New: Verb conjugations - all tenses, all adjective , plural forms; accusative, dative and genitive, optimized search with word stem.
Examples
-
Gewiß , diejenigen , die den Iman bekundet haben , diejenigen , die Juden wurden , die Nazarener und die Sabia , wer ( von ihnen ) den Iman an ALLAH und den Jüngsten Tag verinnerlicht und gottgefällig Gutes getan hat , diese haben ihre Belohnung bei ihrem HERRN und weder Angst gibt es um sie , noch werden sie traurig sein .« إن الذين آمنوا » بالأنبياء من قبل « والذين هادوا » هم اليهود « والنصارى والصابئين » طائفة من اليهود أو النصارى « من آمن » منهم « بالله واليوم الآخر » في زمن نبينا « وعمل صالحاً » بشريعته « فلهم أجرهم » أي ثواب أعمالهم « عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون » رُوعي في ضمير آمن وعمل لفظ من وفيما بعده معناها .
-
Und die Juden sagten : " Die Nazarener verfügen über nichts Nennenswertes . " , und die Nazarener sagten : " Die Juden verfügen über nichts Nennenswertes . " , obwohl beide die Schrift vortragen . Solcherart sprachen diejenigen , die nicht wissen , Gleiches wie ihre Worte .« وقالت اليهود ليست النصارى على شئ » معتد به وكفرت بعيسى « وقالت النصارى ليست اليهود على شئ » معتد به وكفرت بموسى « وهم » أي الفريقان « يتلون الكتاب » المنزل عليهم ، وفي كتاب اليهود تصديق عيسى ، وفي كتاب النصارى تصديق موسى والجملة حال « كذلك » كما قال هؤلاء « قال الذين لا يعلمون » أي المشركون من العرب وغيرهم « مثل قولهم » بيان لمعنى ذلك : أي قالوا لكل ذي دين ليسوا على شئ « فالله يحكم بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون » من أمر الدين فيدخل المحقُّ الجنة والمبطل النار .
-
Die Juden und die Nazarener sagten : " Wir sind ALLAHs Kinder und Seine Lieblinge . " Sag : " Weshalb peinigt ER euch denn wegen eurer Verfehlungen ? ! "« وقالت اليهود والنصارى » أي كل منهما « نحن أبناء الله » أي كأبنائه في القرب والمنزلة وهو كأبينا في الرحمة والشفقة « وأحباؤه قل » لهم يا محمد « فلم يعذبكم بذنوبكم » إن صدقتم في ذلك ولا يعذب الأب ولده ولا الحبيب حبيبه وقد عذبكم فأنتم كاذبون « بل أنتم بشر ممن » من جملة من « خلق » من البشر لكم ما لهم وعليكم ما عليهم « يغفر لمن يشاء » المغفرة له « ويعذب من يشاء » تعذيبه لا اعتراض عليه « ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما وإليه المصير » المرجع .
-
Gewiß , diejenigen , die den Iman bekundet haben , diejenigen , die Juden wurden , die Sabia und die Nazarener , wer von ihnen den Iman an ALLAH und den Jüngsten Tag verinnerlicht und gottgefällig Gutes getan hat um sie gibt es weder Angst noch werden sie traurig sein .« إن الذين آمنوا والذين هادوا » هم اليهود مبتدأ « والصابئون » فرقة منهم « والنصارى » ويبدل من المبتدأ « من آمن » منهم « بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون » في الآخرة خبر المبتدأ ودال على خبر إن .
-
Gewiß , diejenigen , die den Iman bekundet haben , diejenigen , die Juden wurden , die Nazarener und die Sabia , wer ( von ihnen ) den Iman an ALLAH und den Jüngsten Tag verinnerlicht und gottgefällig Gutes getan hat , diese haben ihre Belohnung bei ihrem HERRN und weder Angst gibt es um sie , noch werden sie traurig sein .إن المؤمنين من هذه الأمة ، الذين صدَّقوا بالله ورسله ، وعملوا بشرعه ، والذين كانوا قبل بعثة محمد صلى الله عليه وسلم من الأمم السالفة من اليهود ، والنصارى ، والصابئين- وهم قوم باقون على فطرتهم ، ولا دين مقرر لهم يتبعونه- هؤلاء جميعًا إذا صدَّقوا بالله تصديقًا صحيحًا خالصًا ، وبيوم البعث والجزاء ، وعملوا عملا مرضيًا عند الله ، فثوابهم ثابت لهم عند ربهم ، ولا خوف عليهم فيما يستقبلونه من أمر الآخرة ، ولا هم يحزنون على ما فاتهم من أمور الدنيا . وأما بعد بعثة محمد صلى الله عليه وسلم خاتمًا للنبيين والمرسلين إلى الناس كافة ، فلا يقبل الله من أحد دينًا غير ما جاء به ، وهو الإسلام .
-
Und die Juden sagten : " Die Nazarener verfügen über nichts Nennenswertes . " , und die Nazarener sagten : " Die Juden verfügen über nichts Nennenswertes . " , obwohl beide die Schrift vortragen . Solcherart sprachen diejenigen , die nicht wissen , Gleiches wie ihre Worte .وقالت اليهود : ليست النصارى على شيء من الدين الصحيح ، وكذلك قالت النصارى في اليهود وهم يقرؤون التوراة والإنجيل ، وفيهما وجوب الإيمان بالأنبياء جميعًا . كذلك قال الذين لا يعلمون من مشركي العرب وغيرهم مثل قولهم ، أي قالوا لكل ذي دين : لست على شيء ، فالله يفصل بينهم يوم القيامة فيما اختلفوا فيه مِن أمر الدين ، ويجازي كلا بعمله .
-
Die Juden und die Nazarener sagten : " Wir sind ALLAHs Kinder und Seine Lieblinge . " Sag : " Weshalb peinigt ER euch denn wegen eurer Verfehlungen ? ! "وزعم اليهود والنصارى أنهم أبناء الله وأحباؤه ، قل لهم -أيها الرسول- : فَلأيِّ شيء يعذِّبكم بذنوبكم ؟ فلو كنتم أحبابه ما عذبكم ، فالله لا يحب إلا من أطاعه ، وقل لهم : بل أنتم خلقٌ مثلُ سائر بني آدم ، إن أحسنتُم جوزيتم بإحسانكم خيرا ، وإن أسَأْتُم جوزيتم بإساءتكم شرًّا ، فالله يغفر لمن يشاء ، ويعذب من يشاء ، وهو مالك الملك ، يُصَرِّفه كما يشاء ، وإليه المرجع ، فيحكم بين عباده ، ويجازي كلا بما يستحق .
-
Gewiß , diejenigen , die den Iman bekundet haben , diejenigen , die Juden wurden , die Sabia und die Nazarener , wer von ihnen den Iman an ALLAH und den Jüngsten Tag verinnerlicht und gottgefällig Gutes getan hat um sie gibt es weder Angst noch werden sie traurig sein .إن الذين آمنوا ( وهم المسلمون ) واليهود ، والصابئين ( وهم قوم باقون على فطرتهم ، ولا دين مقرر لهم يتبعونه ) والنصارى ( وهم أتباع المسيح ) من آمن منهم بالله الإيمان الكامل ، وهو توحيد الله والتصديق بمحمد صلى الله عليه وسلم وبما جاء به ، وآمن باليوم الآخر ، وعمل العمل الصالح ، فلا خوف عليهم من أهوال يوم القيامة ، ولا هم يحزنون على ما تركوه وراءهم في الدنيا .