No exact translation found for المُبْتَدَأُ


Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic المُبْتَدَأُ

German
 
Arabic
extended Results
related Results

Examples
  • Wahrlich , Allah schämt sich nicht , irgendein Gleichnis zu prägen von einer Mücke oder von etwas Höherem . Nun diejenigen , die glauben , wissen , daß es die Wahrheit von ihrem Herrn ist .
    « إن الله لا يستحيي أن يضرب » يجعل « مثلا » مفعول أول « ما » نكرة موصوفة بما بعدها مفعول ثان أيَّ مثل كان أو زائدة لتأكيد الخسة فما بعدها المفعول الثاني « بعوضة » مفرد البعوض وهو صغار البق « فما فوقها » أي أكبر منها أي لا يترك بيانه لما فيه من الحكم « فأما الذين آمنوا فيعلمون أنه » أي المثل « الحق » الثابت الواقع موقعه « من ربِّهم وأما الذين كفروا فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثلاً » تمييز أي بهذا المثل ، وما استفهام إنكار مبتدأ ، وذا بمعنى الذي بصلته خبره أي : أيّ فائدة فيه قال الله تعالى في جوابهم « يضل به » أي بهذا المثل « كثيراً » عن الحق لكفرهم به « ويهدي به كثيراً » من المؤمنين لتصديقهم به « وما يضل به إلا الفاسقين » الخارجين عن طاعته .
  • Hätten sie aber geglaubt und wären gottesfürchtig gewesen , so wäre eine Belohnung ( für sie ) von Allah besser gewesen , hätten sie es nur gewußt !
    « ولو أنهم » أي اليهود « آمنوا » بالنبي والقرآن « واتقوا » عقاب الله بترك معاصيه كالسحر ، وجوابُ لو محذوف : أي لأثيبوا دل عليه « لمثوبة » ثواب وهو مبتدأ واللام فيه للقسم « من عند الله خير » خبره مما شروا به أنفسهم « لو كانوا يعلمون » أنه خير لما آثروه عليه .
  • Diejenigen , denen Wir das Buch gegeben haben , lesen es , wie man es lesen soll . Diese glauben daran .
    « الذين آتيناهم الكتاب » مبتدأً « يتلونه حق تلاوته » أي يقرؤونه كما أنزل والجملة حال وحق نصب على المصدر والخبر « أولئك يؤمنون به » نزلت في جماعة قدموا من الحبشة وأسلموا « ومن يكفر به » أي بالكتاب المؤتى بأن يحرفه « فأولئك هم الخاسرون » لمصيرهم إلى النار المؤبدة عليهم .
  • Dies ist eine Gemeinde der Vergangenheit ; ihr wird zuteil , was sie sich erworben hat , und euch wird zuteil , was ihr euch erworben habt . Und ihr werdet nicht für das verantwortlich sein , was jene getan haben .
    « تلك » مبتدأ والإشارة إلى إبراهيم ويعقوب وبينهما وأُنِّث لتأنيث خبره « أمة قد خلت » سلفت « لها ما كسبت » من العمل أي جزاؤه استئناف « ولكم » الخطاب لليهود « ما كسبتم ولا تُسألون عما كانوا يعلمون » كما لا يسألون عن عملكم والجملة تأكيد لما قبلها .
  • Es ist euch die Wiedervergeltung vorgeschrieben für die Getöteten : der Freie für den Freien , der Sklave für den Sklaven , das Weibliche für das Weibliche . Doch wenn jemandem von seinem Bruder etwas vergeben wird , so soll der Vollzug auf geziemende Art und die Leistung ihm gegenüber auf wohltätige Weise geschehen .
    « يا أيها الذين منوا كُتب » فرض « عليكم القصاص » المماثلة « في القتلى » وصفا وفعلا « الحر » ولا يقتل بالعبد « والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى » وبيَّنت السنة أن الذكر يقتل بها وأنه تعتبر المماثلة في الدين فلا يقتل مسلم ولو عبدا بكافر ولو حرا « فمن عفي له » من القاتلين « من » دم « أخيه » المقتول « شيء » بأن ترك القصاص منه ، وتنكيرُ شيء يفيد سقوط القصاص بالعفو عن بعضه ومن بعض الورثة وفي ذكر أخيه تعطُّف داع إلى العفو وإيذان بأن القتل لا يقطع أخوة الإيمان ومن مبتدأ شرطية أو موصولة والخبر « فاتِّباع » أي فعل العافي إتباع للقاتل « بالمعروف » بأن يطالبه بالدية بلا عنف ، وترتيب الإتباع على العفو يفيد أن الواجب أحدهما وهو أحد قولي الشافعي والثاني الواجب القصاص والدية بدل عنه فلو عفا ولم يسمها فلا شيء ورجح « و » على القاتل « أداء » الدية « إليه » أي العافي وهو الوارث « بإحسان » بلا مطل ولا بخس « ذلك » الحكم المذكور من جواز القصاص والعفو عنه على الدية « تخفيف » تسهيل « من ربكم » عليكم « ورحمة » بكم حيث وسَّع في ذلك ولم يحتم واحدا منهما كما حتم على اليهود القصاص وعلى النصارى الدية « فمن اعتدى » ظلم القاتل بأن قتله « بعد ذلك » أي العفو « فله عذاب أليم » مؤلم في الآخرة بالنار أو في الدنيا بالقتل .
  • Und wer von euch krank ist oder sich auf einer Reise befindet , soll eine Anzahl anderer Tage ( fasten ) Und denen , die es mit großer Mühe ertragen können , ist als Ersatz die Speisung eines Armen auferlegt . Und wenn jemand freiwillig Gutes tut , so ist es besser für ihn .
    « أيَّاما » نصب بالصيام أو يصوموا مقدرا « معدودات » أي قلائل أو مؤقتات بعدد معلوم وهي رمضان كما سيأتي وقلَّله تسهيلا على المكلفين « فمن كان منكم » حين شهوده « مريضا أو على سفر » أي مسافرا سفر القصر وأجهده الصوم في الحالين فأفطر « فعدَّة » فعليه عدة ما أفطر « من أيام أخر » يصومها بدله « وعلى الذين » لا « يطيقونه » لكبر أو مرض لا يرجى برؤه « فدية » هي « طعام مسكين » أي قدر ما يأكله في يومه وهو مدٌ من غالب قوت البلد لكل يوم ، وفي قراءة بإضافة فدية وهي للبيان وقيل لا غير مقدرة وكانوا مخيرين في صدر الإسلام بين الصوم والفدية ثم نسخ بتعيين الصوم بقوله من شهد منكم الشهر فليصمه ، قال ابن عباس : إلا الحامل والمرضع إذا أفطرتا خوفا على الولد فإنها باقية بلا نسخ في حقهما « فمن تطوع خيرا » بالزيادة على القدر المذكور في الفدية « فهو » أي التطوع « خير له ، وأن تصوموا » مبتدأ خبره « خير لكم » من الإفطار والفدية « إن كنتم تعلمون » أنه خير لكم فافعلوه .
  • Und sie werden nicht ablassen , gegen euch zu kämpfen , bis sie euch von eurem Glauben abbringen , wenn sie dazu imstande sind . Wer sich aber von euch von seinem Glauben abbringen läßt und als Ungläubiger stirbt das sind diejenigen , deren Taten wertlos sein werden in dieser Welt und im Jenseits .
    وأرسل النبي صلى الله عليه وسلم أول سراياه وعليها عبد الله بن جحش فقاتلوا المشركين وقتلوا ابن الحضرمي آخر يوم من جمادى الآخرة والتبس عليهم برجب فعيرهم الكفار باستحلاله فنزل : « يسألونك عن الشهر الحرام » المحرم « قتال فيه » بدل اشتمال « قل » لهم « قتال فيه كبير » عظيم وزرا مبتدأ وخبر « وصد » مبتدأ منع للناس « عن سبيل الله » دينه « وكفر به » بالله « و » صد عن « المسجد الحرام » أي مكة « وإخراج أهله منه » وهم النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنون وخبر المبتدأ « أكبر » أعظم وزرا « عند الله » من القتال فيه « والفتنة » الشرك منكم « أكبر من القتل » لكم فيه « ولا يزالون » أي الكفار « يقاتلونكم » أيها المؤمنون « حتى » كي « يردوكم » إلى الكفر « إن استطاعوا ومن يرتدِد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت » بطلت « أعمالهم » الصالحة « في الدنيا والآخرة » فلا اعتداد بها ولا ثواب عليها والتقيد بالموت عليه يفيد أنه لو رجع إلى الإسلام لم يبطل عمله فيثاب عليه ولا يعيده كالحج مثلا وعليه الشافعي « وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون » .
  • Und wenn ihr sie entlaßt , bevor ihr sie berührt habt , jedoch nachdem ihr ihnen eine Brautgabe ausgesetzt habt , dann zahlt die Hälfte dessen , was ihr ausgesetzt habt , es sei denn , sie erlassen es ( euch ) oder der , in dessen Hand der Ehebund ist , erläßt es . Und wenn ihr es erlaßt , so kommt das der Gottesfürchtigkeit näher .
    « وإن طلقتموهن من قبل أن تمسوهن وقد فرضتم لهن فريضة فنصف ما فرضتم » يجب لهن ويرجع لكم النصف « إلا » لكن « أن يعفون » أي الزوجات فيتركنه « أو يعفو الذي بيده عقدة النكاح » وهو الزوج فيترك لها الكل ، وعن ابن عباس : الولي إذا كانت محجورة فلا حرج في ذلك « وأن تعفوا » مبتدأ خبره « أقرب للتقوى ولا تنسوا الفضل بينكم » أي أن يتفضل بعضكم على بعض « إن الله بما تعملون بصير » فيجازيكم به .
  • Unter ihnen sind welche , zu denen Allah gesprochen hat , und einige , die Er um Rangstufen erhöht hat . Und Wir gaben Jesus , dem Sohn Marias , die klaren Beweise und unterstützten ihn durch heilige Eingebung , und wenn Allah es so gewollt hätte , dann hätten sich diejenigen , die nach ihnen kamen , nicht gegenseitig bekämpft , nachdem klare Beweise zu ihnen gekommen waren .
    « تلك » مبتدأ « الرسل » نعت أو عطف بيان والخبر « فضلنا بعضهم على بعض » بتخصيصه بمنقبة ليست لغيره « منهم من كلّم الله » كموسى « ورفع بعضهم » أي محمد صلى الله عليه وسلم « درجات » على غيره بعموم الدعوة وختم النبوة وتفضيل أمته على سائر الأمم والمعجزات المتكاثرة والخصائص العديدة « وآتينا عيسى بن مريم البينات وأيدناه » قويناه « بروح القدس » جبريل يسير معه حيث سار « ولو شاء الله » هدى الناس جميعا « ما اقتتل الذين من بعدهم » بعد الرسل أي أممهم « من بعد ما جاءتهم البينات » لاختلافهم وتضليل بعضهم بعضا « ولكن اختلفوا » لمشيئته ذلك « فمنهم من آمن » ثبت على إيمانه « ومنهم من كفر » كالنصارى بعد المسيح « ولو شاء الله ما اقتتلوا » تأكيد « ولكن الله يفعل ما يريد » من توفيق من شاء وخذلان من شاء .
  • ( Dies ist ) für die Armen , die auf dem Weg Allahs ( daran ) gehindert werden , sich frei im Land zu bewegen . Der Unwissende hält sie für reich wegen ( ihrer ) Zurückhaltung .
    « للفقراء » خبر مبتدأ محذوف أي الصدقات « الذين أحصروا في سبيل الله » أي حبسوا أنفسهم على الجهاد ، نزلت في أهل الصُّفَّةِ وهم أربعمائة من المهاجرين أرصدوا لتعلم القرآن والخروج مع السرايا « لا يستطيعون ضربا » سفرا « في الأرض » للتجارة والمعاش لشغلهم عنه بالجهاد « يحسبهم الجاهل » بحالهم « أغنياء من التعفف » أي لتعففهم عن السؤال وتركه « تعرفهم » يا مخاطب « بسيماهم » علامتهم من التواضع وأثر الجهد « لا يسألون الناس » شيئا فيلحفون « إلحافا » أي لا سؤال لهم أصلا فلا يقع منهم إلحاف وهو الإلحاح « وما تنفقوا من خير فإن الله به عليم » فمجاز عليه .