نتائج مطابقة

16

شُكْر
[مفرد]: مصدر شكَرَ/ شكَرَ لـ ، أسدَى له الشُّكرَ : وجَّهه إليه، بمزيد الشُّكر : بوافر الشكر- شكرًا جزيلاً- شكرًا لك- لا شكر على واجب- مدين بالشّكر.
شكَرَ
شكَرَ لـ يَشكُر، شُكْرًا وشُكرانًا وشُكورًا، فهو شاكر، والمفعول مَشْكور (للمتعدِّي) ، شكَر اللهَ / شكَر للهِ : حمِده، ذكر نعمته وأثنى عليه "من شكر القليل استحق الجزيل- لا يشكر ... المزيد
شَكَرَ
[ش ك ر]. (ف: ثلا. متعد، م. بحرف). شَكَرْتُ، أَشْكُرُ، اُشْكُرْ، مص. شُكْرٌ، شُكُورٌ شَكَرَهُ عَلَى مَعْرُوفِهِ: أَثْنَى، أَجْزَى. "شَكَرَ لِلَّهِ نِعْمَتَهُ" "أَشْكُرُكَ عَلَى مَا قَدَّمْتَ لِي مِنْ خِدْمَةٍ" "أَشْكُرُ فَضْلَكَ"لقمان آية 14 أَنِ اُشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ . (قرآن) "شَكَرَ لَهُ فَضْلَهُ" شَكَرَ اللَّهُ عَبْدَهُ: رَضِيَ عَنْهُ وَأَثَابَهُ شَكَرَ عَمَلَهُ: كَافَأَهُ عَلَيْهِ، أَثَابَهُ عَلَيْهِ.
شَكِرَ
[ش ك ر]. (ف: ثلا. لازم). شَكِرَ، يَشْكَرُ، مص. شَكَرٌ شَكِرَتِ الشَّجَرَةُ: خَرَجَ مِنْهَا الشَّكِيرُ، أَيِ الْغُصْنُ أَوَّلَ مَا يَظْهَرُ شَكِرَ الضَّرْعُ: اِمْتَلأَ بِاللَّبَنِ شَكِرَتِ السَّحَابَةُ: اِمْتَلأَتْ ... المزيد
شُكْرٌ
[ش ك ر]. (مص. شَكَرَ) شُكْراً لَكَ: الْعِرْفَانُ لَكَ لِنِعَمِكَ وَفَضْلِكَ، الاعْتِرَافُ وَالامْتِنَانُ بِمَا قَدَّمْتَ. "شُكْراً جَزِيلاً عَلَى عَطَائِكَ" "شَكَرَهُ أَجْزَلَ شُكْرٍ" الشُّكْرُ مِنَ اللَّهِ: الرِّضَا وَالثَّوَابُ.
شكر
1-ه أو له: أثنى عليه وذكر إحسانه ونعمته. 2-عمله: كافأه عليه.
شكر
1-ت الناقة: إمتلأ ضرعها لبنا. 2-الضرع: إمتلأ لبنا. 3-ت الشجرة: خرج منها الشكير. 4-ت السحابة: إمتلأت. 5-صار كريما بعد بخل.
شكر
1-مص. شكر. 2-إظهار الثناء على الإنسان لإحسان أو نعمة.ع
الشُّكْر
عرفان النِّعْمَة وإظهارها وَالثنَاء بهَا وَمن الله الرِّضَا وَالثَّوَاب
‏شكر‏
‏ ‏(‏الشُّكْرُ‏)‏ الثناء على المحسن بما أولاكه من المعروف‏.‏ وقد ‏(‏شَكَرهُ‏)‏ بشكره بالضم ‏(‏شُكْرا‏)‏ و‏(‏شُكْرَانًا‏)‏ أيضا‏.‏ يقال‏:‏ شَكَرَهُ وشكر له وهو باللام أفصح‏.‏ وقوله تعالى‏:‏ ‏{‏ولا شكورا‏}‏ يحتمل أن يكون مصدرا كقعد قعودا وأن يكون جمعا كبُرد وبُرُود وكُفر وكُفُور‏.‏ و‏(‏الشُّكْرَانُ‏)‏ ضد الكفران‏.‏ و‏(‏تَشَكَّر‏)‏ له مثل شكر له‏.‏ ‏
الشكر
بضم فسكون مص‍ شكر ، مقابلة النعمة بكفائها بالقلب . أو باللسان أو بالعمل - سجود الشكر : سجدة كسجود الصلاة يؤديها الشخص عند حصول نعمة شكرا عليها .
الفرق بين الحمد والشكر والمدح
الحمد: هو الثناء باللسان على الجميل، سواء تعلق بالفضائل كالعلم، أم بالفواضل كالبر.والشكر: فعل ينبى عن تعظيم المنعم لاجل النعمة، سواء أكان نعتا باللسان، أو اعتقادا، أو محبة بالجنان، أو عملا وخدمة بالاركان.وقد جمعها الشاعر في قوله: يدي ولساني والضمير المحجب أفادتكم النعماء مني ثلاثة فالحمد أعم مطلقا، لانه يعم النعمة وغيرها، وأخص موردا إذ هو باللسان فقط، والشكر بالعكس، إذ متعلقه النعمة فقط، ومورده اللسان وغيره. فبينهما عموم وخصوص من وجه، فهما يتصادقان في الثناء باللسان على الاحسان، ويتفارقان في صدق الحمد فقط على النعت بالعلم مثلا، وصدق الشكر فقط على المحبة بالجنان، لاجل الاحسان.وأما الفرق بين الحمد والمدح فمن وجوه: منها: أن المدح للحي ولغير الحي كاللؤلؤ واليواقيت الثمينة.والحمد للحي فقط.ومنها: أن المدح قد يكون قبل الاحسان وقد يكون بعده، والحمد إنما يكون بعد الاحسان.ومنها: أن المدح قد يكون منهيا عنه. قال صلى الله عليه وآله \" احثوا التراب على وجوه المداحين \".والحمد مأمور به مطلقا. قال صلى الله عليه وآله: \" من لم يحمد الناس لم يحمد الله \"؟ ومنها أن المدح عبارة عن القول الدال على أنه مختص بنوع من أنواع الفضائل باختياره، وبغير اختياره.والحمد قول دال على أنه مختص بفضيلة من الفضائل معينة وهي فضيلة الانعام إليك، وإلى غيرك، ولابد أن يكون على جهة التفضيل لا على التهكم والاستهزاء ومنها أن الحمد نقيضه الذم، ولهذا قيل: \" الشعير يؤكل ويذم \".والمدح نقيضه الهجاء. هذا والزمخشري لم يفرق بينهما. قال في الكشاف: \" الحمد والمدح أخوان \".بمعنى واحد.
الفرق بين الشكر والجزاء
أن الشكر لا يكون إلا على نعمة والنعمة لا تكون إلا لمنفعة أو ما يؤدي إلى منفعة كالمرض يكون نعمة لانه يؤدي إلى الانتفاع بعوض، والجزاء يكون منفعة ومضرة كالجزاء على الشر.
الفرق بين الشكر والمكافأة
أن الشكر على النعمة سمي شكرا عليها وإن لم يكن يوازيها في القدر كشكر العبد لنعم الله عليه ولا تكون المكافإة بالشر مكافأة به حتى تكون مثله وأصل الكلمة ينبئ عن هذا المعنى وهو الكفؤ يقال هذا كف‌ء هذا إذا كان مثله، والمكافأة أيضا تكون بالنفع والضر والشكر لا يكون إلا على النفع أو ما يؤدي إلى النفع على ما ذكرنا، والشكر أيضا لا يكون إلا قولا والمكافأة تكون بالقول والفعل وما يجري مع ذلك.
الفرق بين الشكر والحمد
أن الشكر هو الاعتراف بالنعمة على جهة التعظيم للمنعم، والحمد الذكر بالجميل على جهة التعظيم المذكور به أيضا ويصح على النعمة وغير النعمة، والشكر لا يصح إلا على النعمة ويجوز أن يحمد الانسان نفسه في امور جميلة يأتيها ولا يجوز أن يشكرها لان الشكر يجري مجرى قضاء الدين ولا يجوز أن يكون للانسان على نفسه دين فالاعتماد في الشكر على ما توجبه النعمة وفي الحمد على ما توجبه الحكمة.ونقيض الحمد الذم إلا على إساء‌ة ويقال الحمد لله على الاطلاق ولا يجوز أن يطلق إلا لله لان كل إحسان فهو منه في الفعل أو التسبيب، والشاكر هو الذاكر بحق المنعم بالنعمة على جهة التعظيم، ويجوز في صفة الله شاكر مجازا، والمراد أنه يجازي على الطاعة جزاء الشاكرين على النعمة ونظير ذلك قوله تعالى " من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا " وهذا تلطف في الاستدعاء إلى النفقة في وجوه البر والمراد أن ذلك بمنزلة القرض في إيجاب الحق، وأصل الشكر إظهار الحال الجميلة فمن ذلك دابة شكور إذا ظهر فيه السمن مع قلة العلف، وأشكر الضرع إذا امتلا وأشكرت السحابة إمتلات ماء، والشكير قضبان غضة تخرج رخصة بين القضبان العاسية، والشكير من الشعر والنبات صغار نبت خرج بين الكبار مشبهة بالقضبان الغضة، والشكر بضع المرأة، والشكر على هذا الاصل إظهار حق النعمة لقضاء حق المنعم كما أن الكفر تغطية النعمة لا بطال حق المنعم فإن قيل أنت تقول الحمد لله شكرا فتجعل الشكر مصدرا للحمد فلولا إجتماعهما في المعنى لم يجتمعا في اللفظ قلنا هذا مثل قولك قتلته صبرا واتيته سعيا والقتل غير الصبر والاتيان غير السعي، وقال سيبويه: هذا باب ما ينصب من المصادر لانه حال وقع فيها الامر وذلك كقولك قتلته صبرا ومعناه أنه لما كان القتل يقع حال وقع فيها الامر وذلك كقولك قتلته صبرا ومعناه أنه لما كان القتل يقع على ضروب وأحوال بين الحال التي وقع فيها القتل والحال التي وقع فيها الحمد فكأنه قال قتلته في هذه الحال، والحمد لله شكرا أبلغ من قولك الحمد لله حمدا لان ذلك للتوكيد والاول لزيادة معنى وهو أي أحمده في حال إظهار نعمه علي
شكر
الشُّكْرُ عِرْفانُ الإِحسان ونَشْرُه وهو الشُّكُورُ أَيضاً قال ثعلب الشُّكْرُ لا يكون إِلاَّ عن يَدٍ والحَمْدُ يكون عن يد وعن غير يد فهذا الفرق بينهما والشُّكْرُ من الله المجازاة والثناء الجميل شَكَرَهُ وشَكَرَ له يَشْكُرُ شُكْراً وشُكُوراً وشُكْراناً قال أَبو نخيلة شَكَرْتُكَ إِنَّ الشُّكْرَ حَبْلٌ منَ التُّقَى وما كُلُّ مَنْ أَوْلَيْتَهُ نِعْمَةً يَقْضِي قال ابن سيده وهذا يدل على أَن الشكر لا يكون إِلا عن يد أَلا ترى أَنه قال وما كل من أَوليته نعمة يقضي ؟ أَي ليس كل من أَوليته نعمة يشكرك عليها وحكى اللحياني شكرت اللهوشكرت لله وشَكَرْتُ بالله وكذلك شكرت نعمة الله وتَشَكَّرَ له بلاءَه كشَكَرَهُ ... المزيد