Examples
  • Du Hund, warum hast du das gemacht?
    أيها الأحمق، لماذا قمت بهذا؟
  • Du benimmst dich dumm, du Hund!
    أنت تعمل بشكل غبي ، أيها الأحمق!
  • Du Hund, du hast keine Ahnung, wovon du sprichst.
    أيها الأحمق، ليس لديك أي فكرة عما تتحدث عنه.
  • Du Hund, ich hatte erwartet, dass du klüger bist.
    أيها الأحمق، كنت أتوقع أن تكون أكثر ذكاء.
  • Du Hund, du wirst es nicht schaffen, mich zu täuschen.
    أيها الأحمق، لن تنجح في خداعي.
  • Ein irakischer Journalist zog seine Schuhe aus, schleuderte sie auf ihn, rief dabei: 'Das ist der Abschiedskuss, Du Hund!'
    حيث قام صحافي عراقي بخلع حذائه وقذف بهما ناحية بوش وهتف في الوقت ذاته: 'هذه هي قبلة الوداع أيها الكلب!'
  • Und hätten Wir es gewollt , hätten Wir ihn dadurch erhöhen können ; doch er neigte der Erde zu und folgte seiner eigenen Neigung . Er gleicht daher einem Hunde : treibst du ihn fort , so hängt er seine Zunge heraus ; läßt du aber von ihm ab , so hängt er auch seine Zunge heraus .
    « ولو شئنا لرفعناه » إلى منازل العلماء « بها » بأن نوقفه للعمل « ولكنه أخلد » سكن « إلى الأرض » أي الدنيا ومال إليها « واتَّبع هواه » في دعائه إليها فوضعناه « فمثله » صفته « كمثل الكلب إن تحمل عليه » بالطرد والزجر « يلهث » يدلع لسانه « أو » إن « تتركه يلهث » وليس غيره من الحيوان كذلك ، وجملتا الشرط حال ، أي لاهثا ذليلا بكل حال ، والقصد التشبيه في الوضع والخسة بقرينة الفاء المشعرة بترتيب ما بعدها على ما قبلها من الميل إلى الدنيا واتباع الهوى وبقرينة ، قوله « ذلك » المثل « مَثَلُ القوم الذين كذَّبوا بآياتنا فاقصص القَصَصَ » على اليهود « لعلهم يتفكرون » يتدبرون فيها فيؤمنون .
  • So ist sein Gleichnis das eines Hundes : Wenn du auf ihn losgehst , hechelt er ; läßt du ihn ( in Ruhe ) , hechelt er ( auch ) . So ist das Gleichnis der Leute , die Unsere Zeichen für Lüge erklärten .
    « ولو شئنا لرفعناه » إلى منازل العلماء « بها » بأن نوقفه للعمل « ولكنه أخلد » سكن « إلى الأرض » أي الدنيا ومال إليها « واتَّبع هواه » في دعائه إليها فوضعناه « فمثله » صفته « كمثل الكلب إن تحمل عليه » بالطرد والزجر « يلهث » يدلع لسانه « أو » إن « تتركه يلهث » وليس غيره من الحيوان كذلك ، وجملتا الشرط حال ، أي لاهثا ذليلا بكل حال ، والقصد التشبيه في الوضع والخسة بقرينة الفاء المشعرة بترتيب ما بعدها على ما قبلها من الميل إلى الدنيا واتباع الهوى وبقرينة ، قوله « ذلك » المثل « مَثَلُ القوم الذين كذَّبوا بآياتنا فاقصص القَصَصَ » على اليهود « لعلهم يتفكرون » يتدبرون فيها فيؤمنون .
  • So ist es mit ihm wie mit einem Hund : Gehst du auf ihn los , hängt er die Zunge heraus ; läßt du ihn in Ruhe , hängt er auch die Zunge heraus . So ist es mit den Leuten , die unsere Zeichen für Lüge erklären .
    « ولو شئنا لرفعناه » إلى منازل العلماء « بها » بأن نوقفه للعمل « ولكنه أخلد » سكن « إلى الأرض » أي الدنيا ومال إليها « واتَّبع هواه » في دعائه إليها فوضعناه « فمثله » صفته « كمثل الكلب إن تحمل عليه » بالطرد والزجر « يلهث » يدلع لسانه « أو » إن « تتركه يلهث » وليس غيره من الحيوان كذلك ، وجملتا الشرط حال ، أي لاهثا ذليلا بكل حال ، والقصد التشبيه في الوضع والخسة بقرينة الفاء المشعرة بترتيب ما بعدها على ما قبلها من الميل إلى الدنيا واتباع الهوى وبقرينة ، قوله « ذلك » المثل « مَثَلُ القوم الذين كذَّبوا بآياتنا فاقصص القَصَصَ » على اليهود « لعلهم يتفكرون » يتدبرون فيها فيؤمنون .
  • So ähnelt sein Gleichnis dem Gleichnis eines Hundes : " Wenn du ihn verjagst , hechelt er , und wenn du ihn in Ruhe läßt , hechelt er auch . " Solcherart ist das Gleichnis von Leuten , die Unsere Ayat ableugneten .
    « ولو شئنا لرفعناه » إلى منازل العلماء « بها » بأن نوقفه للعمل « ولكنه أخلد » سكن « إلى الأرض » أي الدنيا ومال إليها « واتَّبع هواه » في دعائه إليها فوضعناه « فمثله » صفته « كمثل الكلب إن تحمل عليه » بالطرد والزجر « يلهث » يدلع لسانه « أو » إن « تتركه يلهث » وليس غيره من الحيوان كذلك ، وجملتا الشرط حال ، أي لاهثا ذليلا بكل حال ، والقصد التشبيه في الوضع والخسة بقرينة الفاء المشعرة بترتيب ما بعدها على ما قبلها من الميل إلى الدنيا واتباع الهوى وبقرينة ، قوله « ذلك » المثل « مَثَلُ القوم الذين كذَّبوا بآياتنا فاقصص القَصَصَ » على اليهود « لعلهم يتفكرون » يتدبرون فيها فيؤمنون .
  • Und hätten Wir es gewollt , hätten Wir ihn dadurch erhöhen können ; doch er neigte der Erde zu und folgte seiner eigenen Neigung . Er gleicht daher einem Hunde : treibst du ihn fort , so hängt er seine Zunge heraus ; läßt du aber von ihm ab , so hängt er auch seine Zunge heraus .
    ولو شئنا أن نرفع قدره بما آتيناه من الآيات لفعلنا ، ولكنه رَكَنَ إلى الدنيا واتبع هواه ، وآثر لَذَّاته وشهواته على الآخرة ، وامتنع عن طاعة الله وخالف أمره . فَمَثَلُ هذا الرجل مثل الكلب ، إن تطرده أو تتركه يُخْرج لسانه في الحالين لاهثًا ، فكذلك الذي انسلخ من آيات الله يظل على كفره إن اجتهدْتَ في دعوتك له أو أهملته ، هذا الوصف -أيها الرسول- وصف هؤلاء القوم الذين كانوا ضالين قبل أن تأتيهم بالهدى والرسالة ، فاقصص -أيها الرسول- أخبار الأمم الماضية ، ففي إخبارك بذلك أعظم معجزة ، لعل قومك يتدبرون فيما جئتهم به فيؤمنوا لك .
  • So ist sein Gleichnis das eines Hundes : Wenn du auf ihn losgehst , hechelt er ; läßt du ihn ( in Ruhe ) , hechelt er ( auch ) . So ist das Gleichnis der Leute , die Unsere Zeichen für Lüge erklärten .
    ولو شئنا أن نرفع قدره بما آتيناه من الآيات لفعلنا ، ولكنه رَكَنَ إلى الدنيا واتبع هواه ، وآثر لَذَّاته وشهواته على الآخرة ، وامتنع عن طاعة الله وخالف أمره . فَمَثَلُ هذا الرجل مثل الكلب ، إن تطرده أو تتركه يُخْرج لسانه في الحالين لاهثًا ، فكذلك الذي انسلخ من آيات الله يظل على كفره إن اجتهدْتَ في دعوتك له أو أهملته ، هذا الوصف -أيها الرسول- وصف هؤلاء القوم الذين كانوا ضالين قبل أن تأتيهم بالهدى والرسالة ، فاقصص -أيها الرسول- أخبار الأمم الماضية ، ففي إخبارك بذلك أعظم معجزة ، لعل قومك يتدبرون فيما جئتهم به فيؤمنوا لك .
  • So ist es mit ihm wie mit einem Hund : Gehst du auf ihn los , hängt er die Zunge heraus ; läßt du ihn in Ruhe , hängt er auch die Zunge heraus . So ist es mit den Leuten , die unsere Zeichen für Lüge erklären .
    ولو شئنا أن نرفع قدره بما آتيناه من الآيات لفعلنا ، ولكنه رَكَنَ إلى الدنيا واتبع هواه ، وآثر لَذَّاته وشهواته على الآخرة ، وامتنع عن طاعة الله وخالف أمره . فَمَثَلُ هذا الرجل مثل الكلب ، إن تطرده أو تتركه يُخْرج لسانه في الحالين لاهثًا ، فكذلك الذي انسلخ من آيات الله يظل على كفره إن اجتهدْتَ في دعوتك له أو أهملته ، هذا الوصف -أيها الرسول- وصف هؤلاء القوم الذين كانوا ضالين قبل أن تأتيهم بالهدى والرسالة ، فاقصص -أيها الرسول- أخبار الأمم الماضية ، ففي إخبارك بذلك أعظم معجزة ، لعل قومك يتدبرون فيما جئتهم به فيؤمنوا لك .
  • So ähnelt sein Gleichnis dem Gleichnis eines Hundes : " Wenn du ihn verjagst , hechelt er , und wenn du ihn in Ruhe läßt , hechelt er auch . " Solcherart ist das Gleichnis von Leuten , die Unsere Ayat ableugneten .
    ولو شئنا أن نرفع قدره بما آتيناه من الآيات لفعلنا ، ولكنه رَكَنَ إلى الدنيا واتبع هواه ، وآثر لَذَّاته وشهواته على الآخرة ، وامتنع عن طاعة الله وخالف أمره . فَمَثَلُ هذا الرجل مثل الكلب ، إن تطرده أو تتركه يُخْرج لسانه في الحالين لاهثًا ، فكذلك الذي انسلخ من آيات الله يظل على كفره إن اجتهدْتَ في دعوتك له أو أهملته ، هذا الوصف -أيها الرسول- وصف هؤلاء القوم الذين كانوا ضالين قبل أن تأتيهم بالهدى والرسالة ، فاقصص -أيها الرسول- أخبار الأمم الماضية ، ففي إخبارك بذلك أعظم معجزة ، لعل قومك يتدبرون فيما جئتهم به فيؤمنوا لك .
  • Aufstehen, Spartacus, du thrakischer Hund!
    إنهض يا سبارتاكوس أيها الكلب التريسي