No exact translation found for نُورُ الْقَمر
Technical
Religion
Electricity
History Religion
Photogorphy
Automobile.
Translate German Arabic نُورُ الْقَمر
German
Arabic
related Results
-
نُورٌ [ج. أنوار]more ...
-
aufhellen (v.)more ...
-
نُورٌ [ج. أنوار]more ...
-
ausleuchten (v.) , {tech.}نَوَّرَ {تقنية}more ...
-
erleuchten (v.) , {erleuchtete ; erleuchtet}more ...
-
نَوْرٌ [ج. أنوار]more ...
- more ...
-
نُورٌ [ج. أنوار]more ...
-
beleuchten (v.) , {beleuchtete ; beleuchtet}more ...
- more ...
-
آية النور {دين}more ...
- more ...
-
مفتاح النور {كهرباء}more ...
- more ...
-
عمود النُّور {كهرباء}more ...
-
إله النور {تاريخ،دين}more ...
- more ...
-
نورٌ وَمَّاض {تصوير}more ...
- more ...
-
نور ثابت {تقنية}more ...
-
نور ملاحي {سيارات}more ...
- more ...
- more ...
- more ...
-
سبت النور {دين}more ...
-
abdunkeln (v.) , {dunkelte ab / abdunkelte ; abgedunkelt}more ...
- more ...
- more ...
- more ...
- more ...
Examples
-
Er ist es , Der die Sonne zur Helligkeit und den Mond zu einem Licht machte und ihm Stationen zuwies , damit ihr die Anzahl der Jahre und die Berechnung ( der Zeit ) beherrschen könnt . Allah hat dies nicht anders als in Gerechtigkeit erschaffen .« هو الذي جعل الشمس ضياءً » ذات ضياء ، أي نور « والقمر نورا وقدره » من حيث سيره « منازل » ثمانية وعشرين منزلا في ثمان وعشرين ليلة من كل شهر ، ويستتر ليلتين إن كان الشهر ثلاثين يوما ، أو ليلة إن كان تسعة وعشرين يوما « لتعلموا » بذلك « عدد السنين والحساب ما خلق الله ذلك » المذكور « إلا بالحق » لا عبثا تعالى عن ذلك « يفصل » بالياء والنون يبين « الآيات لقوم يعلمون » يتدبرون .
-
Sein Licht ist gleich einer Nische , in der sich eine Lampe befindet : Die Lampe ist in einem Glas ; das Glas gleich einem funkelnden Stern . Angezündet ( wird die Lampe ) von einem gesegneten Ölbaum , der weder östlich noch westlich ist , dessen Öl beinahe leuchten würde , auch wenn das Feuer es nicht berührte .« الله نور السماوات والأرض » أي منورهما بالشمس والقمر « مثل نوره » أي صفته في قلب المؤمن « كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة » هي القنديل والمصباح السراج : أي الفتيلة الموقودة ، والمشكاة : الطاقة غير النافذة ، أي الأنبوبة في القنديل « الزجاجة كأنها » والنور فيها « كوكبٌ دِرِّيٌ » أي مضيء بكسر الدال وضمها من الدرء بمعنى الدفع لدفعها الظلام ، وبضمها وتشديد الياء منسوب إلى الدر : اللؤلؤ « توَقَّد » المصباح بالماضي ، وفي قراءة بمضارع أو قد مبنيا للمفعول بالتحتانية وفي أخرى توقد بالفوقانية ، أي الزجاجة « مِن » زيت « شجرة مباركةِ زيتونةِ لا شرقيةِ ولا غربيةِ » بل بينهما فلا يتمكن منها ولا برد مضران « يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسهُ نار » لصفائه « نور » به « على نور » بالنار ، ونور الله : أي هداه للمؤمنين نور على نور الإيمان « يهدي الله لنوره » أي دين الإسلام « من يشاء ويضرب » يبين « الله الأمثال للناس » تقريبا لأفهامهم ليعتبروا فيؤمنوا « والله بكل شيء عليم » ومنه ضرب الأمثال .
-
und den Mond als ein Licht in sie gesetzt hat ? Und gemacht hat Er die Sonne zu einer Leuchte .« وجعل القمر فيهن » أي في مجموعهن الصادق بالسماء الدنيا « نورا وجعل الشمس سراجا » مصباحا مضيئا وهو أقوي من نور القمر .
-
Er ist es , Der die Sonne zu einer Leuchte und den Mond zu einem Licht gemacht und ihm Himmelspunkte zugemessen hat , damit ihr die Zahl der Jahre und die ( Zeit)rechnung wißt . Allah hat dies ja nur in Wahrheit erschaffen .« هو الذي جعل الشمس ضياءً » ذات ضياء ، أي نور « والقمر نورا وقدره » من حيث سيره « منازل » ثمانية وعشرين منزلا في ثمان وعشرين ليلة من كل شهر ، ويستتر ليلتين إن كان الشهر ثلاثين يوما ، أو ليلة إن كان تسعة وعشرين يوما « لتعلموا » بذلك « عدد السنين والحساب ما خلق الله ذلك » المذكور « إلا بالحق » لا عبثا تعالى عن ذلك « يفصل » بالياء والنون يبين « الآيات لقوم يعلمون » يتدبرون .
-
Das Glas ist , als wäre es ein funkelnder Stern . Ihr Brennstoff kommt von einem gesegneten Baum , einem Ölbaum , weder östlich noch westlich , dessen Öl beinahe schon Helligkeit verbreitete , auch wenn das Feuer es nicht berührte .« الله نور السماوات والأرض » أي منورهما بالشمس والقمر « مثل نوره » أي صفته في قلب المؤمن « كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة » هي القنديل والمصباح السراج : أي الفتيلة الموقودة ، والمشكاة : الطاقة غير النافذة ، أي الأنبوبة في القنديل « الزجاجة كأنها » والنور فيها « كوكبٌ دِرِّيٌ » أي مضيء بكسر الدال وضمها من الدرء بمعنى الدفع لدفعها الظلام ، وبضمها وتشديد الياء منسوب إلى الدر : اللؤلؤ « توَقَّد » المصباح بالماضي ، وفي قراءة بمضارع أو قد مبنيا للمفعول بالتحتانية وفي أخرى توقد بالفوقانية ، أي الزجاجة « مِن » زيت « شجرة مباركةِ زيتونةِ لا شرقيةِ ولا غربيةِ » بل بينهما فلا يتمكن منها ولا برد مضران « يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسهُ نار » لصفائه « نور » به « على نور » بالنار ، ونور الله : أي هداه للمؤمنين نور على نور الإيمان « يهدي الله لنوره » أي دين الإسلام « من يشاء ويضرب » يبين « الله الأمثال للناس » تقريبا لأفهامهم ليعتبروا فيؤمنوا « والله بكل شيء عليم » ومنه ضرب الأمثال .
-
den Mond darin zu einem Licht gemacht und die Sonne zu einem Leuchtkörper gemacht hat ?« وجعل القمر فيهن » أي في مجموعهن الصادق بالسماء الدنيا « نورا وجعل الشمس سراجا » مصباحا مضيئا وهو أقوي من نور القمر .
-
Er ist es , der die Sonne zur Leuchte und den Mond zum Licht gemacht und ihm Stationen zugemessen hat , damit ihr die Zahl der Jahre und die Zeitrechnung wißt . Gott hat ja dies nur in Wahrheit erschaffen .« هو الذي جعل الشمس ضياءً » ذات ضياء ، أي نور « والقمر نورا وقدره » من حيث سيره « منازل » ثمانية وعشرين منزلا في ثمان وعشرين ليلة من كل شهر ، ويستتر ليلتين إن كان الشهر ثلاثين يوما ، أو ليلة إن كان تسعة وعشرين يوما « لتعلموا » بذلك « عدد السنين والحساب ما خلق الله ذلك » المذكور « إلا بالحق » لا عبثا تعالى عن ذلك « يفصل » بالياء والنون يبين « الآيات لقوم يعلمون » يتدبرون .
-
Das Glas ist , als wäre es ein funkelnder Stern . Es wird angezündet von einem gesegneten Baum , einem Ölbaum , weder östlich noch westlich , dessen Öl fast schon leuchtet , auch ohne daß das Feuer es berührt hätte .« الله نور السماوات والأرض » أي منورهما بالشمس والقمر « مثل نوره » أي صفته في قلب المؤمن « كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة » هي القنديل والمصباح السراج : أي الفتيلة الموقودة ، والمشكاة : الطاقة غير النافذة ، أي الأنبوبة في القنديل « الزجاجة كأنها » والنور فيها « كوكبٌ دِرِّيٌ » أي مضيء بكسر الدال وضمها من الدرء بمعنى الدفع لدفعها الظلام ، وبضمها وتشديد الياء منسوب إلى الدر : اللؤلؤ « توَقَّد » المصباح بالماضي ، وفي قراءة بمضارع أو قد مبنيا للمفعول بالتحتانية وفي أخرى توقد بالفوقانية ، أي الزجاجة « مِن » زيت « شجرة مباركةِ زيتونةِ لا شرقيةِ ولا غربيةِ » بل بينهما فلا يتمكن منها ولا برد مضران « يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسهُ نار » لصفائه « نور » به « على نور » بالنار ، ونور الله : أي هداه للمؤمنين نور على نور الإيمان « يهدي الله لنوره » أي دين الإسلام « من يشاء ويضرب » يبين « الله الأمثال للناس » تقريبا لأفهامهم ليعتبروا فيؤمنوا « والله بكل شيء عليم » ومنه ضرب الأمثال .
-
Den Mond darin zu einem Licht gemacht und die Sonne zu einer Leuchte gemacht hat ?« وجعل القمر فيهن » أي في مجموعهن الصادق بالسماء الدنيا « نورا وجعل الشمس سراجا » مصباحا مضيئا وهو أقوي من نور القمر .
-
ER ist Derjenige , Der die Sonne als Leuchtende und den Mond als Licht machte und ihm Stufen bestimmte , damit ihr die Anzahl der Jahre und das Berechnen kennt . Nicht hat ALLAH dies außer wahrheitsgemäß erschaffen !« هو الذي جعل الشمس ضياءً » ذات ضياء ، أي نور « والقمر نورا وقدره » من حيث سيره « منازل » ثمانية وعشرين منزلا في ثمان وعشرين ليلة من كل شهر ، ويستتر ليلتين إن كان الشهر ثلاثين يوما ، أو ليلة إن كان تسعة وعشرين يوما « لتعلموا » بذلك « عدد السنين والحساب ما خلق الله ذلك » المذكور « إلا بالحق » لا عبثا تعالى عن ذلك « يفصل » بالياء والنون يبين « الآيات لقوم يعلمون » يتدبرون .