؤنا أو عذابنا « ليلا أو نهارا فجعلناها » أي زرعها « حصيدا » كالمحصود بالمناجل « كأن » مخففة أي كأنها « لم تغن » تكن « بالأمس كذلك نفصَّل » نبين « الآيات لقوم يتفكرون » .
  • Und Allah ist es , Der die Winde sendet , und da wühlen sie die Wolken auf . Dann treiben Wir sie zu einem toten Land und machen damit dann die Erde nach ihrem Tod wieder lebendig .
    « والله الذي أرسل الرياح » وفي قراءة الريح « فتثير سحابا » المضارع لحكاية الحال الماضية ، أي تزعجه « فسقناه » فيه التفات عن الغيبة « إلى بلد ميت » بالتشديد والتخفيف لا نبات بها « فأحيينا به الأرض » من البلد « بعد موتها » يبسها ، أي أنبتنا به الزرع والكلأ « كذلك النشور » أي البعث والإحياء .
  • Himmel herabkommen lassen , worauf die Pflanzen der Erde , wie sie die Menschen und das Vieh verzehren , sich damit vermengen . Wenn dann die Erde ihren Prunk angenommen und sich geschmückt hat und ihre Bewohner meinen , sie verfügen nun über sie , kommt unser Befehl über sie in der Nacht oder am Tag , und Wir machen sie zum abgemähten Land , als ob sie am Tag zuvor nicht in Blüte gestanden hätte .
    « إنما مَثَل » صفة « الحياة الدنيا كماء » مطر « أنزلناه من السماء فاختلط به » بسببه « نبات الأرض » واشتبك بعضه ببعض « مما يأكل الناس » من البرّ والشعير وغيرهما « والأنعام » من الكلأ « حتى إذا أخذت الأرض زخرفها » بهجتها من النبات « وازَّيَّنت » بالزهر ، وأصله تزينت ، أبدلت التاء زايا وأدغمت في الزاي « وظن أهلها أنهم قادرون عليها » متمكنون من تحصيل ثمارها « أتاها أمرنا » قضاؤنا أو عذابنا « ليلا أو نهارا فجعلناها » أي زرعها « حصيدا » كالمحصود بالمناجل « كأن » مخففة أي كأنها « لم تغن » تكن « بالأمس كذلك نفصَّل » نبين « الآيات لقوم يتفكرون » .
  • Und Gott ist es , der die Winde schickt , und sie wühlen die Wolken auf . Dann treiben Wir sie zu einem abgestorbenen Land und beleben damit die Erde nach ihrem Absterben wieder .
    « والله الذي أرسل الرياح » وفي قراءة الريح « فتثير سحابا » المضارع لحكاية الحال الماضية ، أي تزعجه « فسقناه » فيه التفات عن الغيبة « إلى بلد ميت » بالتشديد والتخفيف لا نبات بها « فأحيينا به الأرض » من البلد « بعد موتها » يبسها ، أي أنبتنا به الزرع والكلأ « كذلك النشور » أي البعث والإحياء .
  • Das Gleichnis des diesseitigen Lebens ist doch wie Wasser , das WIR vom Himmel hinabsenden ließen , mit dem dann Pflanzenwuchs der Erde , von dem sich Menschen und die An'am ernähren , ineinander wucherte . Hierauf , als die Erde ihren Prunk anlegte und sich schmückte und ihre Bewohner dachten , daß sie die Macht über sie besäßen , kam zu ihr Unser Befehl in der Nacht oder am Tage , dann haben WIR sie wie abgeerntete ( Flur ) gemacht , als wäre vorher niemals etwas gewesen .
    « إنما مَثَل » صفة « الحياة الدنيا كماء » مطر « أنزلناه من السماء فاختلط به » بسببه « نبات الأرض » واشتبك بعضه ببعض « مما يأكل الناس » من البرّ والشعير وغيرهما « والأنعام » من الكلأ « حتى إذا أخذت الأرض زخرفها » بهجتها من النبات « وازَّيَّنت » بالزهر ، وأصله تزينت ، أبدلت التاء زايا وأدغمت في الزاي « وظن أهلها أنهم قادرون عليها » متمكنون من تحصيل ثمارها « أتاها أمرنا » قضاؤنا أو عذابنا « ليلا أو نهارا فجعلناها » أي زرعها « حصيدا » كالمحصود بالمناجل « كأن » مخففة أي كأنها « لم تغن » تكن « بالأمس كذلك نفصَّل » نبين « الآيات لقوم يتفكرون » .
  • Und ALLAH ist Derjenige , Der die Winde schickte , die dann Wolken aufwirbeln . Dann fuhren WIR sie zu einer toten Ortschaft , dann belebten WIR damit die Landschaft nach ihrem Tod .
    « والله الذي أرسل الرياح » وفي قراءة الريح « فتثير سحابا » المضارع لحكاية الحال الماضية ، أي تزعجه « فسقناه » فيه التفات عن الغيبة « إلى بلد ميت » بالتشديد والتخفيف لا نبات بها « فأحيينا به الأرض » من البلد « بعد موتها » يبسها ، أي أنبتنا به الزرع والكلأ « كذلك النشور » أي البعث والإحياء .
  • Und ( Er ist es , ) Der Wasser vom Himmel nach Maß herniedersendet , durch das Wir ein totes Land zum Leben erwecken ebenso sollt auch ihr auferweckt werden .
    والذي نزل من السماء مطرًا بقدر ، ليس طوفانًا مغرقًا ولا قاصرًا عن الحاجة ؛ حتى يكون معاشًا لكم ولأنعامكم ، فأحيينا بالماء بلدة مُقْفِرَة من النبات ، كما أخرجنا بهذا الماء الذي نزلناه من السماء من هذه البلدة الميتة النبات والزرع ، تُخْرَجون- أيها الناس- من قبوركم بعد فنائكم .
  • und Der Wasser vom Himmel in ( bestimmtem ) Maß herabkommen läßt . Damit lassen Wir ( manch ) totes Land auferstehen .
    والذي نزل من السماء مطرًا بقدر ، ليس طوفانًا مغرقًا ولا قاصرًا عن الحاجة ؛ حتى يكون معاشًا لكم ولأنعامكم ، فأحيينا بالماء بلدة مُقْفِرَة من النبات ، كما أخرجنا بهذا الماء الذي نزلناه من السماء من هذه البلدة الميتة النبات والزرع ، تُخْرَجون- أيها الناس- من قبوركم بعد فنائكم .