[مفرد]: مصدر شخَرَ.

يَشخِر، شَخْرًا وشَخيرًا، فهو شاخر ، شخَر الرَّجلُ : تردّد صوتُه في حلقه أثناء النّوم من غير كلام بسبب ضيق التنفُّس "شخَر الفَرسُ: صهَل، شخَر الحمارُ : نَهَق".

يشخِّر، تشخيرًا، فهو مُشخِّر ، شخَّر النَّائمُ : بالغ في إصدار الشّخير.

[ش خ ر]. (ف: ربا. لازم). شَخَّرْتُ، أُشَخِّرُ، مص. تَشْخِيرٌ. شَخَّرَ النَّائِمُ: بَالَغَ فِي الشَّخِيرِ.

[ش خ ر]. (ف: ثلا. لازم). شَخَرَ، يَشْخِرُ، مص. شَخِيرٌ شَخَرَ الرَّجُلُ: صَدَرَ عَنْهُ صَوْتٌ فِي نَوْمِهِ مِنْ حَلْقِهِ وَأَنْفِهِ، غَطَّ شَخَرَ الفَرَسُ: صَهَلَ شَخَرَ الحِمارُ: نَهَقَ.

[ش خ ر]. (مص. شَخَرَ) شَخْرُ الشَّبَابِ: شَرْخُهُ، أَوَّلُهُ شَخْرُ الرَّحْلِ: مَا بَيْنَ أَوَّلِهِ وَآخِرِهِ.

شخرا وشخيرا تردد صَوته فِي حلقه فِي غير كَلَام وَيُقَال شخر الْفرس صَهل وشخر الْحمار نهق

‏ ‏(‏الشَّخِيرُ‏)‏ رفع الصوت بالنخر‏.‏ و‏(‏شَخَرَ‏)‏ الحمار يشخر بالكسر ‏(‏شَخِيرًا‏)‏‏.‏ ‏

الشَّخِيرُ صَوْتٌ من الحَلْقِ وقيل من الأَنف وقيل من الفم دون الأَنف وشَخِيرُ الفرس صَوْتُه من فمه وقيل هو من الفرس بَعْدَ الصَّهِيل شَخَرَ يَشْخِرُ شَخْراً وشَخِيراً وقيل الشَّخْرُ كالنَّخْرِ الصحاح شَخَرَ الحمارُ يَشْخِرُ بالكسر شَخِيراً الأَصمعي من أَصوات الخيل الشَّخِيرُ والنَّخِيرُ والكَرِيرُ فالشخير من الفم والنخير من المنخرين والكرير من الصدر ورجل شِخِّيرٌ نِخِّيرٌ والشَّخِيرُ أَيضاً رَفْعُ الصَّوْتِ بالنَّخْرِ وحمار شِخِّيرٌ مُصَوِّتٌ والشَّخِيرُ ما تَحَاتَّ من الجبل بالأَقدام والحوافر قال الشاعر بِنُطْفَةِ بَارِقٍ في رأْسِ نِيقٍ مُنِيفٍ دُونَها مِنْهُ شَخِيرُ قال أَبو منصور لا أَعرف الشَّخِيرَ بهذا المعنى إِلاَّ أَن يكون الأَصل فيه خَشِيراً فقلب أَبو زيد يقال لما بين الكَرَّيْنِ من الرَّحْلِ شَرْخٌ وشَخْرٌ والكَرُّ ما ضَمَّ الظَّلِفَتَيْنِ أَنشد الباهلي قول العجاج إِذا اثْبَجَرّا من سَوادٍ حَدَجَا وشَخَرَا اسْتِنفاضَةً ونَشَجَا قال الاثبجرار أَن يقوم وينقبض يعني الحمار والأَتان قال وشخرا نفضا بجحافلهما واستنفاضة أَي ينفضان ذلك الشخص ينظران ما هو والنَّشِيجُ صَوتٌ من الصدر وشَخْرُ الشَّباب أَوَّله وجِدَّتُه كَشَرْخِهِ والأَشْخَرُ ضَرْبٌ من الشَّجَرِ والشِّخِّير بكسر الشين اسم ومطرّف بن عبدالله ابن الشِّخَّيرِ مثال الفِسِّيق لأَنه ليس في كلام العرب فَعِّيلٌ ولا فُعِّيلٌ ... المزيد