No exact translation found for كنانة
Translate Italian Arabic كنانة
Italian
Arabic
extended Results
-
pensilina (n.) , fmore ...
-
fodera (n.) , fmore ...
-
riparo (n.) , mmore ...
-
rifugio (n.) , mmore ...
-
ricovero (n.) , mmore ...
Examples
-
Porta quella faretra.!أحضر لي تلك الكنانة
-
Richiamo il Libro dei Numeri,لنتذكر ما ذُكر بالكتاب المُقدّس، حيث أمرّ الرب .سيّدنا (موسى) بدخول أرض الكنانة الموعودة
-
per il loro patto delle carovane invernali ed estive .« إيلافهم » تأكيد وهو مصدر آلف بالمد « رحلة الشتاء » إلى اليمن « و » رحلة « الصيف » إلى الشام في كل عام ، يستعينون بالرحلتين للتجارة على المقام بمكة لخدمة البيت الذي هو فخرهم ، وهم ولد النضر بن كنانة .
-
Non hai visto come agì il tuo Signore con quelli dell’ elefante ?« ألم تر » استفهام تعجب ، أي اعجب « كيف فعل ربك بأصحاب الفيل » هو محمود وأصحابه أبرهة ملك اليمن وجيشه ، بنى بصنعاء كنيسة ليصرف إليها الحجاج عن مكة فأحدث رجل من كنانة فيها ولطخ قبلتها بالعذرة احتقارا بها ، فحلف أبره ليهدمنَّ الكعبة ، فجاء مكة بجيشه على أفيال اليمن مقدمها محمود ، فحين توجهوا لهدم الكعبة أرسل الله عليهم ما قصَّه في قوله :
-
O uomini , vi abbiamo creato da un maschio e una femmina e abbiamo fatto di voi popoli e tribù , affinché vi conosceste a vicenda . Presso Allah , il più nobile di voi è colui che più Lo teme .« يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى » آدم وحواء « وجعلناكم شعوبا » جمع شعب بفتح الشين هو أعلى طبقات النسب « وقبائل » هي دون الشعوب وبعدها العمائر ثم البطون ثم الأفخاذ ثم الفصائل آخرها ، مثاله خزيمة : شعب ، كنانة : قبيلة ، قريش : عمارة بكسر العين ، قُصي : بطن ، هاشم : فخذ ، العباس : فصيلة « لتعارفوا » حذف منه إحدى التاءين ليعرف بعضكم بعضا لا لتفاخروا بعلو النسب وإنما الفخر بالتقوى « إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم » بكم « خبير » ببواطنكم .
-
Quando poi le due schiere si trovarono di fronte , voltò le spalle e disse : “ Io vi sconfesso ! Vedo cose che voi non vedete ; io temo Allah , Allah è severo nel castigo” .« و » اذكر « إذ زيَّن لهم الشيطان » إبليس « أعمالهم » بأن شجعهم على لقاء المسلمين لما خافوا الخروج من أعدائهم بني بكر « وقال » لهم « لا غالب لكم اليوم من الناس وإني جار لكم » من كنانة وكان أتاهم في صورة سراقة بن مالك سيد تلك الناحية « فلما تراءت » التقت « الفئتان » المسلمة والكافرة ورأى الملائكة يده في يد الحارث بن هشام « نكص » رجع « على عقبيه » هاربا « وقال » لما قالوا له أتخذلنا على هذه الحال : « إني بريء منكم » من جواركم « إني أرى ما لا ترون » من الملائكة « إني أخاف الله » أن يهلكني « والله شديد العقاب » .