نتائج مطابقة

10

رِضًا
[مفرد]:
• مصدر رضِيَ/ رضِيَ بـ/ رضِيَ على/ رضِيَ عن ، سريعُ الرِّضا سريع الغضب : ذو طبع حسَّاس، نظَر بعين الرِّضا : قَبِل الشيءَ عن طيب نَفْس.
• إذْن "يُشهِدُ على رِضاها: إذنها، جعلوا الإذن رِضًا لدلالته عليه".
• (سف) أحد المقامات أو الأحوال عند الصوفيَّة، وهو نهاية التوكُّل وقبول كلّ شيء.
• (نف) حالة من التَّوافق بين الكائن والبيئة.
رَضا
[ر ض و]. (ف: ثلا. متعد). رَضَوْتُ، أَرْضُو، اُرْضُ، مص. رَضْوٌ رَضا صاحِبَهُ: كانَ أَشَدَّ رِضاً مِنْهُ رَضانِي فَرَضَوْتُهُ: أَي غَلَبْتُهُ عِنْدَ الْمُرَاضاةِ.
رِضاً
[ر ض ي]. (مص. رَضِيَ) طَلَبَ رِضاهُ: مُوافَقَتَهُ، اِسْتِحْسانَهُ. "رِضا النَّاسِ غايَةٌ لا تُدْرَكُ" "نَزَعَ مِنْهُ مالاً مِنْ دونِ رِضاهُ" رِضا النَّفْسِ: اِطْمِئْنانُ النّفْسِ نَظَرَ إِلَيْهِ بِعَيْنِ الرِّضا: بِالقَبولِ وَالاسْتِحْسانِ. "عَيْنُ الرِّضا" ... المزيد
رضا
(رضو) ه: غلبه في الرضا.
الرِّضَا
يُقَال هُوَ رضَا مرضِي وهم رضَا (وصف بِالْمَصْدَرِ)
‏رضا‏
‏ ‏(‏الرُّضْوَانُ‏)‏ بكسر الراء وضمها الرضا و‏(‏المَرْضَاةُ‏)‏ مثله‏.‏ و‏(‏رضِيت‏)‏ الشيء و‏(‏ارْتَضَيْتُهُ‏)‏ فهو ‏(‏مَرْضِيٌّ‏)‏ و‏(‏مَرْضُوٌّ‏)‏ أيضا على الأصل‏.‏ و‏(‏رَضِيَ‏)‏ عنه بالكسر ‏(‏رِضًَا‏)‏ مقصور مصدر محض والاسم ‏(‏الرِّضَاءُ‏)‏ ممدود عن الأخفش‏.‏ وعيشة ‏(‏رَاضِيَةٌ‏)‏ أي ‏(‏مَرْضِيَّةٌ‏)‏ لأنه يقال‏:‏ ‏(‏رُضِيْتُ‏)‏ معيشته على ما لم يسم فاعله ولا يقال‏:‏ رَضِيَتْ‏.‏ ويقال‏:‏ ‏(‏رَضِيَ‏)‏ به صاحبا وربما قالوا‏:‏ رضي عليه في معنى رضي به وعنه‏.‏ و‏(‏أرْضَيْتُهُ‏)‏ عني و‏(‏رَضَّيْتُهُ‏)‏ أيضا ‏(‏تَرْضِيَةً فَرَضِيَ‏)‏ و‏(‏تَرَضَّاهُ ... المزيد
الفرق بين الارادة والرضا
أن إرادة الطاعة تكون قبلها والرضا بها يكون بعدها أو معها فليس الرضا من الارادة في شي ء، وعند أبي هاشم رحمه الله: أن الرضا ليس بمعنى ونحن وجدنا المسلمين يرغبون في رضا الله تعالى ولا يجوز أن يرغب في لا شيء، والرضا أيضا نقيض السخط، والسخط من الله تعالى إرادة العقاب فينبغي أن يكون الرضا منه إرادة الثواب أو الحكم به.
الفرق بين الرضا والتسليم
التسليم: هو الانقياد لاوامر الله تعالى وأحكامه، والاذعان لما يصدر من الحكمة الالهية، وما يصيبه من الحوادث والنوائب ظاهرا وباطنا وقبول كل ذلك من غير إنكار بالقلب واللسان، وهو مرتبة فوق الرضا، لان الراضي قد يرى لنفسه وجودا وإرادة، إلا أنه يرضى بما صدر من جنابه سبحانه، وبما نطقت به الشريعة الغراء وإن خالف طبعه والمسلم برئ من ذلك، وإنما نظره إلى ما يصدر من الحكم ويرد من جانب الشرع، فإن التسليم لذلك أصل من الاصول، وإن كان لا يظهر وجه حكمته للناس، فإن لله تعالى أسرارا ومصالح يخفى بعضها، ولا يعلمهما إلا الله وأنبياؤه وحججه.
الفرق بين الرضا والرضوان
هما بمعنى في اللغة.وقيل: الرضوان: الكثير من الرضا، ولذلك خص في التنزيل بما كان من الله من حيث إن رضاه إعظم الرضا. قال تعالى: " ورضوان من الله أكبر ".
الفرق بين الرضا والمحبة
قيل: هما نظيران، وإنما يظهر الفرق بضديهما، فالمحبة ضدها البغض، والرضا: ضده السخط قيل: وهو يرجع إلى الارادة. فإذا قيل (رضي عنه)، فكأنه أراد تعظيمه وثوابه.وإذا قيل (رضي عليه) فكأنه أراد ذلك.والسخط إرادة الانتقام.