ولم يشتمل الرصد على انبعاث الملوّثات من مواد البناء، وتأثير التدخين، والغبار الناجم عن المنازل، والنيران المكشوفة والمواد التي يتم حرقها (الكربون، ثاني أكسيد النتروجين)، كما لم يتم توضيح تأثير الهواء على صحة البشر في أماكن العيش وبيئات العمل المغلقة.