نتائج مطابقة

28

لَطَف
[مفرد]: ج ألطاف (لغير المصدر):
• مصدر لطَفَ بـ/ لطَفَ لـ.
• هديَّة، وأكثر ما يستعمل اللّفظ مجموعًا (ألطاف) "ما أكثر تُحفَه وألطافَه".
لُطْف
[مفرد]: ج ألطاف (لغير المصدر): مصدر لطُفَ ولطَفَ بـ/ لطَفَ لـ ، لُطْفًا : دعوة مهذَّبة لعمل شيء، من فضلك، إذا سمحت. ، لُطْفٌ من الله تعالى : عونٌ منه وتوفيقٌ بعد مِحْنة "ألطافُ الله- ... المزيد
لطَفَ
بـ/ لطَفَ لـ يَلطُف، لَطَفًا ولُطْفًا، فهو لطيف، والمفعول ملطوف به ، لطَفَ به / لطَفَ له : رفَق به ورأَف "نرجو اللهَ أن يَلطُف بنا جميعًا- {اللهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ} ".
لطُفَ
يَلطُف، لُطْفًا ولَطَافةً، فهو لطيف ، لطُفَ الشَّيءُ :
• رقّ، عكسه كثُف "لطُف كلامُها- تفيض عيناه بالوداعة واللُّطْف- لطُف الهواءُ".
• رقّ، عكسه خشُن "لطُفت أخلاقهنّ- مزاج لطيف- لطُف حديثُه مع زوجته- عامل الأرملة بلُطْف".
• دقَّ وصغُر، عكسه ضخُم "لطُف الغُصْنُ".
لطَّفَ
لطَّفَ من يلطِّف، تلطيفًا، فهو مُلطِّف، والمفعول مُلَطَّف ، لطَّفَ الشَّيءَ : جعله لطيفًا ليِّنًا "لَطَّف الطَّبْعَ/ أخلاقَ فلانٍ- لطَّف النَّسيمُ الجوَّ- *لَطِّفْ حديثَك فالنفوس ... المزيد
لَطَّفَ
[ل ط ف]. (ف: ربا. لازمتع. م. بحرف). لَطَّفْتُ، أُلَطِّفُ، لَطِّفْ، مص. تَلْطِيفٌ لَطَّفَ الكِتَابَ: جَعَلَهُ لَطِيفاً لَطَّفَ الْجَوَّ بَيْنَهُمَا: خَفَّفَ مِنْ ضَغْطِهِ لِيَجْعَلَهُ لَطِيفاً. "لَطَّفَ عِبَارَاتِهِ" لَطَّفَ الدَّوَاءُ مِنْ حِدَّةِ الأَلَمِ: خَفَّفَ مِنْهُ ... المزيد
لَطَفَ
[ل ط ف]. (ف: ثلا. لازم، م. بحرف). لَطَفْتُ، أَلْطُفْ، اُلْطُفْ، مص. لُطْفٌ لَطَفَ بِحَالِهِ أَو لَهُ: رَفَقَ بِهِ، عَامَلَهُ بِلُطفٍ وَرِقَّةٍ، رَأَفَ بِهِ لَطَفَ اللَّهُ بِالإِنْسَانِ: رَفَقَ بِهِ وَأَوْصَلَهُ إِلَى مَا يُحِبُّ بِرِفْقٍ وَلُطْفٍ.
لَطُفَ
[ل ط ف]. (ف: ثلا. لازم، م. بحرف). لَطُفْتُ، أَلْطُفُ، اُلْطُفْ، مص. لُطْفٌ، لَطَافَةٌ لَطُفَ كَلاَمُهُ: رَقَّ وَلَمْ يَكُنْ فِيهِ جَفَاءٌ لَطُفَ بِحَالِهِ: رَفَقَ بِهِ.
لُطْفٌ
ج: أَلْطَافٌ. [ل ط ف] عَامَلَهُ بِلُطفٍ: بِرِقَّةٍ، بِرِفْقٍ ذَلِكَ مِنْ لُطْفِ اللَّهِ: مِنْ تَوْفِيقِهِ، مِنْ وِقَايَتِهِ. " أَلْطَافُ اللَّهِ".
لطف
1-به أو له: رفق به، عامله بلطف. 2-الله بالإنسان أو له: رفق به وأوصل إليه ما يحب برفق ولطف. 3-الله به أو له: وفقه وحفظه. 4-الشيء: قرب.
لطف
1-صغر ودق «لطف جسمه». 2-الكلام: رق لفظا فلم يكن فيه جفاء. 3-عنه: كان أصغر منه.
لطف
الشيء: جعله لطيفا.
لطف
ج ألطاف. 1-إحسان. 2-رفق. 3-هدية. 4-قليل من الطعام وغيره.
لطف
ج ألطاف. 1-مص. لطف ولطف. 2-من قبل الله: التوفيق والحفظ والوقاية. 3-رقة، رفق.
لطف
بِهِ وَله لطفا ولطفا رفق بِهِ ورأف فَهُوَ لطيف وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {الله لطيف بعباده} وَهُوَ لطيف بِهَذَا الْأَمر رَفِيق بمداراته
لطف
الشَّيْء لطفا ولطافة رق (ضد كثف) يُقَال الْهَوَاء جسم لطيف ورق (ذد خشن) يُقَال فتاة ذَات خلق لطيف ورق وَصغر يُقَال عود لطيف وَيُقَال لطف عَنهُ صغر عَنهُ فَهُوَ لطيف (ج) لطاف ولطفاء وَهِي لَطِيفَة (ج) لطاف ولطائف
لطف
الْكتاب وَغَيره جعله لطيفا
اللطف
الرِّفْق والهدية يُقَال أهْدى إِلَيْهِ لطفا وَمَا أَكثر تحفه وألطافه واليسير من الطَّعَام وَغَيره (ج) ألطاف وَيُقَال هَؤُلَاءِ لطف فلَان أَصْحَابه وَأَهله الَّذين يلطفونه
اللطف
من قبل الله تَعَالَى التَّوْفِيق والعصمة وَفِي الْعَمَل الرِّفْق فِيهِ (ج) ألطاف
‏لطف‏
‏ ‏(‏لَطُفَ‏)‏ الشيء من باب ظرف أي صغر فهو ‏(‏لَطِيفٌ‏)‏‏.‏ و‏(‏اللُّطْفُ‏)‏ في العمل الرفق فيه‏.‏ واللُّطْفُ من الله تعالى التوفيق والعصمة‏.‏ و‏(‏ألْطَفَهُ‏)‏ بكذا بَرَّه به والاسم ‏(‏اللَّطَفُ‏)‏ بفتحتين يقال‏:‏ جاءتنا ‏(‏لطفة‏)‏ من بفتحتين أي هدية‏.‏ و‏(‏المُلاطَفَةُ‏)‏ المباراة‏.‏ و‏(‏التَّلَطُّفُ‏)‏ للأمر الترفق له‏.‏ ‏
الفرق بين الرفق واللطف
أن الرفق هو اليسر في الامور والسهولة في التوصل إليها وخلافه العنف وهو التشديد في التوصل إلى المطلوب، وأصل الرفق في اللغة النفع ومنه يقال أرفق فلان فلانا إذا مكنه مما يرتفق به، ومرافق البيت المواضع التي ينتفع بها زيادة على ما لا بد منه.ورفيق الرجل في السفر يسمى بذلك لانتفاعه بصحبته وليس هو على معنى الرفق واللطف ويجوز أن يقال سمي رفيقا لانه يرافقه في السير أي يسير إلى جانبه فيلي مرفقه.
الفرق بين اللطف والتوفيق
أن اللطف هو فعل تسهل به الطاعة على العبد ولا يكون لطفا إلا مع قصد فاعله وقوع ما هو لطف فيه من الخير خاصة، فأما إذا كان ما يفع عنده قبيحا وكان الفاعل له قد أراد ذلك فهو إنتقاد وليس بلطف.والتوفيق فعل ما تتفق معه الطاعة وإذا لم تتفق معه الطاعة لم يسم توفيقا ولهذا قالوا إنه لا يحسن الفعل.وفرقا آخر وهو أن التوفيق لطف يحدث قبل الطاعة بوقت فهو كالمصاحب لها في وقته لان وقته يلي وقت فعل الطاعة ولا يجوز أن يكون وقتهما واحدا لانه بمنزلة مجئ زيد مع عمرو وإن كان بعده بلا فصل فأما إذا جاء بعده بأوقات فإنه لم يجئ معه، واللطف قد يتقدم الفعل بأوقات يسيرة يكون له معها تأثير في نفس الملطوف له ولا يجوز أن يتقدمه بأوقات كثيرة حتى لا يكون له معها في نفسه تأثير، فكل توفيق لطف وليس كل لطف توفيقا ولا يكون التوفيق ثوابا لانه يقع قبل الفعل ولا يكون الثواب ثوابا لما لم يقع ولكن التسمية بموفق على جهة المدح يكون ثوابا على ما سلف من الطاعة، ولا يكون التوفيق إلا لما حسن من الافعال يقال وفق فلان للانصاف ولا تقول وفق للظلم ويسمى توفيقا وإن كان منقضيا في حال ما وصف به أنه توفيق فيه كما يقال زيد وافق عمروا في هذا القول وإن كان قول عمرو قد انقضى، واللطف يكون التدبير الذي ينفذ في صغير الامور وكبيرها فالله تعالى لطيف ومعناه أن تدبيره لا يخفى عن شيء ولا يكون ذلك إلا باجرائه على حقه.والاصل في اللطيف التدبير ثم حذف واجريت الصفة للمدبر على جهة المبالغة وفلان لطيف الحيلة إذا كان يتوصل إلى بغيته بالرفق والسهولة ويكون اللطف حسن العشرة والمداخلة في الامور بسهولة، واللطف أيضا صغر الجسم خلاف الكثافة واللطف أيضا صغر الجسم وهو خلاف الخفاء في المنظر، وفي اللطيف معنى المبالغة لانه فعيل، وفي موفق معنى تكثير الفعل وتكريره لانه مفعل، والعصمة هي اللطيفة التي يمتنع بها عن المعصية إختيارا والصفة بمعصوم إذا أطلقت فهي صفة مدح وكذلك الموفق فإذا اجري على التقييد فلا مدح فيه ولا يجوز أن يوصف غير الله بأنه يعصم ويقال عصمه من كذا ووفقه لكذا ولطف له في كذا فكل واحد من هذه الافعال يعدي بحرف وهاهنا يوجب أيضا أن يكون بينهما فروق من غير هذا الوجه الذي ذكرناه وشرح هذا يطول فتركته كراهة الاكثار واصولهما في اللغة واشتقاقاتهما أيضا توجب فروقا من وجوه اخر فاعلم ذلك.
الفرق بين اللطف واللطف
أن اللطف هو البر وجميل الفعل من قولك فلان يبرني ويلطفني ويسمى الله تعالى لطيفا من هذا الوجه أيضا لانه يواصل نعمه إلى عباده.
الفرق بين اللطف واللطف
أن اللطف هو البر وجميل الفعل من قولك فلان يبرني ويلطفني ويسمى الله تعالى لطيفا من هذا الوجه أيضا لانه يواصل نعمه إلى عباده.
الفرق بين المداراة واللطف
أن المداراة ضرب من الاحتيال والختل من قلك دريت الصيد إذا ختلته وإنما يقال داريت الرجل إذا توصلت إلى المطلوب من جهته بالحيلة والختل.
لطف
اللَّطِيف صفة من صفات اللّه واسم من أَسمائه وفي التنزيل العزيز اللّه لطيف بعباده وفيه وهو اللطيف الخبير ومعناه واللّه أَعلم الرفيق بعباده قال أَبو عمرو اللطيف الذي يوصل إليك أَربك في رِفْق واللُّطفُ من اللّه تعالى التوفيق والعِصمة وقال ابن الأَثير في تفسيره اللَّطِيف هو الذي اجتمع له الرِّفق في الفعل والعلمُ بدقائق المصالح وإيصالها إلى من قدّرها له من خلقه يقال لَطف به وله بالفتح يَلْطُف لُطْفاً إذا رَفَقَ به فأَما لَطُف بالضم يَلْطُف فمعناه صغُر ودقَّ ابن الأَعرابي لَطف فلان يَلْطُف إذا رَفَق لُطْفاً ويقال لَطَف اللّه لك أَي أَوْصَل إليك ما تُحِب برِفْق وفي حديث الإفك ولا أَرَى منه اللطف الذي كنت أَعرفه ... المزيد
لطف
لَطُفَ بهِ ولَه كنَصَرَ يَلْطُفُ لُطْفاً بالضمِّ : إِذا رَفَقَ به وأَنا أَلْطُفُ بهِ : إِذا أَرَيْتَهُ مَوَدَّةً ورِفْقاً في مُعامَلةٍ وهو لَطِيفٌ بهذا الأمْرِ رَفيقٌ بمُداراتِه قال شَيْخُنا : قد أَغْفَلَ المصنِّفُ رَحِمه اللهُ أَداةَ تَعْدِيَتِه والمَشْهُورُ تعدِيَتُه بالباءِ كقولهِ تَعالى : " اللهُ لَطِيفٌ بعِبادِه " وجاءَ مُعَدًّى باللامِ كقوله تعالى : " إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِما يَشاءُ " إِمّا حَقِيقَةً كما هو رَأْيُ ابنٍ فارِسٍ وصرَّحَ به في المُجْمَلِ كظاهِرِ تَفْسيرِ المُصَنَّفِ أَو لتَضْمِينِ مَعْنَى الإِيصالِ وعليه صاحِبُ العُمْدَةِ وصَرَّحَ به الرَّاغِبُ وعلى تَعْدِيتَهِ بالباءِ ... المزيد
لطف
اللطِيْفُ: اللَهُ عَزَ اسْمُه. واللَّطَفُ: البِرًّ والتَّكْرِمَةُ. وما ألْطَفْتَ به أخَاكَ من تُحْفَةٍ. واللَطِيْفُ: الرَّفِيْقُ المُدَاري، لَطُفَ يَلْطُفُ لَطَافَةً. ولَطَفَ يَلْطُفُ: أي دَنَا يَدْنُو. واللَّطْفَانُ: المُلاطِفُ. واللطَفُ: اللَّطِيْفُ. والشيْءُ اليَسِيْرُ، وطَعِمَ طَعَاماً لَطَفاً: أي قَلِيْلاً. وألْطَفْتُ الفَحْلَ إلْطَافاً: إذا أخَذْتَ قَضِيْبَه فادْخَلْتَه في حَيَاء النّاقَةِ. واسْتَلْطَفَ الفَحْلُ نَفْسُه. وألْطَفْتُ الشيْءَ واسْتَلْطَفْتُه: ألْصَقْتَه على جَنْبِك وقَرَّبْتَه منكَ. واللوَاطِفُ من الأضْلاَع: ما دَنَا من صَدْرِكَ وفُؤادِكَ.