نتائج مطابقة

18

رَزْق
[مفرد]: مصدر رزَقَ.
رِزْق
[مفرد]: ج أَرزاق:
• اسم الشّيء المُعطَى الذي ينتفع به الإنسان من ربح أو مكسب أو ثروة أو نحو ذلك "أجرى عليه رِزقًا- قطع رزقَ فلان: منع عنه أسباب العيش- ورِزْق الخلق مقسوم عليهم ... مقادير يقدِّرها الجليلُ- فَإِنَّ نَفْسًا لَنْ تَمُوتَ حَتَّى تَسْتَوْفِيَ رِزْقَهَا ... المزيد
• مَطَر " {هُوَ الَّذِي يُرِيكُمْ ءَايَاتِهِ وَيُنَزِّلُ لَكُمْ مِنَ السَّمَاءِ رِزْقًا} ".
• شكْر " {وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ} ".
• ثواب " {قَدْ أَحْسَنَ اللهُ لَهُ رِزْقًا} ".
• نفقة " {وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ} ". ، الرِّزق الحَسَن : ما يصل إلى صاحبه بلا كدّ في طلبه " {وَمِنْ ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا} ".
رزَقَ
يَرزُق، رَزْقًا، فهو رازِق، والمفعول مَرْزوق ، رزَقه اللهُ : أعطاه نِعمةً وعطاءً "رزقه الله الغِنى- رزقه بمولود- لَوْ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَوَكَّلُونَ عَلَى اللهِ حَقَّ تَوَكُّلِهِ ... المزيد
رَزَقَ
[ر ز ق]. (ف: ثلا. متعد). رَزَقْتُ، أرْزُقُ، اُرْزُقْ، مص. رَزْقٌ رَزَقَهُ رِزْقاً: أعْطَاهُ إيَّاهُ، مَنَحَهُ وَأكْسَبَهُ إيَّاهُ. "رَزَقَهُ اللَّهُ الغِنَى" يَرْزُقُ اللَّهُ عِبَادَهُ: يُهَيِّئُ لَهُمْ حَيَاةَ الرِّزْقِ وَيُوصِيهُمْ إيَّاهُ. يس آية 47 أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ (قرآن).
رُزِقَ
[ر ز ق]. (ف: مَبْنِيٌّ لِلْمَجْهُولِ). رُزِقْتُ، أُرْزَقُ. رُزِقَ مَالاً مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ: نَالَهُ، كَانَ مَحْظُوظاً.
رِزْقٌ
ج: أَرْزَاقٌ. [ر ز ق] سَعى إلَى رِزْقِهِ: إلَى مَا يَسْتَرْزِقُ بِهِ، أي الوَسَائِلُ الَّتِي تُمَكِّنُ الْمَرْءَ مِنَ العَيْشِ. البقرة آية 22 وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقاً لَكُمْ (قرآن) وفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ: الْمَطَرُ الَّذِي تَنْتَفِعُ بِهِ الأَرْضُ.هود آية 6 وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ إلاَّ عَلَى اللَّهِ رِزْقُها (قرآن) "قَطْعُ الأرْزَاقِ مِنْ قَطْعِ الأَعْنَاقِ"(مثل) الرِّزْقُ الشَّهْرِيُّ: أي الرَّاتِبُ الَّذِي يَتَقَاضَاهُ العَامِلُ أوِ الْمُوَظَّفُ.
رزق
ه: أوصل إليه رزقا.
رزق
نال رزقا: «رزق مولودا».ق
رزق
ج أرزاق. 1-ما ينتفع به من مال أو زرع أو غيرهما. 2-مطر. 3-ما يدفع إلى الجندي في أول كل شهر. 4-«الرزق الحسن»: ما يصل إلى صاحبه من غير تعب وكد في طلبه.
الرزق
بِالْفَتْح مصدر وبالكسر اسْم الشَّيْء المرزوق وَهُوَ كل مَا ينْتَفع بِهِ وَيجوز أَن يوضع كل مِنْهُمَا مَوضِع الآخر وَمَا ينْتَفع بِهِ مِمَّا يُؤْكَل ويلبس وَمَا يصل إِلَى الْجوف ويتغذى بِهِ وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فليأتكم برزق مِنْهُ} والمطر لِأَنَّهُ سَبَب الرزق وَالعطَاء أَو الْعَطاء الْجَارِي ... المزيد
‏رزق‏
‏ ‏(‏الرِّزْقُ‏)‏ ما ينتفع به والجمع ‏(‏الأرْزَاق‏)‏ و‏(‏الرِّزْقُ‏)‏ أيضا العطاء مصدر قولك ‏(‏رَزَقَهُ‏)‏ الله يرزقه بالضم ‏(‏رِزْقًا‏)‏‏.‏ قلت‏:‏ قال الأزهري‏:‏ يقال‏:‏ ‏(‏رَزَقَ‏)‏ الله الخلق ‏(‏رِزْقًَا‏)‏ بكسر الراء والمصدر الحقيقي ‏(‏رَزْقا‏)‏ والاسم يوضع موضع المصدر‏.‏ و‏(‏ارْتَزَقَ‏)‏ الجند أخذوا أرزاقهم‏.‏ وقوله تعالى‏:‏ ‏{‏وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون‏}‏ أي شكر رزقكم كقوله تعالى‏:‏ ‏{‏واسأل القرية‏}‏ يعني أهلها‏.‏ وقد يسمى المطر ‏(‏رزقا‏)‏ ومنه قوله تعالى‏:‏ ‏{‏وما أنزل الله من السماء من رزق فأحيا به الأرض‏}‏ وقال‏:‏ ‏{‏وفي السماء رزقكم‏}‏ وهو ... المزيد
الرِّزْقُ‏
‏ مَا يُخْرَجُ لِلْجُنْدِيِّ عِنْدَ رَأْسِ كُلِّ شَهْرٍ وَقِيلَ يَوْمًا بِيَوْمٍ وَالْمُرْتَزِقَةُ الَّذِينَ يَأْخُذُونَ الرِّزْقَ وَإِنْ لَمْ يُثْبَتُوا فِي الدِّيوَانِ وَفِي مُخْتَصَرِ الْكَرْخِيِّ الْعَطَاءُ مَا يُفْرَضُ لِلْمُقَاتِلَةِ وَالرِّزْقُ لِلْفُقَرَاءِ‏.‏
الرزق
ج أرزاق ، العطاء .
الفرق بين الرزق والحظ
أن الرزق هو العطاء الجاري في الحكم على الادرار ولهذا يقال أرزاق الجند لانها تجري على إدرار، والحظ لا يفيد هذا المعنى وإنما إرتفاع صاحبه به على ما ذكرنا، قال بعضهم يجوز أن يجعل الله للعبد حظا في شيء ثم يقطعه عنه ويزيله مع حياته وبقائه، ولا يجوز أن يقطع رزقه مع إحيائه، وبين العلماء في ذلك خلاف ليس هذا موضع ذكره، وكل ما خلقه الله تعالى في الارض مما يملك فهو رزق للعباد في الجملة بدلالة قوله تعالى " خلق لكم ما في الارض جميعا " وإن كان رزقا لهم في الجملة فتفصيل قسمته على ما يصح ويجوز من الاملاك، ولا يكون الحرام رزقا لان الرزق هو العطاء الجاري في الحكم وليس الحرام مما حكم به، وما يفترسه الاسد رزق له بشرط غلبته عليه كما أن غنيمة المشركين رزق لنا لشرط غلبتنا عليه والمشرك يملك ما في يده أما إذا غلبناه عليه بطل ملكه له وصار رزقا لنا، ولا يكون الرزق إلا حلالا فأما قولهم رزق حلال فهو توكيد كما يقال بلاغة حسنة ولا تكون البلاغة إلا حسنة.
الفرق بين الرزق والغذاء
أن الرزق إسم لما يملك صاحبه الانتفاع به فلا يجوز منازعته فيه لكونه حلالا له، ويجوز أن يكون ما يغتذيه الانسان حلالا وحراما إذ ليس كل ما يغتذيه الانسان رزقا له ألا ترى أنه يجوز أن يغتذي بالسرقة وليس السرقة رزقا للسارق، ولو كانت رزقا له لم يذم عليها وعلى النفقة منها، بل كان يحمد على ذلك والله تعالى مدج المؤمنين بإنفاقهم في قوله تعالى " ومما رزقناهم ينفقون ".
رزق
الرازقُ والرّزَّاقُ في صفة الله تعالى لأَنه يَرزُُق الخلق أَجمعين وهو الذي خلق الأَرْزاق وأَعطى الخلائق أَرزاقها وأَوصَلها إليهم وفَعّال من أَبنية المُبالغة والرِّزْقُ معروف والأَرزاقُ نوعانِ ظاهرة للأَبدان كالأَقْوات وباطنة للقلوب والنُّفوس كالمَعارِف والعلوم قال الله تعالى وما من دابّة في الأَرض إِلا على الله رزقها وأَرزاقُ بني آدم مكتوبة مُقدَّرة لهم وهي واصلة إِليهم قال الله تعالى ما أُرِيد منهم من رِزق وما أُريد أَن يُطعمون يقول بل أَنا رازقهم ما خلقتهم إِلا ليَعبدون وقال تعالى إِن الله هو الرزَّاق ذو القُوَّةِ المَتِينُ يقال رَزَقَ الخلقَ رَزْقاً ورِزْقاً فالرَّزق بفتح الراء هو المصدر ... المزيد
رزق
الرِّزْقُ بالكَسْرِ : ما يُنْتَفَعُ به وقِيلَ : هو ما يَسُوقُه اللّهُ إلى الحَيَوانِ للتَّغَذي أي : ما به قِوامُ الجسمِ ونَماؤه وعندَ المُعْتَزِلَة : مملوكٌ يَأكُلُه المُسْتَحِقُ فلا يَكُونُ حَراماً كالمُرتَزَقِ على صِيغَةِ المَفْعُول قال رُؤْبَةُ : وخفَّ أنْواءُ الرَّبِيعَ المُرْتَزَقْ وقد يُسَمَّى المَطَرُ رِزْقاً وذلِكَ قولُه تَعالى : " وما أَنْزَلَ اللهُ من السَّماءَ من رِزْقٍ فأحْيا بهِ الأَرضً بعدَ مَوْتِها " وقالَ تَعالى : " وفي السَّماءَ رِزْقُكُم وما توعَدُونَ " قالَ مُجاهِدٌ : وهو المَطَر وهذا اتِّساع في اللُّغَةِ كما يُقال : التَّمْر في قَعْرِ القَلِيبِ يَعْنِي به سَقْىَ النَّخْلِ وقال ... المزيد
رزق
الرِّزْقُ: مَعروفٌ . وارْتَزَقَ الجُنْدُ أرْزاقَهم. والرَّزْقَةُ: المَرَّةُ الواحدةُ. والرّازِقيُ: الضَعِيفُ من كلِّ شَيْءٍ . وثيابُ كَتّانٍ بِيْض.