Examples
  • Ich muss zur Toilette gehen, um die Notdurft zu verrichten.
    أنا بحاجة للذهاب إلى الحمام لقضاء الحاجة.
  • Bitte sag mir, wo ich die Notdurft verrichten kann.
    من فضلك، أخبرني أين أستطيع قضاء الحاجة.
  • Im Wald musste er die Notdurft im Freien verrichten.
    كان عليه في الغابة أن يقضي الحاجة في الهواء الطلق.
  • Auf langen Reisen ist es wichtig, regelmäßig Pausen für die Notdurft einzulegen.
    في الرحلات الطويلة، من المهم أن نأخذ استراحات بانتظام لقضاء الحاجة.
  • Entschuldigen Sie, ich muss die Notdurft verrichten.
    عفواً، أنا بحاجة لقضاء الحاجة.
  • O Ihr Gläubigen! Geht nicht zum Gebet, wenn ihr betrunken seid, bis ihr wieder (nüchtern seid und) wißt, was ihr sagt! Geht auch nicht nach dem Geschlechtsverkehr ungewaschen beten, es sei denn, ihr seid auf Reisen! Ihr habt euch vorher zu baden. Solltet ihr so krank sein, daß das Waschen euch schaden würde, oder auf Reisen, wo ihr kein Wasser findet, so sucht nach dem Geschlechtsverkehr oder nach Verrichtung der Notdurft eine Stelle mit sauberem Boden und streicht euch über Gesicht und Hände! Gott ist gnädig und verzeihend.
    يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون ولا جنبا إلا عابري سبيل حتى تغتسلوا وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم إن الله كان عفوّا غفورا
  • Ihr Gläubigen! Wenn ihr beabsichtigt, das Gebet zu verrichten, wascht euch das Gesicht, die Hände und die Arme bis zu den Ellbogen und die Füße bis zu den Knöcheln, und streicht euch über den Kopf! Wenn ihr rituell unrein seid, müßt ihr den ganzen Körper waschen. Solltet ihr krank oder auf Reisen sein und kein Wasser finden, um euch nach Verrichtung der Notdurft oder nach dem Geschlechtsverkehr zu waschen, dann sucht reinen Sand oder Staub und streicht euch trocken über Hände und Gesicht! Gott will euch nichts Schwieriges auferlegen, sondern Er will euch läutern und Seine Gunst an euch vollenden, auf daß ihr dankbar seid.
    يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق وامسحوا برءوسكم وأرجلكم إلى الكعبين وإن كنتم جنبا فاطهروا وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم منه ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج ولكن يريد ليطهركم وليتم نعمته عليكم لعلكم تشكرون
  • Und während man das Millenniums- Entwicklungsziel der Bereitstellung von sauberem Trinkwasser fünf Jahre früher alsgeplant erreichte, ist man hinsichtlich der Abwasser- und Sanitärversorgung im Rückstand: einem ganzen Drittel der Weltbevölkerung, also 2,5 Milliarden Menschen, fehlt es an Zugangzu grundlegender Sanitärversorgung und über eine Milliarde Menschenverrichten ihre Notdurft im Freien.
    وفي حين نجح العالم في تحقيق أحد الأهداف الإنمائية للألفية،وهو توفير مياه الشرب النظيفة قبل خمسة أعوام من الموعد المحدد له،فإن هدف توفير خدمات الصرف الصحي تخلف كثيرا: فنحو ثلث سكان العالم(2,5 مليار نسمة) يفتقرون إلى القدرة على الوصول إلى مرافق الصرفالصحي الأساسية، وأكثر من مليار من سكان العالم يتبرزون فيالعراء.
  • Dabei kommt eine Vielzahl von Ansätzen zur Anwendung – von„ Schandwegen“ zu den Flächen, wo die Menschen im Freien ihre Notdurft verrichten, bis hin zur Gründung von Kinderbrigaden, umdas Verbot zu fördern.
    ولقد استخدمت هذه البلدان مجموعة متنوعة من الأساليب، منتنظيم مسيرات التوعية، إلى تأسيس ألوية مؤلفة من الأطفال للترويجللامتناع عن التبرز في الخلاء.
  • O ihr , die ihr glaubt , nahet nicht dem Gebet , wenn ihr betrunken seid , bis ihr versteht , was ihr sprecht , noch im Zustande der Unreinheit ausgenommen als Reisende unterwegs , bis ihr den Gusl vorgenommen habt . Und wenn ihr krank seid oder euch auf einer Reise befindet oder einer von euch von der Notdurft zurückkommt , oder wenn ihr die Frauen berührt habt und kein Wasser findet , dann sucht guten ( reinen ) Sand und reibt euch dann Gesicht und Hände ab .
    « يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة » أي لا تصلوا « وأنتم سكارى » من الشراب لأن سبب نزولها صلاة جماعة في حال سكر « حتى تعلموا ما تقولون » بأن تصْحوا « ولا جُنُبا » بإيلاج أو إنزال ونصبه على الحال وهو يطلق على المفرد وغيره « إلا عابري » مجتازي « سبيل » طريق أي مسافرين « حتى تغتسلوا » فلكم أن تصلوا واستثناء المسافر لأن له حكما آخر سيأتي وقيل المراد النهي عن قربان مواضع الصلاة أي المساجد إلا عبورها من غير مكث « وإن كنتم مرضى » مرضا يضره الماء « أو على سفر » أي مسافرين وأنتم جنب أو محدثون « أو جاء أحد منكم من الغائط » هو المكان المعَدُّ لقضاء الحاجة أي أحدث « أو لامستم النساء » وفي قراءة بلا ألف وكلاهما بمعنى اللمس هو الجَسُّ باليد قاله ابن عمر وعليه الشافعى وألحق به الجس بباقي البشرة وعن ابن عباس هو الجماع « فلم تجدوا ماءً » تتطهرون به للصلاة بعد الطلب والتفتيش وهو راجع إلى ما عدا المرضى « فتيمموا » اقصدوا بعد دخول الوقت « صعيدا طيبا » ترابا طاهرا فاضربوا به ضربتين « فامسحوا بوجوهكم وأيديكم » مع المرفقين منه ومسح يتعدى بنفسه وبالحرف « إن الله كان عفوا غفورا » .
  • Und wenn ihr krank seid oder euch auf einer Reise befindet oder einer von euch von der Notdurft zurückkommt , oder wenn ihr Frauen berührt habt und kein Wasser findet , so sucht reinen Sand und reibt euch damit Gesicht und Hände ab . Allah will euch nicht mit Schwierigkeiten bedrängen , sondern Er will euch nur reinigen und Seine Gnade an euch erfüllen , auf daß ihr dankbar sein möget
    « يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم » أي أردتم القيام « إلى الصلاة » وأنتم محدثون « فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق » أي معها كما بينته السنة « وامسحوا برؤوسكم » الباء للإلصاق أي ألصقوا المسح بها من غير إسالة ماء وهو اسم جنس فيكفي أقل ما يصدق عليه وهو مسح بعض شعرة وعليه الشافعي « وأرجلكم » بالنصب عطفا على أيديكم وبالجر على الجوار « إلى الكعبين » أي معهما كما بينته السنة وهما العظمان الناتئان في كل رجل عند مفصل الساق والقدم والفصل بين الأيدي والأرجل المغسولة بالرأس المسموح يفيد وجوب الترتيب في طهارة هذه الأعضاء وعليه الشافعي ويؤخذ من السنة وجوب النية فيه كغيره من العبادات « وإن كنتم جنبا فاطَّهروا » فاغتسلوا « وإن كنتم مرضى » مَرَضا يضره الماء « أو على سفر » أي مسافرين « أو جاء أحد منكم من الغائط » أي أحدث « أو لا مستم النساء » سبق مثله في آيه النساء « فلم تجدوا ماء » بعد طلبه « فتيمموا » اقصدوا « صعيدا طيَّبا » ترابا طاهرا « فامسحوا بوجوهكم وأيديكم » مع المرفقين « منه » بضربتين والباء للإلصاق وبينت السنة أن المراد استيعاب العضوين بالمسح « ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج » ضيق بما فرض عليكم من الوضوء والغسل والتيمم « ولكن يريد ليطهركم » من الأحداث والذنوب « وليتم نعمته عليكم » بالإسلام ببيان شرائع الدين « لعلكم تشكرون » نعمه .
  • Nähert euch nicht dem rituellen Gebet , wenn ihr betrunken seid - damit ihr wißt , was ihr sagt - , auch nicht , wenn ihr dschunub seid - mit Ausnahme von Vorbeigehenden ( bzw. Reisenden ) , bis ihr Ghusl durchgeführt habt . Und wenn ihr krank oder auf Reisen seid oder der eine von euch von der Notdurft kommt oder ihr die Frauen ( intim ) berührt habt und kein Wasser finden könnt , dann sucht reine Erdoberfläche und streicht euch über eure Gesichter und Hände ( bis zu den Ellbogen ) .
    « يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة » أي لا تصلوا « وأنتم سكارى » من الشراب لأن سبب نزولها صلاة جماعة في حال سكر « حتى تعلموا ما تقولون » بأن تصْحوا « ولا جُنُبا » بإيلاج أو إنزال ونصبه على الحال وهو يطلق على المفرد وغيره « إلا عابري » مجتازي « سبيل » طريق أي مسافرين « حتى تغتسلوا » فلكم أن تصلوا واستثناء المسافر لأن له حكما آخر سيأتي وقيل المراد النهي عن قربان مواضع الصلاة أي المساجد إلا عبورها من غير مكث « وإن كنتم مرضى » مرضا يضره الماء « أو على سفر » أي مسافرين وأنتم جنب أو محدثون « أو جاء أحد منكم من الغائط » هو المكان المعَدُّ لقضاء الحاجة أي أحدث « أو لامستم النساء » وفي قراءة بلا ألف وكلاهما بمعنى اللمس هو الجَسُّ باليد قاله ابن عمر وعليه الشافعى وألحق به الجس بباقي البشرة وعن ابن عباس هو الجماع « فلم تجدوا ماءً » تتطهرون به للصلاة بعد الطلب والتفتيش وهو راجع إلى ما عدا المرضى « فتيمموا » اقصدوا بعد دخول الوقت « صعيدا طيبا » ترابا طاهرا فاضربوا به ضربتين « فامسحوا بوجوهكم وأيديكم » مع المرفقين منه ومسح يتعدى بنفسه وبالحرف « إن الله كان عفوا غفورا » .
  • Und wenn ihr krank oder auf Reisen seid , oder von der Notdurft kommt oder eure Frauen ( intim ) berührt und kein Wasser findet , dann sucht reine Erde auf und überstreicht ( mit bestäubten Händen ) eure Gesichter und eure Hände . ALLAH will euch nichts Unangenehmes gebieten , sondern euch nur reinigen und euch Seine Gabe vervollständigen , damit ihr euch dankbar erweist .
    « يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم » أي أردتم القيام « إلى الصلاة » وأنتم محدثون « فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق » أي معها كما بينته السنة « وامسحوا برؤوسكم » الباء للإلصاق أي ألصقوا المسح بها من غير إسالة ماء وهو اسم جنس فيكفي أقل ما يصدق عليه وهو مسح بعض شعرة وعليه الشافعي « وأرجلكم » بالنصب عطفا على أيديكم وبالجر على الجوار « إلى الكعبين » أي معهما كما بينته السنة وهما العظمان الناتئان في كل رجل عند مفصل الساق والقدم والفصل بين الأيدي والأرجل المغسولة بالرأس المسموح يفيد وجوب الترتيب في طهارة هذه الأعضاء وعليه الشافعي ويؤخذ من السنة وجوب النية فيه كغيره من العبادات « وإن كنتم جنبا فاطَّهروا » فاغتسلوا « وإن كنتم مرضى » مَرَضا يضره الماء « أو على سفر » أي مسافرين « أو جاء أحد منكم من الغائط » أي أحدث « أو لا مستم النساء » سبق مثله في آيه النساء « فلم تجدوا ماء » بعد طلبه « فتيمموا » اقصدوا « صعيدا طيَّبا » ترابا طاهرا « فامسحوا بوجوهكم وأيديكم » مع المرفقين « منه » بضربتين والباء للإلصاق وبينت السنة أن المراد استيعاب العضوين بالمسح « ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج » ضيق بما فرض عليكم من الوضوء والغسل والتيمم « ولكن يريد ليطهركم » من الأحداث والذنوب « وليتم نعمته عليكم » بالإسلام ببيان شرائع الدين « لعلكم تشكرون » نعمه .
  • O ihr , die ihr glaubt , nahet nicht dem Gebet , wenn ihr betrunken seid , bis ihr versteht , was ihr sprecht , noch im Zustande der Unreinheit ausgenommen als Reisende unterwegs , bis ihr den Gusl vorgenommen habt . Und wenn ihr krank seid oder euch auf einer Reise befindet oder einer von euch von der Notdurft zurückkommt , oder wenn ihr die Frauen berührt habt und kein Wasser findet , dann sucht guten ( reinen ) Sand und reibt euch dann Gesicht und Hände ab .
    يا أيها الذين صدَّقوا بالله ورسوله وعملوا بشرعه ، لا تقربوا الصلاة ولا تقوموا إليها حال السكر حتى تميزوا وتعلموا ما تقولون ، وقد كان هذا قبل التحريم القاطع للخمر في كل حال ، ولا تقربوا الصلاة في حال الجنابة ، ولا تقربوا مواضعها وهي المساجد ، إلا من كان منكم مجتازًا من باب إلى باب ، حتى تتطهروا . وإن كنتم في حال مرض لا تقدرون معه على استعمال الماء ، أو حال سفر ، أو جاء أحد منكم من الغائط ، أو جامعتم النساء ، فلم تجدوا ماء للطهارة فاقصدوا ترابًا طاهرًا ، فامسحوا بوجوهكم وأيديكم منه . إن الله تعالى كان عفوًّا عنكم ، غفورًا لكم .
  • Und wenn ihr krank seid oder euch auf einer Reise befindet oder einer von euch von der Notdurft zurückkommt , oder wenn ihr Frauen berührt habt und kein Wasser findet , so sucht reinen Sand und reibt euch damit Gesicht und Hände ab . Allah will euch nicht mit Schwierigkeiten bedrängen , sondern Er will euch nur reinigen und Seine Gnade an euch erfüllen , auf daß ihr dankbar sein möget
    يا أيها الذين آمنوا إذا أردتم القيام إلى الصلاة ، وأنتم على غير طهارة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم مع المرافق ( والمِرْفَق : المِفْصَل الذي بين الذراع والعَضُد ) وامسحوا رؤوسكم ، واغسلوا أرجلكم مع الكعبين ( وهما : العظمان البارزان عند ملتقى الساق بالقدم ) . وإن أصابكم الحدث الأكبر فتطهروا بالاغتسال منه قبل الصلاة . فإن كنتم مرضى ، أو على سفر في حال الصحة ، أو قضى أحدكم حاجته ، أو جامع زوجته فلم تجدوا ماء فاضربوا بأيديكم وجه الأرض ، وامسحوا وجوهكم وأيديكم منه . ما يريد الله في أمر الطهارة أن يُضَيِّق عليكم ، بل أباح التيمم توسعةً عليكم ، ورحمة بكم ، إذ جعله بديلا للماء في الطهارة ، فكانت رخصة التيمُّم من تمام النعم التي تقتضي شكر المنعم ؛ بطاعته فيما أمر وفيما نهى .
Notices
  • den Darm, die Blase entleere