Examples
  • Kesin gülmeyi. Bu onda onulmaz yaralar açabilir.
    توقفوا عن الضحك ستجرحونه للأبد
  • ( O zaman , yönetilip ) Uyanlar derler ki : " Eğer bize bir kere ( daha dünyaya dönme ) fırsatı verilse ( ydi ) muhakkak ( şimdi ) onların bizden uzaklaştıkları gibi , biz de onlardan uzaklaşır ( onları yüzüstü bırakır ) dık . " Böylece Allah , onlara bütün yaptıklarını onulmaz hasretlerle gösterecektir .
    « وقال الذين اتَّبعوا لو أن لنا كرَّة » رجعة إلى الدنيا « فنتبرَّأ منهم » أي المتبوعين « كما تبرءوا منا » اليوم ولو للتمني ونتبرأ جوابه « كذلك » أي كما أراهم شدة عذابه وتبرأ بعضهم من بعض « يريهم الله أعمالهم » السيئة « حسرات » حال ندامات « عليهم وما هم بخارجين من النار » بعد دخولها .
  • Ey iman edenler , inkar edenler ile yeryüzünde gezip dolaşırken veya savaşta bulundukları sırada ( ölen ) kardeşleri için : " Yanımızda olsalardı , ölmezlerdi , öldürülmezlerdi " diyenler gibi olmayın . Allah , bunu onların kalplerinde onulmaz bir hasret olarak kıldı .
    « يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين كفروا » أي المنافقين « وقالوا لإخوانهم » أي في شأنهم « إذا ضربوا » سافروا « في الأرض » فماتوا « أو كانوا غُزٌى » جمع غاز فقتلوا « لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا » أي لا تقولوا كقولهم « ليجعل الله ذلك » القول في عاقبة أمرهم « حسرة في قلوبهم والله يحيي ويميت » فلا يمنع عن الموت قعود « والله بما تعملون » بالتاء والياء « بصير » فيجازيكم به .
  • Sizler , inkar edenler ve yeryüzünde sefere çıkan veya savaşan kardeşleri hakkında : " Eğer bizim yanımızda kalsalardı ölmezler , öldürülmezlerdi " diyenler gibi olmayın . Allah bu kanaatı onların kalplerine ( kaybettikleri yakınları için onulmaz ) bir hasret ( yarası ) olarak koydu .
    « يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين كفروا » أي المنافقين « وقالوا لإخوانهم » أي في شأنهم « إذا ضربوا » سافروا « في الأرض » فماتوا « أو كانوا غُزٌى » جمع غاز فقتلوا « لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا » أي لا تقولوا كقولهم « ليجعل الله ذلك » القول في عاقبة أمرهم « حسرة في قلوبهم والله يحيي ويميت » فلا يمنع عن الموت قعود « والله بما تعملون » بالتاء والياء « بصير » فيجازيكم به .
  • ( O zaman , yönetilip ) Uyanlar derler ki : " Eğer bize bir kere ( daha dünyaya dönme ) fırsatı verilse ( ydi ) muhakkak ( şimdi ) onların bizden uzaklaştıkları gibi , biz de onlardan uzaklaşır ( onları yüzüstü bırakır ) dık . " Böylece Allah , onlara bütün yaptıklarını onulmaz hasretlerle gösterecektir .
    وقال التابعون : يا ليت لنا عودة إلى الدنيا ، فنعلن براءتنا من هؤلاء الرؤساء ، كما أعلنوا براءتهم مِنَّا . وكما أراهم الله شدة عذابه يوم القيامة يريهم أعمالهم الباطلة ندامات عليهم ، وليسوا بخارجين من النار أبدًا .
  • Ey iman edenler , inkar edenler ile yeryüzünde gezip dolaşırken veya savaşta bulundukları sırada ( ölen ) kardeşleri için : " Yanımızda olsalardı , ölmezlerdi , öldürülmezlerdi " diyenler gibi olmayın . Allah , bunu onların kalplerinde onulmaz bir hasret olarak kıldı .
    يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه ، لا تُشابهوا الكافرين الذين لا يؤمنون بربهم ، فهم يقولون لإخوانهم من أهل الكفر إذا خرجوا يبحثون في أرض الله عن معاشهم أو كانوا مع الغزاة المقاتلين فماتوا أو قُتِلوا : لو لم يخرج هؤلاء ولم يقاتلوا وأقاموا معنا ما ماتوا وما قُتلوا . وهذا القول يزيدهم ألمًا وحزنًا وحسرة تستقر في قلوبهم ، أما المؤمنون فإنهم يعلمون أن ذلك بقدر الله فيهدي الله قلوبهم ، ويخفف عنهم المصيبة ، والله يحيي مَن قدَّر له الحياة -وإن كان مسافرًا أو غازيًا- ويميت مَنِ انتهى أجله -وإن كان مقيمًا- والله بكل ما تعملونه بصير ، فيجازيكم به .
  • Sizler , inkar edenler ve yeryüzünde sefere çıkan veya savaşan kardeşleri hakkında : " Eğer bizim yanımızda kalsalardı ölmezler , öldürülmezlerdi " diyenler gibi olmayın . Allah bu kanaatı onların kalplerine ( kaybettikleri yakınları için onulmaz ) bir hasret ( yarası ) olarak koydu .
    يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه ، لا تُشابهوا الكافرين الذين لا يؤمنون بربهم ، فهم يقولون لإخوانهم من أهل الكفر إذا خرجوا يبحثون في أرض الله عن معاشهم أو كانوا مع الغزاة المقاتلين فماتوا أو قُتِلوا : لو لم يخرج هؤلاء ولم يقاتلوا وأقاموا معنا ما ماتوا وما قُتلوا . وهذا القول يزيدهم ألمًا وحزنًا وحسرة تستقر في قلوبهم ، أما المؤمنون فإنهم يعلمون أن ذلك بقدر الله فيهدي الله قلوبهم ، ويخفف عنهم المصيبة ، والله يحيي مَن قدَّر له الحياة -وإن كان مسافرًا أو غازيًا- ويميت مَنِ انتهى أجله -وإن كان مقيمًا- والله بكل ما تعملونه بصير ، فيجازيكم به .