Examples
  • Seriously, that's what it's called: "Summons to Conquest."
    :بجدية، لذلك يسمى "إستدعاء للغزو"
  • We call upon ye, we summon ye.
    نحن ندعوكم نحن ندعوكم
  • We call upon ye, we summon thee.
    نحن ندعوكم نحن ندعوكم
  • Call three times to summon a hound of great might.
    إستدع ثلاثة مرات لإستدعاء كلب كبير قوي
  • Our Lord , we have indeed heard a summoner calling to faith , declaring , ‘ ‘ Have faith in your Lord ! ’ ’ So we believed .
    « ربَّنا إننا سمعنا مناديا ينادي » يدعو الناس « للإيمان » أي إليه وهو محمد أو القرآن « أن » أي بأن « آمنوا بربكم فآمنا » به « ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفِّر » حط « عنا سيئاتنا » فلا تظهرها بالعقاب عليها « وتوفَّنا » اقبض أرواحنا « مع » في جملة « الأبرار » الأنبياء الصالحين .
  • Our Lord , we have indeed heard a summoner calling to faith , declaring , ‘ ‘ Have faith in your Lord ! ’ ’ So we believed .
    يا ربنا إننا سمعنا مناديا -هو نبيك محمد صلى الله عليه وسلم- ينادي الناس للتصديق بك ، والإقرار بوحدانيتك ، والعمل بشرعك ، فأجبنا دعوته وصدَّقنا رسالته ، فاغفر لنا ذنوبنا ، واستر عيوبنا ، وألحقنا بالصالحين .
  • Who has a better call than him who summons to Allah and acts righteously and says , ‘ Indeed I am one of the Muslims ’ ?
    « ومن أحسن قولاً » أي لا أحد أحسن قولاً « ممن دعا إلى الله » بالتوحيد « وعمل صالحاً وقال إنني من المسلمين » .
  • Who has a better call than him who summons to Allah and acts righteously and says , ‘ Indeed I am one of the Muslims ’ ?
    لا أحد أحسن قولا ممن دعا إلى توحيد الله وعبادته وحده وعمل صالحًا وقال : إنني من المسلمين المنقادين لأمر الله وشرعه . وفي الآية حث على الدعوة إلى الله سبحانه ، وبيان فضل العلماء الداعين إليه على بصيرة ، وَفْق ما جاء عن رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم .
  • On that Day people shall follow straight on to the call of the summoner , no one daring to show any haughtiness . Their voices shall be hushed before the Most Compassionate Lord , so that you will hear nothing but a whispering murmur .
    « يومئذ » أي يوم إذ نسفت الجبال « يتبعون » أي الناس بعد القيام من القبور « الداعي » إلى المحشر بصوته وهو إسرافيل يقول : هلموا إلى عرض الرحمن « لا عوج له » أي لاتباعهم : أي لا يقدرون أن لا يتعبوا « وخشعت » سكنت « الأصوات للرحمن فلا تسمع إلا همسا » صوت وطء الأقدام في نقلها إلى المحشر كصوت أخفاف الإبل في مشيها .
  • On that Day people shall follow straight on to the call of the summoner , no one daring to show any haughtiness . Their voices shall be hushed before the Most Compassionate Lord , so that you will hear nothing but a whispering murmur .
    في ذلك اليوم يتبع الناس صوت الداعي إلى موقف القيامة ، لا محيد عن دعوة الداعي ؛ لأنها حق وصدق لجميع الخلق ، وسكنت الأصوات خضوعًا للرحمن ، فلا تسمع منها إلا صوتًا خفيًا .