معجم اللغة العربية المعاصرة 2
بَشارة
[مفرد]:
• مصدر بشُرَ.
• جمال وحُسن.
• مصدر بشُرَ.
• جمال وحُسن.
بُشارَة
بِشارَة [مفرد]: ج بِشارات وبَشائِرُ:
• خبر سارّ ومُفْرِح لا يعْلَمه المُخْبَر به ، بشائرُ الصُّبْحِ / بشائرُ الزَّرعِ / بشائرُ الفاكهةِ : أوائلُه، بشائرُ الموسيقى : أصوات الدّفوف ونحوها، بشائرُ الوجه : أماراته، محسناته.
• ما يُعْطاه المُبَشَّر من هدايا "فَأَعْطَيْتُهُ ثَوْبَيَّ بِشَارَةً [حديث]: في حديث توبة كعب بن مالك رضي الله عنه".
• خبر سارّ ومُفْرِح لا يعْلَمه المُخْبَر به ، بشائرُ الصُّبْحِ / بشائرُ الزَّرعِ / بشائرُ الفاكهةِ : أوائلُه، بشائرُ الموسيقى : أصوات الدّفوف ونحوها، بشائرُ الوجه : أماراته، محسناته.
• ما يُعْطاه المُبَشَّر من هدايا "فَأَعْطَيْتُهُ ثَوْبَيَّ بِشَارَةً [حديث]: في حديث توبة كعب بن مالك رضي الله عنه".
معجم الغني 2
بَشارَةٌ
[ب ش ر]. (مص. بَشُرَ) كانتْ بَشارَتُها مُتَمَيِّزَةً: جَمالُها، حُسْنُها بَشائِرُ الوَجْهِ: مُحَسِّناتُهُ، نَظَراتُهُ اِسْتَيْقَظَ مَعَ بَشائِرِ الصُّبْحِ: أَوائِلِهِ. "حُلولُ بَشائِرِ الرَّبِيعِ مُلَوِّحَةً بِالدِّفْءِ وَالبَشاشَةِ".(ن محفوظ).
بِشارَةٌ
[ب ش ر]. (مص. بَشُرَ) جاءَ يَحْمِلُ إِلَيْهِ البِشارَةَ: الإِنْجيل عيدُ البِشارَةِ: ذِكْرَى تَبْشيرِ الْمَلاكِ مَرْيَمَ العَذْراءَ بِحَمْلِ السَّيِّدِ الْمَسيحِ.
الرائد 3
بشارة
1-مص. بشر. 2-حسن، جمال.
بشارة
ج بشائر. 1-انظر بشارة. 2-ما قشر من الجلد.
بشارة
ج بشائر. 1-خبر مفرح. 2-ما يعطاه المبشر.
المعجم الوسيط 2
الْبشَارَة
الْخَبَر السار لَا يُعلمهُ الْمخبر بِهِ وَمَا يعطاه المبشر (ج) بشائر والبشائر الدفوف وَنَحْوهَا جَاءَت فِي قَول بهاء الدّين زُهَيْر الشَّاعِر الْمصْرِيّ
(مَا الْقلب إِلَّا دَاره ... ضربت لَهُ فِيهَا البشائر) وبشائر الصُّبْح أَوَائِله وبشائر الْوَجْه محسناته وبشائر الْفَاكِهَة وَالزَّرْع أوائلهما
الْبشَارَة
الْبشَارَة وَمَا بشر من الْأَدِيم وَغَيره (ج) بشائر
معجم لغة الفقهاء 1
البشارة
بكسر الباء ، الاسم من بشر ، وهو الخبر السار الذي يؤثر في بشرة الوجه ، ج بشارات وبشائر
معجم الفروق اللغوية 1
الفرق بين البشارة والخبر
البشارة: الاخبار بما يسر به المخبر به إذا كان سابقا لكل خبر سواه.وبنى العلماء عليه مسألة فقهية بأن الانسان إذا قال لعبيده أيكم بشرني بقدوم زيد فهو حر، فبشروه فرادى، عتق أولهم، لانه هو الذي سره بخبره سابقا، ولو قال: مكان بشرني: (أخبرني) عتقوا جميعا.واشتقاقه قيل من البشر، وهو السرور، فيختص بالخبر الذي يسر، وأما قوله تعالى: " فبشرهم بعذاب أليم " و " إذا بشر أحدهم بالانثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم ". فهو من باب التهكم والاستهزاء.وقيل: اشتقاقه من البشرة وهو ظاهر الجلد لتأثيره في تغيير بشرة الوجه، فيكون فيما يسر ويغم، لان السرور كما يوجب تغيير البشرة، فكذلك الحزن يوجبه. فوجب أن يكون لفظ التبشير حقيقة في القسمين، لكنه عند الاطلاق يختص في العرف بما يسر، وإن اريد خلافه القسمين، لكنه عند الاطلاق يختص في العرف بما يسر، وإن اريد خلافه قيد. قال تعالى: " فبشر عباد ".وفي الثاني: " فبشرهم بعذاب أليم "