نتائج مطابقة

23

خطَأ
[مفرد]: ج أخطاء (لغير المصدر):
• مصدر خطِئَ ، التَّجربة والخطأ : مبدأ للتوصُّل إلى الحلّ الصحيح أو النتيجة المقنعة عن طريق استخدام الوسائل والنظريّات حتى يتمّ تقليل الخطأ أو تصحيحه.
• ارتكاب ذنب بغير تعمُّد، عكس صواب "خطأ إملائيّ/ كتابيّ/ لغويّ/ مطبعيّ- رُفِعَ عَنْ أُمَّتِي الْخَطَأُ [حديث]- {وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ} " ، أوقعه في خطأ : جعله يخطئ، ارتكب خطأً : أخطأ، خطأ فادح ... المزيد
• (نف) نقص في جهاز أو طريق أو إجراء يؤثِّر على صدق النتائج. ، القتل الخطأ : ما ليس للإنسان فيه قصد، قتل عن غير تعمّد.
خطَّأَ
يُخطِّئ، تخطئةً وتخطيئًا، فهو مخطِّئ، والمفعول مخطَّأ ، خطَّأ فلانًا :
• نسب إليه الخطأ "مازال يُخطِّئه حتى غضب".
• قال له أخطأتَ "إن أخطأتُ فخطِّئني، خطَّأ آراءه : أنكرها وأظهر خطأها".
خطا
يَخطُو، اخْطُ، خَطْوًا، فهو خاطٍ ، خطا نحوَ الأمام : فرّج ما بين قدميه وتحرَّك، مشى، تقدَّم "جاء يخطو بحَذَرٍ- لم يخطُ خُطْوة إلى الأمام" ، خطا خُطُوات واسعة : تقدَّم تقدُّمًا ملحوظًا.
خَطَا
[خ ط و]. (ف: ثلا. لازمتع). خَطَوْتُ، أَخْطُو، اُخْطُ، مص. خَطْوٌ خَطَا الرَّجُلُ: حَرَّكَ مَا بَينَ قَدَمَيْهِ خَطَا مَسَافَةً طَوِيلَةً: مَشَى يَخْطُو خُطُوَاتٍ هَامَّةً: يُحْرِزُ عَلَى تَقَدُّمٍ هَامٍّ. "تَخْطُو الأُمَّةُ اليَوْمَ فِي سَبِيلِ اسْتِقْلاَلِهَا وَرُقَيِّهَا خُطُوَاتٍ كَبِيرَةً".
خَطَّأَ
[خ ط أ]. (ف: ربا. متعد). خَطَّأْتُ، أُخَطِّئُ، خَطِّئْ، مص. تَخْطِيءٌ، تَخْطِئةٌ خَطَّأَ الرَّجُلَ: نَسَبَهُ إِلَى الخَطَإِ خَطَّأَ التِّلْمِيذَ: قَالَ لَهُ: "أَخْطَأْتَ".
خَطَأٌ
ج: أَخْطَاءٌ. [خ ط أ] سَلَكَ سُلُوكاً فِيهِ خَطَأٌ: بَعِيدٌ عَنِ الصَّوَابِ اِعْتَرَفَ بِأَخْطَائِهِ: أَقَرَّ بِذُنُوبِهِ، بِأَغْلاَطِهِ يَحْتَوِي الكِتَابُ عَلَى أَخْطَاءٍ مَطْبَعِيَّةٍ: لَمْ تُكْتَبِ الكَلِمَاتُ كَمَا هِيَ فِي النَّصِّ الأَصْلِيِّ، أَغْلاَطٌ. "يَا لَهُ مِنْ خَطَإٍ فَاحِشٍ !".
خطأ
ت القدر بزبدها: رمت به.و
خطا
(خطو) مشى.
خطأ
1-ه: نسبه إلى الخطإ. 2-ه: قال له «أخطأت».
خطأ
ج أخطاء. 1-مص. خطىء. 2-بعد عن الصواب. 3-ذنب.
خطا
خطوا مَشى
الْخَطَأ
لخطاء وَفِي الحَدِيث (رفع عَن أمتِي الْخَطَأ وَالنِّسْيَان) (ج) أخطاء
‏خطأ‏
‏ ‏(‏الخَطَأُ‏)‏ ضد الصواب وقد يمد‏.‏ وقرئ بهما قوله تعالى‏:‏ ‏{‏إلا خطأ‏}‏، و‏(‏أخْطَأَ‏)‏ و‏(‏تَخَطَّأَ‏)‏ بمعنى، ولا تقل‏:‏ أخطيت وبعضهم يقوله‏.‏ و‏(‏الخِطءُ‏)‏ الذنب وهو مصدر ‏(‏خَطِئَ‏)‏ بالكسر والاسم ‏(‏الخَطِيئةُ‏)‏ ويجوز تشديدها والجمع ‏(‏الخَطَايا‏)‏‏.‏ أبو عبيدة ‏(‏خَطِئَ‏)‏ و‏(‏أخْطَأَ‏)‏ بمعنى ومنه المثل‏:‏ مع ‏(‏الخَوَاطِئِ‏)‏ سهم صائب‏.‏ الأموي ‏(‏المُخْطِئُ‏)‏ من أراد الصواب فصار إلى غيره والخَاطِئُ من تعمد ما لا ينبغي‏.‏ و‏(‏تَخَطَّأَ‏)‏ له في المسألة أخطأ‏.‏ ‏
‏خطا‏
‏ الخُطْوةُ بالضم ما بين القدمين وجمع القلة ‏(‏خُطُوَاتٌ‏)‏ بضم الطاء وفتحها وسكونها والكثير ‏(‏خُطًى‏)‏‏.‏ و‏(‏الخَطْوَةُ‏)‏ بالفتح المرة الواحدة والجمع ‏(‏خَطَواتٌ‏)‏ بفتح الطاء و‏(‏خِطَاءٌ‏)‏ بالكسر والمد مثل ركوة وركاء‏.‏ و‏(‏خَطَا‏)‏ من باب عدا و‏(‏اخْتَطَى‏)‏ أيضا بمعنى‏.‏ و‏(‏تَخَطَّاهُ‏)‏ تجاوزه‏.‏ يقال‏:‏ تخطى رقاب الناس‏.‏ ‏
الخطأ
ضد الصواب . - القتل الخطأ : الذي يتوفر فيه قصد الضرب ولا يتوفر فيه قصد القتل ، كمن ضرب إنسانا بيده تأديبا فمات المضروب ، ومن ضرب حيوانا فأصاب إنسانا فمات
الفرق بين الخطأ واللاخطاء
قال أبوعبيدة: خطأ، وأخطأ: بمعنى واحد: لمن يذنب على غير عمد.وقال غيره: (خطأ) في الدين، و (أخطأ) في كل شيء عامدا كان أو غير عامد.وقيل: خطأ: إذا تعمد ما نهي عنه، فهو خاطئ.وأخطأ: إذا أراد الصواب فصار إلى غيره. قلت: ويناسب المعنى الاخير عبارة الدعاء في الصحيفة الشريفة: " أنا المسئ المعترف الخاطئ ". فإنه عليه السلام أراد الاقرار على نفسه بالمعاصي متعمدا بقرينة ما بعده، وهو قوله عليه السلام: " أنا الذي عصاك متعمدا ".وقوله تعالى حكاية عن المؤمنين: " ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا ". فإن المراد: المعاصي الواقعة عن عمد، لان الصادر عن غير عمد لا مؤاخذة عليه، فلا يناسبه استدعاء المغفرة مع أنه قد سبق سؤال عدم المؤاخذة عليه في قولهم: " ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا " .
الفرق بين الخطأ والخطاء
أن الخطأ هو أن يقصد الشيء فيصيب غيره ولا يطلق إلا في القبيح فإذا قيد جاز أن يكون حسنا مثل أن يقصد القبيح فيصيب الحسن فيقال أخطأ ما أراد وإن لم يأت قبيحا، والخطاء تعمد الخطأ فلا يكون إلا قبيحا والمصيب مثل المخطئ إذا أطلق لم يكن إلا ممدوحا وإذا قيد جاز أن يكون مذموما كقولك مصيب في رميه وإن كان رميه قبيحا فالصواب لا يكون إلا حسنا والاصابة تكون حسنة وقبيحة والخاطئ في الدين لا يكون إلا عاصيا لانه قد زل عنه لقصده غيره، والمخطئ يخالفه لانه قد زل عما قصد منه وكذلك يكون المخطئ من طريق الاجتهاد مطيعا لانه قصد الحق وإجتهد في إصابته.
الفرق بين الخطأ والذنب
الفرق بينهما أن الذنب يطلق على ما يقصد بالذات، وكذا السيئة والخطيئة تغلب على ما يقصد بالعرض، لانها من الخطأ، كمن رمى صيدا فأصاب إنسانا، أو شرب مسكرا فجنى جناية في سكره. * وقيل: الخطيئة: السيئة الكبيرة، لان الخطأ بالصغيرة أنسب والسوء بالكبيرة ألصق *.وقيل الخطيئة ما كان بين الانسان وبين الله تعالى، والسيئة ما كان بينه وبين العباد .
الفرق بين الغلط والخطأ
أن الغلط هو وضع الشيء في غير موضعه ويجوز أن يكون صوابا في نفسه، والخطأ لا يكون ثوابا على وجه، مثال ذلك أن سائلا لو سأل عن دليل حديث الاعراض فاجيب بأنها لا تخلو من المتعاقبات ولم يوجد قبلها كان ذلك خطأ لان الاعراض لا يصح ذلك فيها، ولو اجيب بأنها على ضربين منها ما يبقى ومنها ما لا يبقى كان ذلك غلطا ولم يكن خطأ لان الاعراض هذه صفتها إلا أنك قد وضعت هذا الوصف لها في غير موضعه، ولو كان خطأ لكان الاعراض لم تكن هذه حالها لان الخطأ ما كان الصواب خلافه وليس الغلط ما يكون الصواب خلافه بل هو وضع الشيء في غير موضعه، وقال بعضهم الغلط أن يسهى عن ترتيب الشيء وإحكامه والخطأ أن يسهى عن فعله أو أن يوقعه من غير قصد له ولكن لغيره.
الفرق بين اللحن والخطأ
أن اللحن صرفك الكلام عن جهته ثم صار إسما لازما لمخالفة الاعراب، والخطأ إصابة خلاف ما يقصد وقد يكون في القول والفعل، واللحن لا يكون إلا في القول تقول لحن في كلامه ولا يقال لحن في فعله كما يقال أخطأ في فعله إلا على إستعارة بعيدة، ولحن القول ما دل عليه القول وفي القرآن \" ولتعرفنهم في لحن القول \" وقال إبن الانباري: لحن القول معنى القول ومذهبه واللحن أيضا اللغة يقال هذا بلحن اليمن، واللحن بالتحريك الفطنة ومنه قوله عليه السلام فلعل بعضكم ألحن بحجته.
خطأ
الخَطَأُ والخَطاءُ ضدُّ الصواب وقد أَخْطَأَ وفي التنزيل وليسَ عليكم جُناحٌ فيما أَخْطَأْتُم به » عدَّاه بالباء لأَنه في معنىعَثَرْتُم أَو غَلِطْتُم وقول رؤْبة يا رَبِّ إِنْ أَخْطَأْتُ أَو نَسِيتُ ... فأَنتَ لا تَنْسَى ولا تمُوتُ فإِنه اكْتَفَى بذكر الكَمال والفَضْل وهو السَّبَب من العَفْو وهو المُسَبَّبُ وذلك أَنّ من حقيقة الشرط وجوابه أَن يكون الثاني مُسَبَّباً عن الأَول نحو قولك إِن زُرْتَنِي أَكْرَمْتُك فالكرامة مُسَبَّبةٌ عن الزيارة وليس كونُ اللّه سبحانه غير ناسٍ ولا مُخْطِئٍ أَمْراً مُسبَّباً عن خَطَإِ رُؤْبَة ولا عن إصابته إِنما تلك صفة له عزَّ اسمه من صفات نفسه لكنه كلام محمول على معناه ... المزيد
خطا
خَطَا خَطْواٍ واخْتَطَى واخْتاطَ مقلوبٌ مَشَى والخُطْوة بالضم ما بين القدمين والجمع خُطىً وخُطْوات وخُطُوات قال سيبويه وخُطَوات لم يقلبوا الواو لأَنهم لم يجمعوا فُعْلاً ولا فُعْلةً على فُعُلٍ وإِنما يدخل التثقيل في فُعُلات أَلا ترى أَن الواحدة خُطْوَةٌ ؟ فهذا بمنزلة فُعْلة وليس لها مذكر وقيل الخَطْوة والخُطْوة لغتان والخَطْوة الفِعْل والخَطْوة بالفتح المَرَّة الواحدة والجمع خَطَوات بالتحريك وخِطاءٌ مثل رَكْوة ورِكاءٍ قال امرؤ القيس لَها وثَباتٌ كَوَثْبِ الظِّباءِ فَوادٍ خِطاءٌ ووادٍ مطَرْ قال ابن بري أَي تَخْطُو مرةً فتَكفُّ عن العَدْوِ وتَعْدُو مرةً عَدْواً يُشْبه المَطَر وروى أَبو ... المزيد
خطأ
الخَطْءُ بفتح فسكون مثل وَطْء وبه قرأَ عُبَيد بن عُمَير والخَطَأُ محركة والخَطَاءُ بالمدّ وبه قرأَ الحسن والسُّلَمي وإبراهيم والأَعمش في النِّساء ضدّ الصَّواب وقد أَخْطَأَ إخْطاءً على القياس وفي التنزيل " وليسَ عليكُمْ جُنَاحٌ فيما أَخْطَأْتُمْ به " عدّاه بالباء لأنَّه في معنى عَثَرتم أَو غَلِطْتُم وقال رؤبة : يا رَبِّ إِنْ أَخْطَأْتُ أَو نَسيتُ فأَنتَ لا تَنْسَى ولا تَمُوتُ وحكى أَبو عليٍّ الفارسيّ عن أَبي زيد : أَخْطَأَ خاطِئَةً جاءَ بالمصدر على لفظ فاعِلَةٍ كالعافِية والجازِية وهو مَثَلٌ من الثلاثيّ نادِرٌ ومن الرباعي أَكثرُ نُدْرَةً وفي التنزيل العزيز " والمُؤْتَفِكاتُ بالخَاطِئَةِ " وتَخَطَّأَ ... المزيد