Textbeispiele
  • Der Sohn des Verstorbenen ist erbberechtigt.
    ابن المتوفى مستحق للإرث.
  • Als einzige Tochter bin ich erbberechtigt.
    كابنة وحيدة، أنا مستحقة الإرث.
  • Meine Mutter ist als nächste Verwandte erbberechtigt.
    أمي مستحقة الإرث كأقرب قريب.
  • Sind sie als Ehepartner erbberechtigt?
    هل أنت مستحق الإرث كشريك في الحياة?
  • Nach dem Gesetz sind alle meine Kinder erbberechtigt.
    بموجب القانون، جميع أبنائي مستحقون للإرث.
  • Für jeden haben Wir die Erbberechtigten bestimmt, die vom Nachlaß der Eltern und Angehörigen erben. Der Bündnispartner (dem der Erblasser für seinen Beistand einen Teil des Nachlasses zugesprochen hat, falls er kinderlos stirbt), soll seinen Anteil bekommen. Gott ist der Zeuge über alles.
    ولكلّ جعلنا موالي مما ترك الوالدان والأقربون والذين عقدت أيمانكم فآتوهم نصيبهم إن الله كان على كل شيء شهيدا
  • Einem jeden haben Wir Erbberechtigte bestimmt für das , was die Eltern und nächsten Verwandten hinterlassen . Denjenigen , mit denen eure rechte Hand eine Abmachung getroffen hat , gebt ihnen ihren Anteil .
    « ولكلٌ » عن الرجال والنساء « جعلنا موالي » عصبة يعطون « مما ترك الوالدان والأقربون » لهم من المال « والذين عاقدت » بألف ودونها « أيمانكم » جمع يمين بمعنى القسم أو اليد أي الخلفاء الذين عاهدتموهم في الجاهلية على النصرة والإرث « فآتوهم » الآن « نصيبهم » حظوظهم من الميراث وهو السدس « إن الله على كل شيء شهيدا » مطلعا ومنه حالكم وهذا منسوخ بقوله ( وأولوا الأرحام بعضهم أول ببعض ) .
  • Und für jeden ( von euch ) haben WIR Erbberechtigte bestimmt für das , was die Eltern und die Verwandten hinterlassen haben . Und gebt denjenigen , mit denen ihr einen Vertrag geschlossen habt , ihren Anteil !
    « ولكلٌ » عن الرجال والنساء « جعلنا موالي » عصبة يعطون « مما ترك الوالدان والأقربون » لهم من المال « والذين عاقدت » بألف ودونها « أيمانكم » جمع يمين بمعنى القسم أو اليد أي الخلفاء الذين عاهدتموهم في الجاهلية على النصرة والإرث « فآتوهم » الآن « نصيبهم » حظوظهم من الميراث وهو السدس « إن الله على كل شيء شهيدا » مطلعا ومنه حالكم وهذا منسوخ بقوله ( وأولوا الأرحام بعضهم أول ببعض ) .
  • Doch sollte es sich herausstellen , daß sie ( beide Zeugen ) eine Verfehlung ( Meineid ) begangen haben , dann sollen zwei andere an ihrer Stelle herangezogen werden von denjenigen , die an erster Stelle erbberechtigt sind , dann schwören beide bei ALLAH : " Unser Zeugnis ist doch wahrhaftiger als ihr Zeugnis und wir haben nicht übertreten , sonst gehören wir doch zu den Unrecht-Begehenden . "
    « فإن عُثر » اطُّلع بعد حلفهما « على أنهما استحقا إثما » أي فعلا ما يوجبه من خيانة أو كذب في الشهادة بأن وجد عندهما مثلا ما اتُّهما به وادعيا أنهما ابتاعاه من الميت أو وصى لهما به « فآخران يقومان مقامهما » في توجيه اليمين عليهما « من الذين استحق عليهم » الوصية وهم الورثة ويبدل من آخران « الأوليان » بالميت أي الأقربان إليه وفي قراءة الأَوَّلينَ جمع أوَّل صفة أو بدل من الذين « فيقسمان بالله » على خيانة الشاهدين ويقولان « لشهادتنا » يمننا « أحق » أصدق « من شهادتهما » يمينهما « وما اعتدينا » تجاوزنا الحق في اليمين « إنا إذا لمن الظالمين » المعنى ليشهد المحتضر على وصيته اثنين أو يوصي إليهما من أهل دينه أو غيرهم إن فقدهم لسفر ونحو فإن ارتاب الورثة فيهما فادعوا أنهما خانا بأخذ شيء أو دفعه إلى شخص زعما أن الميت أوصي له به فليحلفا إلى آخره فإن اطلع على أمارة تكذيبهما فادعيا دافعا له حلف أقرب الورثة على كذبهما وصدق ما ادعوه والحكم ثابت في الوصيين منسوخ في الشاهدين وكذا شهادة غير أهل الملة منسوخة واعتبار صلاة العصر للتغليظ وتخصيص الحلف في الآية باثنين من أقرب الورثة لخصوص الواقعة التي نزلت لها وهي ما رواه البخاري أن رجلا من بني سهم خرج مع تميم الداري وعدي بن بداء أي وهما نصرانيان فمات السهمي بأرض ليس فيها مسلم فلما قدما بتركته فقدوا جاما من فضة مخوصا بالذهب فرفعا إلى النبي صلىالله عليه وسلم فنزلت فأحلفهما ثم وجد الجام بمكة فقالوا ابتعناه من تميم وعدى فنزلت الآية الثانية فقام رجلان من أولياء السهمي فحلفا ، وفي الترمذي فقام عمرو بن العاص ورجل آخر منهم فحلفا وكان أقرب إليه ، وفي رواية فمرض فأوصى إليهما وأمرهما أن يبلغا ما ترك أهله فلما مات أخذا الجام ودفعا إلى أهله ما بقي .
  • Einem jeden haben Wir Erbberechtigte bestimmt für das , was die Eltern und nächsten Verwandten hinterlassen . Denjenigen , mit denen eure rechte Hand eine Abmachung getroffen hat , gebt ihnen ihren Anteil .
    ولكل واحد منكم جعلنا ورثة يرثون مما ترك الوالدان والأقربون ، والذين تحالفتم معهم بالأيمان المؤكدة على النصرة وإعطائهم شيئًا من الميراث فأعطوهم ما قُدِّر لهم . والميراث بالتحالف كان في أول الإسلام ، ثم رُفع حكمه بنزول آيات المواريث . إن الله كان مُطَّلِعًا على كل شيء من أعمالكم ، وسيجازيكم على ذلك .
  • Und für jeden ( von euch ) haben WIR Erbberechtigte bestimmt für das , was die Eltern und die Verwandten hinterlassen haben . Und gebt denjenigen , mit denen ihr einen Vertrag geschlossen habt , ihren Anteil !
    ولكل واحد منكم جعلنا ورثة يرثون مما ترك الوالدان والأقربون ، والذين تحالفتم معهم بالأيمان المؤكدة على النصرة وإعطائهم شيئًا من الميراث فأعطوهم ما قُدِّر لهم . والميراث بالتحالف كان في أول الإسلام ، ثم رُفع حكمه بنزول آيات المواريث . إن الله كان مُطَّلِعًا على كل شيء من أعمالكم ، وسيجازيكم على ذلك .
  • Doch sollte es sich herausstellen , daß sie ( beide Zeugen ) eine Verfehlung ( Meineid ) begangen haben , dann sollen zwei andere an ihrer Stelle herangezogen werden von denjenigen , die an erster Stelle erbberechtigt sind , dann schwören beide bei ALLAH : " Unser Zeugnis ist doch wahrhaftiger als ihr Zeugnis und wir haben nicht übertreten , sonst gehören wir doch zu den Unrecht-Begehenden . "
    فإن اطلع أولياء الميت على أن الشاهدين المذكورين قد أثما بالخيانة في الشهادة أو الوصية فليقم مقامهما في الشهادة اثنان من أولياء الميت فيقسمان بالله : لَشهادتنا الصادقة أولى بالقبول من شهادتهما الكاذبة ، وما تجاوزنا الحق في شهادتنا ، إنا إن اعتدينا وشهدنا بغير الحق لمن الظالمين المتجاوزين حدود الله .