معجم اللغة العربية المعاصرة 1
إخلاص
[مفرد]: مصدر أخلصَ/ أخلصَ في/ أخلصَ لـ.
، الإخلاص : اسم سورة من سور القرآن الكريم، وهي السُّورة رقم
•في ترتيب المصحف، مكِّيَّة، عدد آياتها أربع آيات سورتا ، الإخلاص : {قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ}، {قُلْ يَاأَيُّهَا الْكَافِرُونَ}.
•في ترتيب المصحف، مكِّيَّة، عدد آياتها أربع آيات سورتا ، الإخلاص : {قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ}، {قُلْ يَاأَيُّهَا الْكَافِرُونَ}.
معجم الغني 1
إِخْلاَصٌ
[خ ل ص]. (مص. أخْلَصَ). اِشْتَغَلَ بِإِخلاَصٍ: بِصِدْقٍ، بِتَفانٍ. "أشَادَ بِإِخْلاصِهِ" "مِنْ أَوْجَبِ الوَاجِبَاتِ الإِخْلاصُ لِلْوَطَنِ وَالتَّفَانِي فِي حُبِّهِ" . "الإِخْلاصُ في العَمَلِ ".
الرائد 1
إخلاص
(خلص) 1-مص. أخلص. 2-ترك الغش والرياء. 3- وفاء في الصداقة او العمل او نحوهما 4-الزبد إذا خلص من الثفل. 5-«الإخلاص» سورة من سور القرآن الكريم. 6-«كلمة الإخلاص»: القول «لا إله إلا الله».
معجم الصواب اللغوي 3
وَثِقَ من إخلاصه
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجر «من» بدلاً من حرف الجر «الباء».
الصواب والرتبة: -وَثِقَ بإخلاصه [فصيحة]-وَثِقَ من إخلاصه [صحيحة]
التعليق:(انظر: نيابة حرف الجرّ «من» عن حرف الجرّ «الباء»)
السبب: لاستعمال حرف الجر «من» بدلاً من حرف الجر «الباء».
الصواب والرتبة: -وَثِقَ بإخلاصه [فصيحة]-وَثِقَ من إخلاصه [صحيحة]
التعليق:(انظر: نيابة حرف الجرّ «من» عن حرف الجرّ «الباء»)
وَثِقَ من إخلاصه
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بحرف الجر «من» بدلاً من حرف الجر «الباء».
الصواب والرتبة: -وَثِقَ بإخلاصه [فصيحة]-وَثِقَ من إخلاصه [صحيحة]
التعليق:(انظر: نيابة حرف الجرّ «من» عن حرف الجرّ «الباء»)
السبب: لتعدية الفعل بحرف الجر «من» بدلاً من حرف الجر «الباء».
الصواب والرتبة: -وَثِقَ بإخلاصه [فصيحة]-وَثِقَ من إخلاصه [صحيحة]
التعليق:(انظر: نيابة حرف الجرّ «من» عن حرف الجرّ «الباء»)
وَثِقَ من إخلاصه
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بـ «من»، والوارد تعديته بـ «الباء».
الصواب والرتبة: -وَثِقَ بإخلاصه [فصيحة]-وَثِقَ من إخلاصه [صحيحة]
التعليق:أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك. ومجيء «من» محل «الباء» كثير في الاستعمال الفصيح، كما في قوله تعالى: {يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ} الرعد/11، أي، بأمر الله، وقوله تعالى: {مِمَّا خَطِيئَاتِهِمْ أُغْرِقُوا} نوح/25، وقول الشاعر: يموت الفتى من عثرة بلسانه وليس يموت المرء من عثرة الرِّجل واشتراك الحرفين في بعض المعاني، كالتبعيض والاستعانة والتعليل يمكن معه اعتبارهما مترادفين. ويؤكد صحة النيابة هنا وقوعها في بعض الأفعال في المعاجم القديمة، كما يمكن تضمين هذا الفعل معنى الفعل «تأكّد» الذي يتعدى بـ «من»، وقد جاء مثل ذلك في كلام ابن المقفع، كقوله: «كل من عرف بالخصال المحمودة ووُثق منه بها».
السبب: لتعدية الفعل بـ «من»، والوارد تعديته بـ «الباء».
الصواب والرتبة: -وَثِقَ بإخلاصه [فصيحة]-وَثِقَ من إخلاصه [صحيحة]
التعليق:أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك. ومجيء «من» محل «الباء» كثير في الاستعمال الفصيح، كما في قوله تعالى: {يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ} الرعد/11، أي، بأمر الله، وقوله تعالى: {مِمَّا خَطِيئَاتِهِمْ أُغْرِقُوا} نوح/25، وقول الشاعر: يموت الفتى من عثرة بلسانه وليس يموت المرء من عثرة الرِّجل واشتراك الحرفين في بعض المعاني، كالتبعيض والاستعانة والتعليل يمكن معه اعتبارهما مترادفين. ويؤكد صحة النيابة هنا وقوعها في بعض الأفعال في المعاجم القديمة، كما يمكن تضمين هذا الفعل معنى الفعل «تأكّد» الذي يتعدى بـ «من»، وقد جاء مثل ذلك في كلام ابن المقفع، كقوله: «كل من عرف بالخصال المحمودة ووُثق منه بها».