-
Er ist ein wahrheitsliebender Mensch.
هو شخص محب للحقيقة.
-
Sie wird für ihre wahrheitsliebende Natur geschätzt.
يُقدرها الناس لطبيعتها المحبة للحقيقة.
-
Wahrheitsliebende Menschen meiden Lügen.
الأشخاص المحبون للحقيقة يتجنبون الكذب.
-
Wir benötigen mehr wahrheitsliebende Führungskräfte.
نحتاج إلى المزيد من القادة المحبين للحقيقة.
-
Eine wahrheitsliebende Person legt Wert auf Ehrlichkeit.
الشخص المحب للحقيقة يقدر الصدق.
-
Wer Allah und dem Gesandten gehorcht , die werden mit denjenigen von den Propheten , den Wahrheitsliebenden , den Märtyrern und den Rechtschaffenen Zusammensein , denen Allah Gunst erwiesen hat . Welch gute Gefährten jene sind !
« ومن يطع الله والرسول » فيما أمر به « فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين » أفاضل أصحاب الأنبياء لمبالغتهم في الصدق والتصديق « والشهداء » القتلى في سبيل الله « والصالحين » غير من ذكر « وحسُن أولئك رفيقا » رفقاء في الجنة بأن يستمتع فيها برؤيتهم وزيارتهم والحضور معهم وإن كان مقرهم في الدرجات العالية بالنسبة إلى غيرهم .
-
Al-Masih , der Sohn Maryams , war doch nur ein Gesandter , vor dem bereits Gesandte vorübergegangen waren . Und seine Mutter war sehr wahrheitsliebend ; sie ( beide ) pflegten Speise zu essen .
« ما المسيح ابن مريم إلا رسول قد خلت » مضت « من قبله الرسل » فهو يَمضي مثلهم وليس بإله كما زعموا وإلا لما مضى « وأُمُّه صدَيقة » مبالغة في الصدق « كانا يأكلان الطعام » كغيرهما من الناس ومن كان كذلك لا يكون إلها لتركيبه وضعفه وما ينشأ منه من البول والغائط « أنظر » متعجبا « كيف نبين لهم الآيات » على وحدانيتنا « ثم أنظر أنَّى » كيف « يُؤفكون » يصرفون عن الحق مع قيام البرهان .
-
Almasih Ibnu-Maryam war gewiß nur ein Gesandter , vor dem andere Gesandte bereits dahingingen , und seine Mutter war eine Wahrheitsliebende . Beide haben die Speisen gegessen .
« ما المسيح ابن مريم إلا رسول قد خلت » مضت « من قبله الرسل » فهو يَمضي مثلهم وليس بإله كما زعموا وإلا لما مضى « وأُمُّه صدَيقة » مبالغة في الصدق « كانا يأكلان الطعام » كغيرهما من الناس ومن كان كذلك لا يكون إلها لتركيبه وضعفه وما ينشأ منه من البول والغائط « أنظر » متعجبا « كيف نبين لهم الآيات » على وحدانيتنا « ثم أنظر أنَّى » كيف « يُؤفكون » يصرفون عن الحق مع قيام البرهان .
-
Wer Allah und dem Gesandten gehorcht , die werden mit denjenigen von den Propheten , den Wahrheitsliebenden , den Märtyrern und den Rechtschaffenen Zusammensein , denen Allah Gunst erwiesen hat . Welch gute Gefährten jene sind !
ومن يستجب لأوامر الله تعالى وهدي رسوله محمد صلى الله عليه وسلم فأولئك الذين عَظُمَ شأنهم وقدرهم ، فكانوا في صحبة مَن أنعم الله تعالى عليهم بالجنة من الأنبياء والصديقين الذين كمُل تصديقهم بما جاءت به الرسل ، اعتقادًا وقولا وعملا والشهداء في سبيل الله وصالح المؤمنين ، وحَسُنَ هؤلاء رفقاء في الجنة .
-
Al-Masih , der Sohn Maryams , war doch nur ein Gesandter , vor dem bereits Gesandte vorübergegangen waren . Und seine Mutter war sehr wahrheitsliebend ; sie ( beide ) pflegten Speise zu essen .
ما المسيح ابن مريم عليه السلام إلا رسولٌ كمن تقدمه من الرسل ، وأُمُّه قد صَدَّقت تصديقًا جازمًا علمًا وعملا وهما كغيرهما من البشر يحتاجان إلى الطعام ، ولا يكون إلهًا مَن يحتاج الى الطعام ليعيش . فتأمَّل -أيها الرسول- حال هؤلاء الكفار . لقد وضحنا العلاماتِ الدالةَ على وحدانيتنا ، وبُطلان ما يَدَّعونه في أنبياء الله . ثم هم مع ذلك يَضِلُّون عن الحق الذي نَهديهم إليه ، ثم انظر كيف يُصرفون عن الحق بعد هذا البيان ؟
-
Almasih Ibnu-Maryam war gewiß nur ein Gesandter , vor dem andere Gesandte bereits dahingingen , und seine Mutter war eine Wahrheitsliebende . Beide haben die Speisen gegessen .
ما المسيح ابن مريم عليه السلام إلا رسولٌ كمن تقدمه من الرسل ، وأُمُّه قد صَدَّقت تصديقًا جازمًا علمًا وعملا وهما كغيرهما من البشر يحتاجان إلى الطعام ، ولا يكون إلهًا مَن يحتاج الى الطعام ليعيش . فتأمَّل -أيها الرسول- حال هؤلاء الكفار . لقد وضحنا العلاماتِ الدالةَ على وحدانيتنا ، وبُطلان ما يَدَّعونه في أنبياء الله . ثم هم مع ذلك يَضِلُّون عن الحق الذي نَهديهم إليه ، ثم انظر كيف يُصرفون عن الحق بعد هذا البيان ؟