New: Verb conjugations - all tenses, all adjective , plural forms; accusative, dative and genitive, optimized search with word stem.
der Pflichtteil
les exemples
-
Das ist dein gesetzlicher Pflichtteil nach dem Todesfall.هذا هو حصتك القانونية فريضة بعد وفاة.
-
Ich muss meinen Pflichtteil des Erbes beanspruchen.يجب أن أطالب بفريضتي من الإرث.
-
Der Pflichtteil ist ein fester Bestandteil des Erbrechts.الفريضة هي جزء ثابت من قوانين الإرث.
-
Der Anwalt bestimmt den Pflichtteil für die Erben.يحدد المحامي الفريضة للورثة.
-
Wenn du nicht willst, kannst du deinen Pflichtteil ausschlagen.إذا كنت لا تريد، يمكنك رفض فريضتك.
-
Es liegt aber keine Sünde für euch darin , daß ihr , nachdem der Pflichtteil ( festgelegt ) ist , ( darüberhinausgehend ) euch miteinander einigt . Gewiß , Allah ist Allwissend und Allweise .« و » حرمت عليكم « المحصَنات » أي ذوات الأزواج « من النساء » أن تنكحوهن قبل مفارقة أزواجهن حرائر مسلمات كن أو لا « إلا ما ملكت أيمانكم » من الإماء بالسبي فلكم وطؤهن وإن كان لهن أزواج في دار الحرب بعد الاستبراء « كتاب الله » نصب على المصدر أي كتب ذلك « عليكم وَأحلَّ » بالبناء للفاعل والمفعول « لكم ما وراء ذلكم » أي سوى ما حرم عليكم من النساء « أن تبتغوا » تطلبوا النساء « بأموالكم » بصداق أو ثمن « محصنين » متزوجين « غير مسافحين » زانين « فما » فمن « استمتعتم » تمتعتم « به منهن » ممن تزوجتم بالوطء « فآتوهن أجورهن » مهورهن التي فرضتم لهن « فريضة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم » أنتم وهن « به من بعد الفريضة » من حطها أو بعضها أو زيادة عليها « إن الله كان عليما » بخلقه « حكيما » فيما دبره لهم .
-
Welche von ihnen ihr dann genossen habt , denen gebt ihren Lohn als Pflichtteil . Es liegt aber keine Sünde für euch darin , daß ihr , nachdem der Pflichtteil ( festgelegt ) ist , ( darüberhinausgehend ) euch miteinander einigt .ويحرم عليكم نكاح المتزوجات من النساء ، إلا مَنْ سَبَيْتُم منهن في الجهاد ، فإنه يحل لكم نكاحهن ، بعد استبراء أرحامهن بحيضة ، كتب الله عليكم تحريم نكاح هؤلاء ، وأجاز لكم نكاح مَن سواهن ، ممَّا أحله الله لكم أن تطلبوا بأموالكم العفة عن اقتراف الحرام . فما استمتعتم به منهن بالنكاح الصحيح ، فأعطوهن مهورهن ، التي فرض الله لهن عليكم ، ولا إثم عليكم فيما تمَّ التراضي به بينكم ، من الزيادة أو النقصان في المهر ، بعد ثبوت الفريضة . إن الله تعالى كان عليمًا بأمور عباده ، حكيما في أحكامه وتدبيره .