Examples
  • atmosphere where the chemicals can be carried to higher latitudes. At midlatitudes, deposition and evaporation vary with season.
    وعند خطوط العرض المتوسطة، يتباين الترسب والتبخر تبعا للموسم.
  • At midlatitudes and in the polar regions, other changes in atmospheric composition and dynamics also may be responsible.
    ففي منتصف مناطق خطوط العرض وفي المناطق القطبية ثمة تغييرات أخرى في تركيبة الغلاف الجوي ودينامياته قد تعتبر مسؤولة عن ذلك أيضاً.
  • The Ozone Depletion Potential of n-propyl bromide is 0.1 for tropical emissions and 0.02-0.03 for emissions in northern midlatitudes.
    تبلغ دالة استنفاد الأوزون لمادة بروميد البروبيل - ن 1, بالنسبة للانبعاثات الاستوائية و0.02 - 0.03 للانبعاثات عند خطوط العرض المتوسطة الشمالية.
  • The Ozone Depletion Potential of CF3I is 0.018 for tropical surface emissions, 0.011 for midlatitude surface emissions, and 0.25 for 6-9 km altitude emissions in the tropics.
    وتبلغ دالة استنفاد الأوزون لمادة CF3I 0.018 للانبعاثات السطحية الاستوائية، 0.011 للانبعاثات السطحية عند خطوط العرض المتوسطة، و0.25 للانبعاثات عند خطوط عرض بمسافة 6 - 9 كم من خط الاستواء.
  • 11.1.2 Observations and analyses indicate that the rate of stratospheric ozone depletion at midlatitudes has slowed in recent years; however, over the polar regions, while some indicators show reductions in ozone depletion, these have not been unambiguously attributed to changes in stratospheric halogen loading (i.e., declining EESC).
    2 تشير عمليات المراقبة والتحليل إلى أن معدل استنفاد الأوزون الستراتوسفيري في منتصف مناطق خطوط العرض قد تباطأ في السنوات الأخيرة، بيد أنه فيما تبين بعض المؤشرات انخفاضات في استنفاد الأوزون فوق المناطق القطبية فإن هذه لم ترد بشكل واضح إلى حد ما إلى تغييرات في كمية تركيز الهالوجين الستراتوسفيري (أي انحسار المكافئ الفعال للكلور الستراتوسفيري).
  • The Panel's major findings in the 2002 report were that chlorine in the stratosphere was at or near its peak, and that the Montreal Protocol was therefore working; that midlatitude ozone was depleted by about 3 per cent in both hemispheres; that a slow return to pre-ozone-values was expected by about mid--century, although climate change and greenhouse gases might affect the timing and behaviour of the recovery; and that options for accelerating the recovery were limited.
    ذهبت النتائج الرئيسية للفريق الواردة في تقرير عام 2002 إلى أن تركيز الكلور الستراتوسفيري قد بلغ الذروة أو قارب ذلك، وأن بروتوكول مونتريال يعتبر لذلك أنه يؤدي عمله، وأن الأوزون في الارتفاعات الوسطى قد استنفد بنحو 3 في المائة في كل من نصفي الكرة، وأن العودة البطيئة إلى القيم التي كانت سائدة قبل حدوث ثقب الأوزون يُتَوقع أن تحدث في نحو منتصف القرن، على الرغم من أن التغير المناخي وغازات الدفيئة قد تؤثر بالسلب على توقيت وسلوك عملية استرداد الأوزون لعافيته، وأن الخيارات لتسريع استرداد الأوزون لعافيتها هي خيارات محدودة.