صَلاَحِيَّةٌ {ج صَلاَحِيَّات}
Examples
  • - Bunu açıklama salahiyetim yok.
    أنا لا أَستطيعُ القَول.
  • Beyler, ifadenin salahiyeti için sessizlik. Lütfen!
    ايها السادة الرجاء الصمت لنستمع للشهادة
  • Brady'nin salahiyeti konusunun gündeme geleceğinden eminim.
    أنا متأكّدة من أنّ أهلية (برادي) سيتم النظر فيها
  • Halbuki Peygambere ve içlerinden emre salahiyeti olanlara başvursalardı bu haberi arayıp duyarak yayanlar , elbette onlardan gerçeğini öğrenirlerdi . Allah ' ın ihsanı ve acıması olmasaydı pek azınız müstesna , Şeytan ' a uyup gitmiştiniz .
    « وإذا جاءهم أمر » عن سرايا النبي صلى الله عليه وسلم ما حصل لهم « من الأمن » بالنصر « أو الخوف » الهزيمة « أذاعوا به » أفشَوه نزل في جماعة من المنافقين أو في ضعفاء المؤمنين كانوا يفعلون ذلك فتضعف قلوب المؤمنين ويتأذى النبي « ولو ردوه » أي الخبر « إلى الرسول وإلى أُولي الأمر منهم » أي الرأي من أكابر الصحابة أي لو سكتوا عنه حتى يخبروا به « لعَلِمَه » هل هو مما ينبغي أن يذاع أو لا « الذين يستنبطونه » يتبعونه ويطلبون علمه وهم المذيعون « منهم » من الرسول وأولي الأمر « ولولا فضل الله عليكم » بالإسلام « ورحمته » لكم بالقرآن « لاتبعتم الشيطان » فيما يأمركم به من الفواحش « إلا قليلا » .
  • Fakat bir fitneye sevk edilince ta içine dalıverirler . Onlar sizi bırakmazlar , sizinle barış halinde yaşamazlar ve sizden el çekmezlerse tutun onları , öldürün onları bulduğunuz yerde ve işte size , onlara karşı apaçık bir kudret ve salahiyet verdik .
    « ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم » بإظهار الإيمان عندكم « ويأمنوا قومهم » بالكفر إذا رجعوا إليهم وهم أسد وغطفان « كلما رُدُّوا إلى الفتنة » دعوا إلى الشرك « أركسوا فيها » وقعوا أشد وقوع « فإن لم يعتزلوكم » بترك قتالكم « و » لم « يلقوا إليكم السَّلم و » لم « يكفوا أيديهم » عنكم « فخذوهم » بالأسر « واقتلوهم حيث ثقفتموهم » وجدتموهم « وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا » برهانا بينا ظاهرً على قتلهم وسبيهم لغدرهم .
  • Haklı olmadıkça Allah ' ın haram ettiği cana kıymayın ve kim , zulümle öldürülürse mirasçısına , öldürene karşı bir kudret ve salahiyet verdik ancak öldürmede aşırı gitmemeli ; şüphe yok ki yardıma da mazhar edilmiştir o .
    « ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ومن قُتل مظلوما فقد جعلنا لوليه » لوارثه « سلطانا » تسلطا على القاتل « فلا يسرف » يتجاوز الحد « في القتل » بأن يقتل غير قاتله أو بغير ما قتل به « إنه كان منصورا » .
  • Halbuki Peygambere ve içlerinden emre salahiyeti olanlara başvursalardı bu haberi arayıp duyarak yayanlar , elbette onlardan gerçeğini öğrenirlerdi . Allah ' ın ihsanı ve acıması olmasaydı pek azınız müstesna , Şeytan ' a uyup gitmiştiniz .
    وإذا جاء هؤلاء الذين لم يستقر الإيمان في قلوبهم أمْرٌ يجب كتمانه متعلقًا بالأمن الذي يعود خيره على الإسلام والمسلمين ، أو بالخوف الذي يلقي في قلوبهم عدم الاطمئنان ، أفشوه وأذاعوا به في الناس ، ولو ردَّ هؤلاء ما جاءهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وإلى أهل العلم والفقه لَعَلِمَ حقيقة معناه أهل الاستنباط منهم . ولولا أنْ تَفَضَّلَ الله عليكم ورحمكم لاتبعتم الشيطان ووساوسه إلا قليلا منكم .
  • Fakat bir fitneye sevk edilince ta içine dalıverirler . Onlar sizi bırakmazlar , sizinle barış halinde yaşamazlar ve sizden el çekmezlerse tutun onları , öldürün onları bulduğunuz yerde ve işte size , onlara karşı apaçık bir kudret ve salahiyet verdik .
    ستجدون قومًا آخرين من المنافقين يودون الاطمئنان على أنفسهم من جانبكم ، فيظهرون لكم الإيمان ، ويودون الاطمئنان على أنفسهم من جانب قومهم الكافرين ، فيظهرون لهم الكفر ، كلما أعيدوا إلى موطن الكفر والكافرين ، وقعوا في أسوأ حال . فهؤلاء إن لم ينصرفوا عنكم ، ويقدموا إليكم الاستسلام التام ، ويمنعوا أنفسهم عن قتالكم فخذوهم بقوة واقتلوهم أينما كانوا ، وأولئك الذين بلغوا في هذا المسلك السيِّئ حدّاً يميزهم عمَّن عداهم ، فهم الذين جعلنا لكم الحجة البينة على قتلهم وأسرهم .
  • Haklı olmadıkça Allah ' ın haram ettiği cana kıymayın ve kim , zulümle öldürülürse mirasçısına , öldürene karşı bir kudret ve salahiyet verdik ancak öldürmede aşırı gitmemeli ; şüphe yok ki yardıma da mazhar edilmiştir o .
    ولا تقتلوا النفس التي حرم الله قَتْلها إلا بالحق الشرعي كالقصاص أو رجم الزاني المحصن أو قتل المرتد . ومن قُتِل بغير حق شرعي فقد جعلنا لولي أمره مِن وارث أو حاكم حجة في طلب قَتْل قاتله أو الدية ، ولا يصح لولي أمر المقتول أن يجاوز حدَّ الله في القصاص كأن يقتل بالواحد اثنين أو جماعة ، أو يُمَثِّل بالقاتل ، إن الله معين وليَّ المقتول على القاتل حتى يتمكن مِن قَتْله قصاصًا .