Textbeispiele
  • Bizi barıştırmak istemen beni çok duygulandırdı.
    أنا متأثر بأنك تريدين لم شملنا
  • Ailesini barıştırmak için hayali bir girişimde bulunmuş.
    نوعا ما لمحاولة مستحيلة لإعادة لم شمل العائلة
  • Ailemizi ve kültürümüzü bir araya getirip, barıştırmak güzel.
    هذا جيد للصلح بين عائلاتنا وتبادل الثقافات مع بعضنا البعض
  • Sanırım Brennan bütün bunları bizi barıştırmak için ayarladı.
    أظن بإن برينين هو من رتب .كل ذلك لكي يُرجعناً سوية
  • Bizi barıştırmak için çok uğraştığınızın farkındayım... ...ama dinime saygısızlık ederek ve hazır et şiş... ...ile fikrimi değiştiremezsiniz.
    أعلم بأنكم مررتم بالكثير للتوسط بيننا لكن لا يمكنكما تبديل رأي بليلة واحدة من عدم إحترام معتقدي والدجاج المتبل الجاهز أو ربما عليّ القول "الغير متبل"؟
  • Eğer karı-kocanın aralarının açılmasından endişe ederseniz , bir hakem erkek tarafından , bir hakem de kadın tarafından gönderin . Bunlar , barıştırmak isterlerse Allah , kadınla erkeğin aralarını düzeltmede onları başarılı kılacaktır .
    « وإن خفتم » علمتم « شقاق » خلاف « بينهما » بين الزوجين والإضافة للاتساع أي شقاقا بينهما « فابعثوا » إليهما برضاهما « حكما » رجلا عدلا « من أهله » أقاربه « وحكما من أهلها » ويوكل الزوج حكمه في طلاق وقبول عوض عليه وتوكل هي حكمها في الاختلاع فيجتهدان ويأمران الظالم بالرجوع أو يُفَرِّقَان إن رأياه ، قال تعالى : « إن يريدا » أي الحكمان « إصلاحا يوفِّق الله بينهما » بين الزوجين أي يقدرهما على ما هو الطاعة من إصلاح أو فراق « إن الله كان عليما » بكل شيء « خبيرا » بالبواطن كالظواهر .
  • Peki , nasıl oluyor da ellerinin hazırladıkları yüzünden başlarına bir musibet çöktüğünde , sana gelip , " Biz sadece iyilik yapmak , barıştırmak istedik ! " diye Allah ' a yeminler ediyorlar !
    « فكيف » يصنعون « إذا أصابتهم مصيبة » عقوبة « بما قدّمت أيديهم » من الكفر والمعاصي أي أيقدرون على الإعراض والفرار منها ؟ لا « ثم جَاءُوك » معطوف على يصدون « يحلفون بالله إن » ما « أردنا » بالمحاكمة إلى غيرك « إلا إحسانا » صلحا « وتوفيقا » تأليفا بين الخصمين بالتقريب في الحكم دون الحمل على مر الحق .
  • Eğer karı-kocanın aralarının açılmasından endişe ederseniz , bir hakem erkek tarafından , bir hakem de kadın tarafından gönderin . Bunlar , barıştırmak isterlerse Allah , kadınla erkeğin aralarını düzeltmede onları başarılı kılacaktır .
    وإن علمتم -يا أولياء الزوجين- شقاقًا بينهما يؤدي إلى الفراق ، فأرسلوا إليهما حكمًا عدلا من أهل الزوج ، وحكمًا عدلا من أهل الزوجة ؛ لينظرا ويحكما بما فيه المصلحة لهما ، وبسبب رغبة الحكمين في الإصلاح ، واستعمالهما الأسلوب الطيب يوفق الله بين الزوجين . إن الله تعالى عليم ، لا يخفى عليه شيء من أمر عباده ، خبير بما تنطوي عليه نفوسهم .
  • Peki , nasıl oluyor da ellerinin hazırladıkları yüzünden başlarına bir musibet çöktüğünde , sana gelip , " Biz sadece iyilik yapmak , barıştırmak istedik ! " diye Allah ' a yeminler ediyorlar !
    فكيف يكون حال أولئك المناففين ، إذا حلَّت بهم مصيبة بسبب ما اقترفوه بأيديهم ، ثم جاؤوك -أيها الرسول- يعتذرون ، ويؤكدون لك أنهم ما قصدوا بأعمالهم تلك إلا الإحسان والتوفيق بين الخصوم ؟
  • Eğer karı-kocanın aralarının açılmasından korkarsanız , erkeğin ailesinden bir hakem ve kadının ailesinden bir hakem gönderin . Bunlar barıştırmak isterlerse Allah aralarını bulur ; şüphesiz Allah her şeyi bilen , her şeyden haberdar olandır .
    « وإن خفتم » علمتم « شقاق » خلاف « بينهما » بين الزوجين والإضافة للاتساع أي شقاقا بينهما « فابعثوا » إليهما برضاهما « حكما » رجلا عدلا « من أهله » أقاربه « وحكما من أهلها » ويوكل الزوج حكمه في طلاق وقبول عوض عليه وتوكل هي حكمها في الاختلاع فيجتهدان ويأمران الظالم بالرجوع أو يُفَرِّقَان إن رأياه ، قال تعالى : « إن يريدا » أي الحكمان « إصلاحا يوفِّق الله بينهما » بين الزوجين أي يقدرهما على ما هو الطاعة من إصلاح أو فراق « إن الله كان عليما » بكل شيء « خبيرا » بالبواطن كالظواهر .