Examples
  • Etrafındakiler : " Bir takım karışık rüyalar ; biz böyle rüyaların yorumunu bilmeyiz " dediler .
    « قالوا » هذه « أضغاث أحلام » أخلاط « وما نحن بتأويل الأحلام بعالمين » .
  • Etrafındakiler : " Bir takım karışık rüyalar ; biz böyle rüyaların yorumunu bilmeyiz " dediler .
    قالوا : رؤياك هذه أخلاط أحلام لا تأويل لها ، وما نحن بتفسير الأحلام بعالمين .
  • Bir kısmını hatırlıyorum... ve gerisi rüyalarımla karışık.
    بعض من هذا أتذكره والبعض الأخر أخذته من أحلامى
  • Onlar : " Hayır ; bunlar karışık rüyalardır " , " Hayır ; onu uydurmuştur " , " Hayır ; o şairdir " , " Haydi önceki peygamberler gibi o da bize bir mucize getirsin " dediler .
    « بل » للانتقال من غرض إلى آخر في المواضع الثلاثة « قالوا » فيما أتى به من القرآن هو « أضغاث أحلام » أخلاط رآها في النوم « بل افتراه » اختلقه « بل هو شاعر » فما أتى به شعر « فليأتنا بآية كما أرسل الأولون » كالناقة والعصا واليد قال تعالى :
  • Onlar : " Hayır , bunlar karışık rüyalardır ; yok , onu kendisi uydurdu , yok o bir şairdir . Böyle değilse önceki peygamberler gibi , o da bize bir mucize getirsin " dediler .
    « بل » للانتقال من غرض إلى آخر في المواضع الثلاثة « قالوا » فيما أتى به من القرآن هو « أضغاث أحلام » أخلاط رآها في النوم « بل افتراه » اختلقه « بل هو شاعر » فما أتى به شعر « فليأتنا بآية كما أرسل الأولون » كالناقة والعصا واليد قال تعالى :
  • Onlar : " Hayır ; bunlar karışık rüyalardır " , " Hayır ; onu uydurmuştur " , " Hayır ; o şairdir " , " Haydi önceki peygamberler gibi o da bize bir mucize getirsin " dediler .
    بل جحد الكفار القرآن فمِن قائل : إنه أخلاط أحلام لا حقيقة لها ، ومن قائل : إنه اختلاق وكذب وليس وحيًا ، ومن قائل : إن محمدًا شاعر ، وهذا الذي جاء به شعر ، وإن أراد منا أن نصدِّقه فليجئنا بمعجزة محسوسة كناقة صالح ، وآيات موسى وعيسى ، وما جاء به الرسل من قبله .
  • Onlar : " Hayır , bunlar karışık rüyalardır ; yok , onu kendisi uydurdu , yok o bir şairdir . Böyle değilse önceki peygamberler gibi , o da bize bir mucize getirsin " dediler .
    بل جحد الكفار القرآن فمِن قائل : إنه أخلاط أحلام لا حقيقة لها ، ومن قائل : إنه اختلاق وكذب وليس وحيًا ، ومن قائل : إن محمدًا شاعر ، وهذا الذي جاء به شعر ، وإن أراد منا أن نصدِّقه فليجئنا بمعجزة محسوسة كناقة صالح ، وآيات موسى وعيسى ، وما جاء به الرسل من قبله .