[مفرد]: ج استجابات (لغير المصدر):
• مصدر استجابَ لـ سرعة الاستجابة- مرونة الاستجابة.
• (نف) ردُّ على منبّه أو دافع، وتكون على أنواع: لفظيّة وانفعاليّة وحركيّة ، المُثير والاستجابة : المُنبِّه وردُّ الفِعْل. ، زَمَن الاستجابة : الفاصل الزمنيّ بين حدوث المحفِّز والاستجابة له.

[ج وب]. (مص. اِسْتَجَابَ). كانَتِ اسْتِجَابَتُهُ لِنِدَاءِ الوَطَنِ في مُسْتَوى وَعْيِهِ الوَطَنِيِّ: تَلْبِيَتُهُ...

رد لَهُ الْجَواب وَيُقَال اسْتَجَابَ لَهُ وأطاعه فِيمَا دَعَاهُ إِلَيْهِ وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فليستجيبوا لي} وَيُقَال اسْتَجَابَ الله فلَانا وَمِنْه وَله قبل دعاءه وَقضى حَاجته

قيل: الاستجابة فيه: قبول لما دعا إليه، ولذا وعد سبحانه الداعين بالاستجابة في قوله سبحانه: " ادعوني أستجب لكم " والمستجيبين بالحسن في قوله. " للذين استجابوا لربهم الحسنى ". وأما قوله سبحانه: " ويوم يقول نادوا شركائي الذين زعمتم فدعوهم فلم يستجيبوا لهم " مع أن الظاهر نفي مطلق الجواب. فلان الغرض بيان خيبتهم، وعدم حصول مأمولهم ومتوقعهم من قبول الشركاء دعاء‌هم وشفاعتهم عند الله. على أن كون الظاهر نفي مطلق الجواب غير ظاهر بدليل أنه سبحانه حكى عن الشركاء في موضع آخر بقوله تعالى: " وقال شركاؤهم ما كنتم إيانا تعبدون ". فالمنفي: هو قبول الدعوة فقط، وليست كذلك الاجابة، لانه يجوز أن يجيب بالمخالفة كما يقول السائل: أتوافق في هذا المذهب أم تخالف؟ فيقول المجيب: اخالف.وقيل: إن: أجاب و: استجاب بمعنى.