Aucune traduction exact pour أُوذِىَ


Question & Réponse
Text Transalation
ajouter des mots
Envoyer

les exemples
  • Es gibt Menschen, die sagen: "Wir glauben an Gott". Wenn einer auf dem Weg Gottes Schaden erleidet, dann setzt er den durch die Menschen erlittenen Schaden der peinvollen Strafe Gottes gleich. Kommt ein Sieg von Gott, sagt er bestimmt: "Wir waren mit euch." Weiß Gott etwa nicht, was die Menschen verborgen halten?
    ومن الناس من يقول آمنا بالله فإذا أوذي في الله جعل فتنة الناس كعذاب الله ولئن جاء نصر من ربك ليقولن إنا كنا معكم أوليس الله بأعلم بما في صدور العالمين
  • Und unter den Menschen sind manche , die sagen : " Wir glauben an Allah " , doch wenn sie für Allahs Sache Ungemach erleiden , so betrachten sie die Anfeindung von Menschen als der Strafe Allahs gleich . Kommt aber Hilfe von deinem Herrn , dann sagen sie gewiß : " Wahrlich , wir waren mit euch . "
    « ومن الناس من يقول آمنا بالله فإذا أوذي في الله جعل فتنة الناس » أي أذاهم له « كعذاب الله » في الخوف منه فيطيعهم فينافق « ولئن » لام قسم « جاء نصرٌ » للمؤمنين « من ربك » فغنموا « ليقولنَّ » حذفت منه نون الرفع لتوالي النونات والواو ضمير الجمع لالتقاء الساكنين « إنا كنا معكم » في الإيمان فأشركونا في الغنيمة قال تعالى : « أوَ ليس الله بأعلم » أي بعالم « بما في صدور العالمين » بقلوبهم من الإيمان والنفاق ؟ بلى .
  • Seid nicht wie jene , die Moses kränkten ; jedoch Allah bewies seine Unschuld in der Sache , die sie ( gegen ihn ) vorbrachten . Und er war ehrenwert vor Allah .
    ( يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا ) مع نبيكم ( كالذين آذوا موسى ) بقولهم مثلا : ما يمنعه أن يغتسل معنا إلا أنه آذر ( فبرأه الله مما قالوا ) بأن وضع ثوبه على حجر ليغتسل ففر الحجر به حتى وقف بين ملأ من بني إسرائيل فأدركه موسى فأخذ ثوبه فاستتر به فرأوه ولا أدرة به وهي نفخة في الخصية ( وكان عند الله وجيها ) ذا جاه : ومما أوذي به نبينا صلى الله عليه وسلم أنه قسم قسما فقال رجل هذه قسمة ما أريد بها وجه الله تعالى ، فغضب النبي صلى الله عليه وسلم من ذلك وقال : " يرحم الله موسى لقد أوذي بأكثر من هذا فصبر " رواه البخاري .
  • Wenn ihm aber um Allahs willen Leid zugefügt wird , setzt er die Anfechtung durch die Menschen der Strafe Allahs gleich . Wenn jedoch Hilfe von deinem Herrn kommt , sagen sie ganz gewiß : " Wir sind ja mit euch gewesen . "
    « ومن الناس من يقول آمنا بالله فإذا أوذي في الله جعل فتنة الناس » أي أذاهم له « كعذاب الله » في الخوف منه فيطيعهم فينافق « ولئن » لام قسم « جاء نصرٌ » للمؤمنين « من ربك » فغنموا « ليقولنَّ » حذفت منه نون الرفع لتوالي النونات والواو ضمير الجمع لالتقاء الساكنين « إنا كنا معكم » في الإيمان فأشركونا في الغنيمة قال تعالى : « أوَ ليس الله بأعلم » أي بعالم « بما في صدور العالمين » بقلوبهم من الإيمان والنفاق ؟ بلى .
  • O die ihr glaubt , seid nicht wie diejenigen , die Musa Leid zufügten , worauf Allah ihn freisprach von dem , was sie ( über ihn ) sagten ; und er war bei Allah angesehen .
    ( يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا ) مع نبيكم ( كالذين آذوا موسى ) بقولهم مثلا : ما يمنعه أن يغتسل معنا إلا أنه آذر ( فبرأه الله مما قالوا ) بأن وضع ثوبه على حجر ليغتسل ففر الحجر به حتى وقف بين ملأ من بني إسرائيل فأدركه موسى فأخذ ثوبه فاستتر به فرأوه ولا أدرة به وهي نفخة في الخصية ( وكان عند الله وجيها ) ذا جاه : ومما أوذي به نبينا صلى الله عليه وسلم أنه قسم قسما فقال رجل هذه قسمة ما أريد بها وجه الله تعالى ، فغضب النبي صلى الله عليه وسلم من ذلك وقال : " يرحم الله موسى لقد أوذي بأكثر من هذا فصبر " رواه البخاري .
  • Wenn er aber um Gottes willen etwas erleidet , setzt er die Anfechtung durch die Menschen der Pein Gottes gleich . Wenn jedoch von deinem Herrn eine Unterstützung kommt , sagen sie bestimmt : « Wir sind doch mit euch gewesen . »
    « ومن الناس من يقول آمنا بالله فإذا أوذي في الله جعل فتنة الناس » أي أذاهم له « كعذاب الله » في الخوف منه فيطيعهم فينافق « ولئن » لام قسم « جاء نصرٌ » للمؤمنين « من ربك » فغنموا « ليقولنَّ » حذفت منه نون الرفع لتوالي النونات والواو ضمير الجمع لالتقاء الساكنين « إنا كنا معكم » في الإيمان فأشركونا في الغنيمة قال تعالى : « أوَ ليس الله بأعلم » أي بعالم « بما في صدور العالمين » بقلوبهم من الإيمان والنفاق ؟ بلى .
  • O ihr , die ihr glaubt , seid nicht wie diejenigen , die Mose Leid zugefügt haben , worauf Gott ihn freisprach von dem , was sie ( über ihn ) sagten . Er war bei Gott angesehen .
    ( يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا ) مع نبيكم ( كالذين آذوا موسى ) بقولهم مثلا : ما يمنعه أن يغتسل معنا إلا أنه آذر ( فبرأه الله مما قالوا ) بأن وضع ثوبه على حجر ليغتسل ففر الحجر به حتى وقف بين ملأ من بني إسرائيل فأدركه موسى فأخذ ثوبه فاستتر به فرأوه ولا أدرة به وهي نفخة في الخصية ( وكان عند الله وجيها ) ذا جاه : ومما أوذي به نبينا صلى الله عليه وسلم أنه قسم قسما فقال رجل هذه قسمة ما أريد بها وجه الله تعالى ، فغضب النبي صلى الله عليه وسلم من ذلك وقال : " يرحم الله موسى لقد أوذي بأكثر من هذا فصبر " رواه البخاري .
  • Und unter den Menschen gibt es manch einen , der sagt : " Ich verinnerlichte den Iman " , und wenn ihm dann wegen ALLAH Schaden zugefügt wurde , läßt er die Fitna der Menschen wie die Peinigung von ALLAH sein . Und würde ein Sieg von deinem HERRN kommen , würden sie doch sagen : " Wir waren doch mit euch ! "
    « ومن الناس من يقول آمنا بالله فإذا أوذي في الله جعل فتنة الناس » أي أذاهم له « كعذاب الله » في الخوف منه فيطيعهم فينافق « ولئن » لام قسم « جاء نصرٌ » للمؤمنين « من ربك » فغنموا « ليقولنَّ » حذفت منه نون الرفع لتوالي النونات والواو ضمير الجمع لالتقاء الساكنين « إنا كنا معكم » في الإيمان فأشركونا في الغنيمة قال تعالى : « أوَ ليس الله بأعلم » أي بعالم « بما في صدور العالمين » بقلوبهم من الإيمان والنفاق ؟ بلى .
  • Ihr , die den Iman verinnerlicht habt ! Seid nicht wie diejenigen , die Musa verleumdeten , dann erklärte ihn ALLAH von dem , was sie ihm unterstellten , für unschuldig .
    ( يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا ) مع نبيكم ( كالذين آذوا موسى ) بقولهم مثلا : ما يمنعه أن يغتسل معنا إلا أنه آذر ( فبرأه الله مما قالوا ) بأن وضع ثوبه على حجر ليغتسل ففر الحجر به حتى وقف بين ملأ من بني إسرائيل فأدركه موسى فأخذ ثوبه فاستتر به فرأوه ولا أدرة به وهي نفخة في الخصية ( وكان عند الله وجيها ) ذا جاه : ومما أوذي به نبينا صلى الله عليه وسلم أنه قسم قسما فقال رجل هذه قسمة ما أريد بها وجه الله تعالى ، فغضب النبي صلى الله عليه وسلم من ذلك وقال : " يرحم الله موسى لقد أوذي بأكثر من هذا فصبر " رواه البخاري .
  • - Sei nett zu ihm, Robin. - Ich tu ihm nichts.
    - كن رفيقاً به , سيدي - او , أنا لن أوذيه