Examples
  • Nur so kann man Schröders duldsames Verhalten in der unseligen Antikapitalismusdebatte deuten, die SPD-Chef Franz Müntefering mit Interviewsprüchen anheizen möchte.
    وهذا ما يدل عليه موقفُه المتسامح في النقاش المشئوم حول مُناهضة الرأسمالية الذي يثيره رئيس الحزب الاشتراكي الديموقراطي Müntefering في الأحاديث الصحافية
  • Und unweigerlich werden WIR euch mit etwas Angst , Hunger und Rückgang von Vermögen , Bevölkerung und Erzeugnissen prüfen . Und überbringe den Duldsamen frohe Botschaft -
    « ولنبلونكم بشيء من الخوف » للعدو « والجوع » القحط « ونقص من الأموال » بالهلاك « والأنفس » بالقتل والموت والأمراض « والثمرات » بالحوائج أي لنختبرنكم فننظر أتصبرون أم لا « وبشر الصابرين » على البلاء بالجنة .
  • Das gottgefällige Handeln liegt nicht darin , daß ihr euch mit dem Gesicht in Richtung des Ostens und des Westens wendet , sondern das gottgefällige Handeln ist , daß man den Iman an ALLAH , an den Jüngsten Tag , an die Engel , an die Schrift und an die Propheten verinnerlicht sowie das Vermögen - trotz der Liebe dazu - den Verwandten , den Waisen , den Bedürftigen , dem in Not geratenen Reisenden , den Bittenden und für die Unfreien gibt und das rituelle Gebet ordnungsgemäß verrichtet und die Zakat entrichtet , ( dazu gehören ) auch die Einhaltenden ihrer Verträge , wenn sie solche abschließen , und die Duldsamen in bitterer Armut , in Krankheit und beim Gewalt-Antun , denn diese sind diejenigen , die wahrhaftig sind . Und diese sind die wirklichen Muttaqi .
    « ليس البر أن تولوا وجوهكم » في الصلاة « قبل المشرق والمغرب » نزل ردا على اليهود والنصارى حيث زعموا ذلك « ولكن البرَّ » أي ذا البر وقرئ بفتح الباء أي البار « من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب » أي الكتب « والنبيين و آتى المال على » مع « حبه » له « ذوي القربى » القرابة « واليتامى والمساكين وابن السبيل » المسافر « والسائلين » الطالبين « وفي » فك « الرقاب » المكاتبين والأسرى « وأقام الصلاة وآتى الزكاة » المفروضة وما قبله في التطوع « والموفون بعهدهم إذا عاهدوا » الله أو الناس « والصابرين » نصب على المدح « في البأساء » شدة الفقر « والضراء » المرض « وحين البأس » وقت شدة القتال في سبيل الله « أولئك » الموصوفون بما ذكر « الذين صدقوا » في إيمانهم أو ادعاء البر « وأولئك هم المتقون » الله .
  • ( Diese sind ) die Duldsamen , die Wahrhaftigen , die Demütigen , die Spendenden und die gegen Ende der Nacht ( ALLAH ) um Vergebung Bittenden .
    « الصابرين » على الطاعة وعن المعصية نعت « والصادقين » في الإيمان « والقانتين » المطيعين لله « والمنفقين » المتصدقين « والمستغفرين » الله بأن يقولوا اللهم اغفر لنا « بالأسحار » أواخر الليل خُصت بالذكر لأنها وقت الغفلة ولذة النوم .
  • Und die Entscheidungsträger von ihnen gingen los : " Geht weiter so , und seid duldsam in eurer Gottheiten Sache ! Gewiß , dies ist eine Sache , die doch erstrebt wird .
    « وانطلق الملأ منهم » من مجلس اجتماعهم عند أبي طالب وسماعهم فيه من النبي صلى الله عليه وسلم قولوا : لا إله إلا الله « أن امشوا » يقول بعضهم لبعض امشوا « واصبروا على آلهتكم » اثبتوا على عبادتها « إن هذا » المذكور من التوحيد « لشيء يراد » منا .
  • Und unweigerlich werden WIR euch mit etwas Angst , Hunger und Rückgang von Vermögen , Bevölkerung und Erzeugnissen prüfen . Und überbringe den Duldsamen frohe Botschaft -
    ولنختبرنكم بشيء يسير من الخوف ، ومن الجوع ، وبنقص من الأموال بتعسر الحصول عليها ، أو ذهابها ، ومن الأنفس : بالموت أو الشهادة في سبيل الله ، وبنقص من ثمرات النخيل والأعناب والحبوب ، بقلَّة ناتجها أو فسادها . وبشِّر -أيها النبي- الصابرين على هذا وأمثاله بما يفرحهم ويَسُرُّهم من حسن العاقبة في الدنيا والآخرة .
  • Das gottgefällige Handeln liegt nicht darin , daß ihr euch mit dem Gesicht in Richtung des Ostens und des Westens wendet , sondern das gottgefällige Handeln ist , daß man den Iman an ALLAH , an den Jüngsten Tag , an die Engel , an die Schrift und an die Propheten verinnerlicht sowie das Vermögen - trotz der Liebe dazu - den Verwandten , den Waisen , den Bedürftigen , dem in Not geratenen Reisenden , den Bittenden und für die Unfreien gibt und das rituelle Gebet ordnungsgemäß verrichtet und die Zakat entrichtet , ( dazu gehören ) auch die Einhaltenden ihrer Verträge , wenn sie solche abschließen , und die Duldsamen in bitterer Armut , in Krankheit und beim Gewalt-Antun , denn diese sind diejenigen , die wahrhaftig sind . Und diese sind die wirklichen Muttaqi .
    ليس الخير عند الله- تعالى- في التوجه في الصلاة إلى جهة المشرق والمغرب إن لم يكن عن أمر الله وشرعه ، وإنما الخير كل الخير هو إيمان من آمن بالله وصدَّق به معبودًا وحدَه لا شريك له ، وآمن بيوم البعث والجزاء ، وبالملائكة جميعًا ، وبالكتب المنزلة كافة ، وبجميع النبيين من غير تفريق ، وأعطى المال تطوُّعًا -مع شدة حبه- ذوي القربى ، واليتامى المحتاجين الذين مات آباؤهم وهم دون سن البلوغ ، والمساكين الذين أرهقهم الفقر ، والمسافرين المحتاجين الذين بَعُدوا عن أهلهم ومالهم ، والسائلين الذين اضطروا إلى السؤال لشدة حاجتهم ، وأنفق في تحرير الرقيق والأسرى ، وأقام الصلاة ، وأدى الزكاة المفروضة ، والذين يوفون بالعهود ، ومن صبر في حال فقره ومرضه ، وفي شدة القتال . أولئك المتصفون بهذه الصفات هم الذين صدقوا في إيمانهم ، وأولئك هم الذين اتقَوا عقاب الله فتجنبوا معاصيه .
  • ( Diese sind ) die Duldsamen , die Wahrhaftigen , die Demütigen , die Spendenden und die gegen Ende der Nacht ( ALLAH ) um Vergebung Bittenden .
    هم الذين اتصفوا بالصبر على الطاعات ، وعن المعاصي ، وعلى ما يصيبهم من أقدار الله المؤلمة ، وبالصدق في الأقوال والأفعال وبالطاعة التامة ، وبالإنفاق سرا وعلانية ، وبالاستغفار في آخر الليل ؛ لأنه مَظِنَّة القبول وإجابة الدعاء .
  • Und die Entscheidungsträger von ihnen gingen los : " Geht weiter so , und seid duldsam in eurer Gottheiten Sache ! Gewiß , dies ist eine Sache , die doch erstrebt wird .
    وانطلق رؤساء القوم وكبراؤهم يحرِّضون قومهم على الاستمرار على الشرك والصبر على تعدد الآلهة ، ويقولون إن ما جاء به هذا الرسول شيء مدبَّر يقصد منه الرئاسة والسيادة ، ما سمعنا بما يدعو إليه في دين آبائنا من قريش ، ولا في النصرانية ، ما هذا إلا كذب وافتراء .
  • Geh fort, bevor ich vergesse, wie duldsam ich geworden bin!
    السيد ميرلين عليك ان تذهب قبل ان انسى كبف اصبحت متسامحا