Keine exakte Übersetzung gefunden für عتو


Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Textbeispiele
  • Oder wer ist es, der euch versorgen würde, wenn Er Seine Versorgung einstellen sollte? Nein! Sie verstricken sich immer mehr in Vermessenheit und Widerwillen.
    أمن هذا الذي يرزقكم إن أمسك رزقه بل لجوا في عتوّ ونفور
  • Er sagte : " Mein Herr , wie soll mir ein Sohn ( geboren ) werden , wo doch meine Frau unfruchtbar ist und ich schon das fortgeschrittene Alter erreicht habe ? "
    « قال ربّ أنَّى » كيف « يكون لي غلام وكانت امرأتي عاقرا وقد بلغت من الكبر عتيا » من عتا : يبس ، أي نهاية السن مائة وعشرين سنة وبلغت امرأته ثمانية وتسعين سنة وأصل عتى : عتو وكسرت التاء تخفيفا وقلبت الواو الأولى ياء لمناسبة الكسرة والثانية ياء لتدغم فيها الياء .
  • Oder wer ist es , der euch versorgen würde , wenn Er Seine Versorgung zurückhielte ? Nein , sie verharren in Trotz und in Widerwillen .
    « أمَّن هذا الذي يرزقكم إن أمسك » الرحمن « رزقه » أي المطر عنكم وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله ، أي فمن يرزقكم ، أي لا رازق لكم غيره « بل لجوا » تمادوا « في عتو » تكبر « ونفور » تباعد عن الحق .
  • Er sagte : " Mein Herr , wie soll ich einen Jungen haben , wo meine Frau unfruchtbar ist und ich vom hohen Alter bereits einen Dürrezustand erreicht habe ? "
    « قال ربّ أنَّى » كيف « يكون لي غلام وكانت امرأتي عاقرا وقد بلغت من الكبر عتيا » من عتا : يبس ، أي نهاية السن مائة وعشرين سنة وبلغت امرأته ثمانية وتسعين سنة وأصل عتى : عتو وكسرت التاء تخفيفا وقلبت الواو الأولى ياء لمناسبة الكسرة والثانية ياء لتدغم فيها الياء .
  • Oder wer ist denn dieser , der euch versorgen ( sollte ) , wenn Er Seine Versorgung zurückhält ? Aber nein !
    « أمَّن هذا الذي يرزقكم إن أمسك » الرحمن « رزقه » أي المطر عنكم وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله ، أي فمن يرزقكم ، أي لا رازق لكم غيره « بل لجوا » تمادوا « في عتو » تكبر « ونفور » تباعد عن الحق .
  • Er sagte : « Mein Herr , wie soll ich einen Knaben haben , wo meine Frau unfruchtbar ist und ich vom hohen Alter einen Dürrezustand erreicht habe ? »
    « قال ربّ أنَّى » كيف « يكون لي غلام وكانت امرأتي عاقرا وقد بلغت من الكبر عتيا » من عتا : يبس ، أي نهاية السن مائة وعشرين سنة وبلغت امرأته ثمانية وتسعين سنة وأصل عتى : عتو وكسرت التاء تخفيفا وقلبت الواو الأولى ياء لمناسبة الكسرة والثانية ياء لتدغم فيها الياء .
  • Oder wer ist denn der , der euch Lebensunterhalt bescheren könnte , wenn Er seine Versorgung zurückhält ? Aber nein , sie verharren in Rebellion und Abneigung .
    « أمَّن هذا الذي يرزقكم إن أمسك » الرحمن « رزقه » أي المطر عنكم وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله ، أي فمن يرزقكم ، أي لا رازق لكم غيره « بل لجوا » تمادوا « في عتو » تكبر « ونفور » تباعد عن الحق .
  • Er sagte : " HERR ! Wie kann ich einen Jungen haben , wo meine Gattin immer unfruchtbar war und ich bereits das Greisenalter erreicht habe ? ! "
    « قال ربّ أنَّى » كيف « يكون لي غلام وكانت امرأتي عاقرا وقد بلغت من الكبر عتيا » من عتا : يبس ، أي نهاية السن مائة وعشرين سنة وبلغت امرأته ثمانية وتسعين سنة وأصل عتى : عتو وكسرت التاء تخفيفا وقلبت الواو الأولى ياء لمناسبة الكسرة والثانية ياء لتدغم فيها الياء .
  • Oder wer ist dieser , der euch Rizq gewährt , wenn ER Sein Rizq zurückhielt ? ! Nein , sondern sie übertreiben in Übertretung und Abgeneigtheit .
    « أمَّن هذا الذي يرزقكم إن أمسك » الرحمن « رزقه » أي المطر عنكم وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله ، أي فمن يرزقكم ، أي لا رازق لكم غيره « بل لجوا » تمادوا « في عتو » تكبر « ونفور » تباعد عن الحق .
  • Und die Vornehmen seines Volkes , die ungläubig waren , sagten : " Wenn ihr Suaib folgt , seid ihr wahrlich verloren . "
    وقال السادة والكبراء المكذبون الرافضون لدعوة التوحيد إمعانًا في العتوِّ والتمرد ، محذرين من اتباع شعيب : لئن اتبعتم شعيبًا إنكم إذًا لهالكون .