-
Ich kann das Fädchen durch das Nadelöhr nicht einfädeln.
لا أستطيع أن أوصل المسلك عبر فتحة الإبرة.
-
Das Fädchen an meinem Pullover hat sich gelöst.
المسلك في سترتي تم التخلص منه.
-
Kannst du mir bitte ein Fädchen geben?
هل يمكنك أن تعطيني مسلك من فضلك؟
-
Der Arzt benutzte ein spezielles Fädchen, um die Wunde zu nähen.
استخدم الطبيب مسلكًا خاصًا لخياطة الجرح.
-
Ich habe ein rotes Fädchen in deinem Haar gefunden.
لقد وجدت مسلكًا أحمر في شعرك.
-
Hast du nicht jene gesehen , die sich selber reinsprechen ? Allah ist es aber , der reinspricht , wen Er will , und ihnen wird kein Fädchen Unrecht getan .
« ألم تر إلى الذين يزكُون أنفسهم » وهم اليهود حيث قالوا نحن أبناء الله وأحباؤه أي ليس الأمر بتزكيتهم أنفسهم « بل الله يزكّي » يطهر « من يشاء » بالإيمان « ولا يُظلمون » ينقصون من أعمالهم « فتيلا » قدر قشرة النواة .
-
Vielmehr läutert Allah , wen Er will . Und ihnen wird nicht um ein Fädchen Unrecht zugefügt .
« ألم تر إلى الذين يزكُون أنفسهم » وهم اليهود حيث قالوا نحن أبناء الله وأحباؤه أي ليس الأمر بتزكيتهم أنفسهم « بل الله يزكّي » يطهر « من يشاء » بالإيمان « ولا يُظلمون » ينقصون من أعمالهم « فتيلا » قدر قشرة النواة .
-
( Gedenke ) des Tages , da Wir alle Menschen mit ihrem ( jeweiligen ) Anführer rufen werden . Wem dann sein Buch in seine rechte Hand gegeben wird , jene wer den ihr Buch ( ohne weiteres ) lesen , und ihnen wird nicht um ein Fädchen Unrecht zugefügt .
اذكر « يوم ندعو كل أناس بإمامهم » نبيهم فيقال يا أمة فلان أو بكتاب أعمالهم فيقال يا صاحب الشر وهو يوم القيامة « فمن أوتي » منهم « كتابه بيمينه » وهم السعداء أولو البصائر في الدنيا « فأولئك يقرءُون كتابهم ولا يُظلمون » ينقصون من أعمالهم « فتيلاً » قدر قشرة النواة .
-
Hast du nicht jene gesehen , die sich selber reinsprechen ? Allah ist es aber , der reinspricht , wen Er will , und ihnen wird kein Fädchen Unrecht getan .
ألم تعلم -أيها الرسول- أمر أولئك الذين يُثنون على أنفسهم وأعمالهم ، ويصفونها بالطهر والبعد عن السوء ؟ بل الله تعالى وحده هو الذي يثني على مَن يشاء مِن عباده ، لعلمه بحقيقة أعمالهم ، ولا يُنقَصون من أعمالهم شيئًا مقدار الخيط الذي يكون في شق نَواة التمرة .
-
Vielmehr läutert Allah , wen Er will . Und ihnen wird nicht um ein Fädchen Unrecht zugefügt .
ألم تعلم -أيها الرسول- أمر أولئك الذين يُثنون على أنفسهم وأعمالهم ، ويصفونها بالطهر والبعد عن السوء ؟ بل الله تعالى وحده هو الذي يثني على مَن يشاء مِن عباده ، لعلمه بحقيقة أعمالهم ، ولا يُنقَصون من أعمالهم شيئًا مقدار الخيط الذي يكون في شق نَواة التمرة .
-
( Gedenke ) des Tages , da Wir alle Menschen mit ihrem ( jeweiligen ) Anführer rufen werden . Wem dann sein Buch in seine rechte Hand gegeben wird , jene wer den ihr Buch ( ohne weiteres ) lesen , und ihnen wird nicht um ein Fädchen Unrecht zugefügt .
اذكر -أيها الرسول- يوم البعث مبشرًا ومخوفًا ، حين يدعو الله عز وجل كل جماعة من الناس مع إمامهم الذي كانوا يقتدون به في الدنيا ، فمن كان منهم صالحًا ، وأُعطي كتاب أعماله بيمينه ، فهؤلاء يقرؤون كتاب حسناتهم فرحين مستبشرين ، ولا يُنْقَصون من ثواب أعمالهم الصالحة شيئًا ، وإن كان مقدارَ الخيط الذي يكون في شَقِّ النواة .