compeer {relations}
Textbeispiele
  • Compeers, you know what I mean?
    اللباقة المهنيـّة؟ نتضامن، أنت تعرف ما أقصده؟
  • Compeers, you know what I mean?
    نتضامن، أنت تعرف ما أقصده؟
  • Compeers. You know what I mean?
    نتضامن، أنت تعرف ما أقصده؟
  • Say : " God delivers you from this and every calamity . Even then you ascribe compeers ( to Him ) ! "
    « قل » لهم « الله يُنجيكم » بالتخفيف والتشديد « منها ومن كل كرب » غمِّ سواها « ثم أنتم تشركون » به .
  • That day God will call them and ask : " Where are they you imagined were My compeers ? "
    « و » اذكر « يوم يناديهم » الله « فيقول أين شركائيَ الذين كنتم تزعمونـ » ـهم شركائي .
  • Say : " God delivers you from this and every calamity . Even then you ascribe compeers ( to Him ) ! "
    قل لهم -أيها الرسول- : الله وحده هو الذي ينقذكم من هذه المخاوف ومن كل شدة ، ثم أنتم بعد ذلك تشركون معه في العبادة غيره .
  • That day God will call them and ask : " Where are they you imagined were My compeers ? "
    ويوم ينادي الله عز وجل الذين أشركوا به الأولياء والأوثان في الدنيا ، فيقول لهم : أين شركائي الذين كنتم تزعمون أنهم لي شركاء ؟
  • God does not forgive that compeers be ascribed to Him , though He may forgive aught else if He please . And he who ascribes compeers to God is guilty of the gravest sin .
    « إن الله لا يغفر أن يُشرك » أي الإشراك « به ويغفر ما دون » سوى « ذلك » من الذنوب « لمن يشاء » المغفرة له بأن يدخله الجنة بلا عذاب ومن شاء عذّبه من المؤمنين بذنوبه ثم يدخله الجنة « ومن يشرك بالله فقد افترى إثما » ذنبا « عظيما » كبيرا .
  • God does not forgive that compeers be ascribed to Him , and absolves all else whatsoever He will . And he who associates compeers with God has indeed wandered far astray .
    « إن الله لا يغفر أن يُشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا » عن الحق .
  • God does not forgive that compeers be ascribed to Him , though He may forgive aught else if He please . And he who ascribes compeers to God is guilty of the gravest sin .
    إن الله تعالى لا يغفر ولا يتجاوز عمَّن أشرك به أحدًا من مخلوقاته ، أو كفر بأي نوع من أنواع الكفر الأكبر ، ويتجاوز ويعفو عمَّا دون الشرك من الذنوب ، لمن يشاء من عباده ، ومن يشرك بالله غيره فقد اختلق ذنبًا عظيمًا .