Examples
  • Ich möchte mein Logo auf diese T-Shirts bedrucken lassen.
    أريد طباعة شعاري على هذه التيشيرتات.
  • Wir bedrucken die Tassen mit Ihren persönlichen Fotos.
    نحن نطبع الأكواب بصورك الشخصية.
  • Das Unternehmen bietet einen Service zum Bedrucken von Visitenkarten an.
    تقدم الشركة خدمة طباعة البطاقات التجارية.
  • Sie können Ihre eigenen Designs auf die Stofftaschen bedrucken.
    يمكنك طباعة تصاميمك الخاصة على الحقائب القماشية.
  • Die Firma kann Logos oder andere Bilder auf Ihre Produkte bedrucken.
    يمكن للشركة طباعة الشعارات أو الصور الأخرى على منتجاتك.
  • Und warum wollt ihr nicht für Allahs Sache kämpfen und für die der Schwachen Männer , Frauen und Kinder , die sagen : " Unser Herr , führe uns heraus aus dieser Stadt , deren Bewohner Bedrücker sind , und gib uns von Dir einen Beschützer , und gib uns von Dir einen Helfer ? "
    « وما لكم لا تقاتلون » إستفهام توبيخ ، أي لا مانع لكم من القتال « في سبيل الله و » في تخليص « المستضعفين من الرجال والنساء والولدان » الذين حبسهم الكفار عن الهجرة وآذوهم ، قال ابن عباس رضي الله عنهما : كنت أنا وأمي منهم « الذين يقولون » داعين يا « ربنا أخرجنا من هذه القرية » مكة « الظالم أهلُها » بالكفر « واجعل لنا من لدنك » من عندك « وليّاً » يتولى أمورنا « واجعل لنا من لدنك نصيرا » يمنعنا منهم وقد استجاب الله دعاءهم فيَسَّر لبعضهم الخروج وبقي بعضهم إلى أن فتحت مكة ووَلَّى صلى الله عليه وسلم عتاب بن أسيد فأنصف مظلومهم من ظالمهم .
  • Er hat euch erwählt und hat euch nichts auferlegt , was euch in der Religion bedrücken könnte , der Religion eures Vaters Abraham . Er ( Allah ) ist es , Der euch vordem schon Muslime nannte und ( nun ) in diesem ( Buche ) , damit der Gesandte Zeuge über euch sei und damit ihr Zeugen über die Menschen sein möget .
    « وجاهدوا في الله » لإقامة دينه « حق جهاده » باستفراغ الطاقة فيه ونصب حَقَّ على المصدر « هو اجتباكم » اختاركم لدينه « وما جعل عليكم في الدين من حَرَج » أي ضيق بأن سهله عند الضرورات كالقصر والتيمم وأكل الميتة والفطر للمرض والسفر « مِلة أبيكم » منصوب الخافض الكاف « إبراهيم » عطف بيان « هو » أي الله « سمَّاكم المسلمين من قبل » أي قبل هذا الكتاب « وفي هذا » أي القرآن « ليكون الرسول شهيداً عليكم » يوم القيامة أنه بلَّغكم « وتكونوا » أنتم « شهداء على الناس » أن رسلهم بلَّغوهم « فأقيموا الصلاة » داوموا عليها « وآتوا الزكاة واعتصموا بالله » ثقوا به « هو مولاكم » ناصركم ومتولي أموركم « فنعم المولى » هو « ونعم النصير » الناصر لكم .
  • " O Meine Diener , keine Furcht soll euch an diesem Tage bedrücken , noch sollt ihr traurig sein
    « يا عبادِ لا خوف عليكم اليوم ولا أنتم تحزنون » .
  • Er ( Musa ) sagte : " Belange mich nicht dafür , daß ich vergessen habe , und bedrücke mich in meiner Angelegenheit nicht mit einer Erschwernis . "
    « قال لا تؤاخذني بما نسيت » أي غفلت عن التسليم لك وترك الانكار عليك « ولا ترهقني » تكلفني « من أمري عسرا » مشقة في صحبتي إياك أي عاملني فيها بالعفو واليسر .
  • Was den Jungen angeht , so waren seine Eltern gläubige ( Menschen ) . Da fürchteten wir , daß er sie durch ( seine ) Auflehnung und durch ( seinen ) Unglauben bedrücken würde .
    « وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا » فإنه كما في حديث مسلم طبع كافرا ولو عاش لأرهقهما ذلك لمحبتهما له يتبعانه في ذلك .
  • Ich werde ihn mit Beschwerlichem bedrücken .
    « سأرهقه » أكلفه « صعودا » مشقة من العذاب أو جبلا من نار يصعد فيه ثم يهوي أبدا .
  • Er sagte : « Belange mich nicht dafür , daß ich vergessen habe , und bedrücke mich in meiner Angelegenheit nicht mit einer schweren Last . »
    « قال لا تؤاخذني بما نسيت » أي غفلت عن التسليم لك وترك الانكار عليك « ولا ترهقني » تكلفني « من أمري عسرا » مشقة في صحبتي إياك أي عاملني فيها بالعفو واليسر .
  • Was den Jungen betrifft , so waren seine Eltern gläubige ( Menschen ) . Da fürchteten wir , er würde sie durch das Übermaß seines Frevels und durch seinen Unglauben bedrücken .
    « وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا » فإنه كما في حديث مسلم طبع كافرا ولو عاش لأرهقهما ذلك لمحبتهما له يتبعانه في ذلك .
  • Und warum wollt ihr nicht für Allahs Sache kämpfen und für die der Schwachen Männer , Frauen und Kinder , die sagen : " Unser Herr , führe uns heraus aus dieser Stadt , deren Bewohner Bedrücker sind , und gib uns von Dir einen Beschützer , und gib uns von Dir einen Helfer ? "
    وما الذي يمنعكم -أيها المؤمنون- عن الجهاد في سبيل نصرة دين الله ، ونصرة عباده المستضعفين من الرجال والنساء والصغار الذين اعتُدي عليهم ، ولا حيلة لهم ولا وسيلة لديهم إلا الاستغاثة بربهم ، يدعونه قائلين : ربنا أخرجنا من هذه القرية -يعني " مكة " - التي ظَلَم أهلها أنفسهم بالكفر والمؤمنين بالأذى ، واجعل لنا من عندك وليّاً يتولى أمورنا ، ونصيرًا ينصرنا على الظالمين ؟
  • Er hat euch erwählt und hat euch nichts auferlegt , was euch in der Religion bedrücken könnte , der Religion eures Vaters Abraham . Er ( Allah ) ist es , Der euch vordem schon Muslime nannte und ( nun ) in diesem ( Buche ) , damit der Gesandte Zeuge über euch sei und damit ihr Zeugen über die Menschen sein möget .
    يا أيها الذين آمنوا بالله ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم اركعوا واسجدوا في صلاتكم ، واعبدوا ربكم وحده لا شريك له ، وافعلوا الخير ؛ لتفلحوا ، وجاهدوا أنفسكم ، وقوموا قيامًا تامًّا بأمر الله ، وادعوا الخلق إلى سبيله ، وجاهدوا بأموالكم وألسنتكم وأنفسكم ، مخلصين فيه النية لله عز وجل ، مسلمين له قلوبكم وجوارحكم ، هو اصطفاكم لحمل هذا الدين ، وقد منَّ عليكم بأن جعل شريعتكم سمحة ، ليس فيها تضييق ولا تشديد في تكاليفها وأحكامها ، كما كان في بعض الأمم قبلكم ، هذه الملة السمحة هي ملة أبيكم إبراهيم ، وقد سَمَّاكم الله المسلمين مِن قبلُ في الكتب المنزلة السابقة ، وفي هذا القرآن ، وقد اختصَّكم بهذا الاختيار ؛ ليكون خاتم الرسل محمد صلى الله عليه وسلم شاهدًا عليكم بأنه بلَّغكم رسالة ربه ، وتكونوا شهداء على الأمم أن رسلهم قد بلَّغتهم بما أخبركم الله به في كتابه ، فعليكم أن تعرفوا لهذه النعمة قدرها ، فتشكروها ، وتحافظوا على معالم دين الله بأداء الصلاة بأركانها وشروطها ، وإخراج الزكاة المفروضة ، وأن تلجؤوا إلى الله سبحانه وتعالى ، وتتوكلوا عليه ، فهو نِعْمَ المولى لمن تولاه ، ونعم النصير لمن استنصره .