Examples
  • Sadece sizin çocukların gayret etmek için biraz... moral desteğine ihtiyaçları olduğunu düşünmüştüm,
    أنا مجرد التفكير الفتيان الخاص يمكن أن تفعله مع رفع المعنويات قليلا ، هو كل شيء ، تهدف إلى شيء.
  • Ortaya çıkan hasarı telafi etmek... ...gayretiyle bunu sizinle paylaşmak isterim.
    .... و أحب ان أشاركك إياها فى محاولة إصلاح الدمار الذى حل
  • Onlar , size Hak ' tan geleni inkâr ettikleri , Rabbiniz Allah ' a inandığınız için Peygamber ' i ve sizi yurdunuzdan çıkardıkları halde , siz onlara sevgi sunuyorsunuz . Benim yolumda gayret sarf etmek , benim hoşnutluğumu kazanmak için seferber olduğunuz halde , içinizde onlara sevgi gizliyorsunuz .
    « يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوَّكم » أي كفار مكة « أولياء تلقون » توصلون « إليهم » قصد النبي صلى الله عليه وسلم غزوهم الذي أسرَّوُ إليكم وَوَرَّى بحُنَين « بالمودة » بينكم وبينهم كتب حاطب بن أبي بلتعة إليهم كتابا بذلك لما له عندهم من الأولاد والأهل المشركين فاسترده النبي صلى الله عليه وسلم ممن أرسله معه بإعلام الله تعالى له بذلك وقبل عذر حاطب فيه « وقد كفروا بما جاءكم من الحق » أي دين الإسلام والقرآن « يخرجون الرسول وإياكم » من مكة بتضييقهم عليكم « أن تؤمنوا » أي لأجل أن آمنتم « بالله ربكم إن كنتم خرجتم جهادا » للجهاد « في سبيلي وابتغاء مرضاتي » وجواب الشرط دل عليه ما قبله ، أي فلا تتخذوهم أولياء « تُسرون إليهم بالمودة وأنا أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم ومن يفعله منكم » أي إسرار خبر النبي إليهم « فقد ضل سواء السبيل » أخطأ طريق الهدى ، والسواء في الأصل الوسط .
  • Onlar , size Hak ' tan geleni inkâr ettikleri , Rabbiniz Allah ' a inandığınız için Peygamber ' i ve sizi yurdunuzdan çıkardıkları halde , siz onlara sevgi sunuyorsunuz . Benim yolumda gayret sarf etmek , benim hoşnutluğumu kazanmak için seferber olduğunuz halde , içinizde onlara sevgi gizliyorsunuz .
    يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه ، لا تتخذوا عدوي وعدوكم خلصاء وأحباء ، تُفْضون إليهم بالمودة ، فتخبرونهم بأخبار الرسول صلى الله عليه وسلم ، وسائر المسلمين ، وهم قد كفروا بما جاءكم من الحق من الإيمان بالله ورسوله وما نزل عليه من القرآن ، يخرجون الرسول ويخرجونكم- أيها المؤمنون- من " مكة " ؛ لأنكم تصدقون بالله ربكم ، وتوحدونه ، إن كنتم- أيها المؤمنون- هاجرتم مجاهدين في سبيلي ، طالبين مرضاتي عنكم ، فلا توالوا أعدائي وأعداءكم ، تُفْضون إليهم بالمودة سرًّا ، وأنا أعلم بما أخفيتم وما أظهرتم ، ومن يفعل ذلك منكم فقد أخطأ طريق الحق والصواب ، وضلَّ عن قصد السبيل .