Examples
  • So haben Wir entschieden, daß in jeder Stadt (so auch in Mekka) die größten Verbrecher Ränke schmieden. In Wirklichkeit schmieden sie sie gegen sich selbst, aber sie sind sich dessen nicht bewußt.
    وكذلك جعلنا في كل قرية أكابر مجرميها ليمكروا فيها وما يمكرون إلا بأنفسهم وما يشعرون
  • Und so haben Wir es in jeder Stadt mit den Großen ihrer Sünder gemacht : damit sie darin Ränke schmieden . Und sie schmieden nur Ränke gegen sich selbst , ohne daß sie es merken .
    « وكذلك » كما جعلنا فُسَّاق مكة أكابرها « جعلنا في كل قرية أكابر مجرميها ليمكروا فيها » بالصد عن الإيمان « وما يمكرون إلا بأنفسهم » لأن وباله عليهم « وما يشعرون » بذلك .
  • Als sie von ihren Ränken höne , da sandte sie ihnen ( Einladungen ) und bereitete ein Gastmahl für sie und gab einer jeden von ihnen ein Messer und sagte ( zu Yusuf ) : " Komm heraus zu ihnen ! " Als sie ihn sahen , bestaunten sie ihn und schnitten sich ( dabei ) in die Hände und sagten : " Allah bewahre !
    « فلما سمعت بمكرهن » غيبتهن لها « أرسلت إليهن وأعتدت » أعدت « لهن متكأ » طعاما يقطع بالسكين للاتكاء عنده وهو الأترج « وآتت » أعطت « كل واحدة منهن سكينا وقالت » ليوسف « اخرج عليهن فلما رأينه أكبرنه » أعظمنه « وقطَّعن أيديهن » بالسكاكين ولم يشعرن بالألم لشغل قلبهن بيوسف « وقلن حاش لله » تنزيها له « ما هذا » أي يوسف « بشرا إن » ما « هذا إلا ملك كريم » لما حواه من الحسن الذي لا يكون عادة في النسمة البشرية ، وفي الحديث ( أنه أعطي شطر الحسن ) .
  • Dies ist die Kunde von dem Verborgenen , das Wir dir offenbaren . Du warst nicht bei ihnen , als sie sich über ihren Plan einigten , indem sie Ränke schmiedeten .
    « ذلك » المذكور من أمر يوسف « من أنباء » أخبار « الغيب » ما غاب عنك يا محمد « نوحيه إليك وما كنت لديهم » لدى إخوة يوسف « إذ أجمعوا أمرهم » في كيده أي عزموا عليه « وهم يمكرون » به أي لم تحضرهم فتعرف قصتهم فتخبر بها وإنما حصل لك علمها من جهة الوحي .
  • Und sie haben bereits ihre Ränke geschmiedet , aber ihre Ränke sind bei Allah , und wären ihre Ränke derart , daß sie Berge versetzen sollten .
    ( وقد مكروا ) بالنبي صلى الله عليه وسلم ( مكرهم ) حيث أرادوا قتله أو تقييده أو إخراجه ( وعند الله مكرهم ) أي علمه أو جزاؤه ( وإن ) ما ( كان مكرهم ) وإن عظم ( لتزول منه الجبال ) المعنى لا يعبأ به ولا يضر إلا أنفسهم والمراد بالجبال هنا قيل حقيقتها وقيل شرائع الإسلام المشبهة بها في القرار والثبات وفي قراءة بفتح لام لتزول ورفع الفعل فإن مخففة والمراد تعظيم مكرهم وقيل المراد بالمكر كفرهم ويناسبه على الثانية " " تكاد السماوات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا " " وعلى الأول ما قرئ وما كان .
  • Diejenigen , die vor ihnen waren , planten auch Ränke , doch Allah rüttelte ihren Bau an den Grundmauern , so daß das Dach von oben her auf sie stürzte ; und die Strafe kam über sie , ohne daß sie ahnten , woher .
    « قد مكر الذين من قبلهم » وهو نمروذ بنى صرحاً طويلا ليصعد منه إلى السماء ليقاتل أهلها « فأتى اللهُ » قصد « بنيانهم من القواعد » الأساس فأرسل عليه الريح والزلزلة فهدمته « فخر عليهم السقف من فوقهم » أي هم تحته « وأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون » من جهة لا تخطر ببالهم وقيل هذا تمثيل لإفساد ما أبرموه من المكر بالرسل .
  • und harre in Geduld aus ; deine Geduld aber kommt nur von Allah . Und sei weder traurig über sie , noch beunruhigt wegen ihrer Ränke .
    « واصبر وما صبرك إلا بالله » بتوفيقه « ولا تحزن عليهم » أي الكفار . إن لم يؤمنوا لحرصك على إيمانهم « ولا تك في ضيق مما يمكرون » أي لا تهتم بمكرهم فأنا ناصرك عليهم .
  • Sei ihretwegen nicht traurig , noch sei deswegen bedrängt , was sie an Ranken schmieden .
    « ولا تحزن عليهم ولا تكن في ضيق مما يمكرون » تسلية للنبي * أي لا تهتم بمكرهم عليك فإنا ناصروك عليهم .
  • Sie wollten Ränke gegen ihn schmieden , allein Wir machten sie zu den Niedrig sten .
    « فأرادوا به كيدا » بإلقائه في النار لتهلكه « فجعلناهم الأسفلين » المقهورين فخرج من النار سالما .
  • Und sie haben gewaltige Ränke geschmiedet .
    « ومكروا » أي الرؤساء « مكرا كبَّارا » عظيما جدا بأن كذبوا نوحا وآذوه ومن اتبعه .