ejemplos de texto
  • Too glorious and high is He , too exalted for what they say !
    « سبحانه » تنزيها له « وتعالى عما يقولون » من الشركاء « علوا كبيرا » .
  • Too glorious and high is He , too exalted for what they say !
    تنزَّه الله وتقدَّس عَمَّا يقوله المشركون وتعالى علوًا كبيرًا .
  • Or do they have a god apart from God ? He is too exalted for what they associate with Him !
    « أم لهم إله غير الله سبحان الله عما يشركون » به من الآلهة والاستفهام بأم في مواضعها للتقبيح والتوبيخ .
  • Or do they have a god apart from God ? He is too exalted for what they associate with Him !
    أم لهم معبود يستحق العبادة غير الله ؟ تنزَّه وتعالى عما يشركون ، فليس له شريك فى الملك ، ولا شريك في الوحدانية والعبادة .
  • The knower of the absent and the present , too exalted is He for what they associate ( with Him ) !
    « عالم الغيب والشهادة » ما غاب وما شوهد بالجر صفة والرفع خبر هو مقدرا « فتعالى » تعظم « عما يشركونـ » ـه معه .
  • The knower of the absent and the present , too exalted is He for what they associate ( with Him ) !
    هو وحده يعلم ما غاب عن خلقه وما شاهدوه ، فتنزَّه الله تعالى عن الشريك الذي يزعمون .
  • He is God ; there is no god but He , the King , the Holy , the Preserver , Protector , Guardian , the Strong , the Powerful , Omnipotent . Far too exalted is God for what they associate with Him .
    « هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدُّوس » الطاهر عما لا يليق به « السلام » ذو السلامة من النقائص « المؤمن » المصدق رسله بخلق المعجزة لهم « المهيمن » من هيمن يهيمن إذا كان رقيبا على الشيء ، أي الشهيد على عباده بأعمالهم « العزيز » القوي « الجبار » جبر خلقه على ما أراد « المتكبر » عما لا يليق به « سبحان الله » نزَّه نفسه « عما يشركون » به .
  • He is God ; there is no god but He , the King , the Holy , the Preserver , Protector , Guardian , the Strong , the Powerful , Omnipotent . Far too exalted is God for what they associate with Him .
    هو الله المعبود بحق ، الذي لا إله إلا هو ، الملك لجميع الأشياء ، المتصرف فيها بلا ممانعة ولا مدافعة ، المنزَّه عن كل نقص ، الذي سلِم من كل عيب ، المصدِّق رسله وأنبياءه بما ترسلهم به من الآيات البينات ، الرقيب على كل خلقه في أعمالهم ، العزيز الذي لا يغالَب ، الجبار الذي قهر جميع العباد ، وأذعن له سائر الخلق ، المتكبِّر الذي له الكبرياء والعظمة . تنزَّه الله تعالى عن كل ما يشركونه به في عبادته .